نثرت أوراقي البيضاء

ابهرتيني يا تميمة!

رغم اني قارئة لكل إبداعك من ٢٠١٧ بس الرواية دي و القصة مختلفة تماما عن كل رواياتك السابقة

عجبني الاسلوب و الفضول فعلا خلاني اقرا الرواية من ٩ و نص ل ٣ و نص ظهرا بشكل متواصل

حبكة مميزة و أبطال الرواية كلهم مكتوبين بشكل حقيقي جدا كأني أعرفهم

تفهمت يوسف و حاجته لحنان الأم اللي خلته يختار و يحب امرأة مختلفة عنه جدا لكن هي ادته الحنان للي كان محتاجه عشان يكبر

و تفهمت ليلة و يمكن اكثر حاجة فعلا أكدت لي قصة اني فعلا بحس ان اختيار اسم الأطفال لازم يكون دقيق و يخدم الطفل مش اي طفل و اسم و السلام

لانه ممكن يعود على صاحبه بالالم زي قصة ليلة

عجبني معالجتها و انها ف النهاية لقت للي يستحقها

اما جميلة قصتها صعبة جدا خاصة انها جاهلة جدا و نفس الوقت متألمة جدا

عجبتني شخصية عبد الحليم رغم انه شبه مختفي من الرواية بس بحب الشخصيات اللي بتسهل حياة للي حواليها

اما عالية فهي عالية فعلا بروحها و حبها و اختيارها لكل ما هو مناسب ليها

عجبتني الرواية جدا و ابهرتيني شكرا بجد 💗💗💗

دايما تسحرني كتاباتك وكأنك بتعزفي ❤️

من أروع ماقرأت تميمتي الغاليه 💖

الوحيدة اللي مش بتخذلني لا ورقي ولا الكتروني.. دايما مبدعة

كنت وما زلت ارى في هذه الكاتبة سحر خاص ... لم يكن ما قرأت سوى قصة من روائع القصص التي تبني شخوصها مرة في الحاضر واخرى في الماضي ليندمج كلاهما فتدرك اللحظة التي وصلو بها الى هنا .. تدرك ان احكامك المسبقة عليهم لم تكن الا محض فكرة كونتها دون ادراك حقائق الامور .. تدرك انك انسحبت مجددا نحو شخوص من الخيال رسموا امامك كلوحة تشكلت وباتت واضحة شيئا فشيئا .. لوحة يحق لها ان توضع في اطار في متحف للزمن .. ليشهد ابداع هذه الكاتبة مرة بعد مرة