المؤلفون > رضوى عاشور > اقتباسات رضوى عاشور

اقتباسات رضوى عاشور

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات رضوى عاشور .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • “أسوأ ما في المرض أنه يُرْبِكُ ثقتك بنفسك فيتسرب إليك الخوفُ من أنك لا تصلح, و لن تستطيع .”

    مشاركة من Shaima Shiban ، من كتاب

    الصرخة

  • يا طنطورية

    بحرك عجايب

    يا ريت ينوبني

    من الحب نايب

    تحدفني موجة

    على صدر موجة

    والبحر هوجة

    والصيد مطايب

    أغسل هدومي

    وأنشر همومي

    على شمسة طالعة

    وأنا فيها دايب

    مشاركة من بشائر حداد ، من كتاب

    الطنطورية

  • (طيزين في لباس) أضحكني هذا المثل اللذي قالته زينب ( ام الصادق) بينما كنت منخرطا ومنسجما في قراءة الأحداث وكأنها أمامي واذ بهذا المثل أمامي تخيلت أم زينب تقول المثل وهي تضحك 😂 موقف طريف أحببت ان أقوله لكم طبعا معنى المثل أن زينب واختها تزوجا بنفس اليوم ويتشاركان في كثير من الأمور كأنهما روحان في جسد واحد 👏🏻

    مشاركة من عمرو شولي ، من كتاب

    الطنطورية

  • في بلادنا "حلاوة الروح"

    مشاركة من bashar edelbi ، من كتاب

    الطنطورية

  • كونوا واقعيين ، اطلبوا المستحيل

    مشاركة من Aber Sabiil ، من كتاب

    فَرَج

  • أمريكا قطعة من أوروبا تحمل بذرتها وتواصل فكرتها، إسرائيل بنت بطنهما والثلاثة يفتحون علينا النار.

    مشاركة من عبدالرحمن سعود ، من كتاب

    قطعة من أوروبا

  • لا وحشة في قبر رضوى.

    مشاركة من نايف الغامدي ، من كتاب

    ثلاثية غرناطة

  • أحلى شيء في الكتاب انه تطرق لتفاصيل مهمة حول قسوة حياة المسلمين بعد سقوط غرناطة..حيث اجبروا على التنصر وخلع كل عاداتهم السابقة وممارسة الشعائر الاسلامية بالسر.. تفاصيل مؤلمة حقا وباسلوب جميل وسلس

    مشاركة من Ruba Ajrab ، من كتاب

    ثلاثية غرناطة

  • رواية تجسّد قصة اللجوء الفلسطيني وحجم الظلم الذي وقع على الشعب الفلسطيني، تروي أحداث عاشها غالبية الشعب الفلسطيني ولازالوا يعانون من أثارها.

    مشاركة من ابو محمد السوالمه ، من كتاب

    الطنطورية

  • تعلمك الحرب أشياء كثيرة. أولها أن ترهفَ السمع وتنتبه لتقدِّر الجهة التي يأتي منها إطلاق النيران، كأنما صار جسمُك أذنًا كبيرة فيها بوصلة تحدد الجهة المعيَّنة بين الجهات الأربع، أو الخمس، لأن السماء غدت جهة يأتيك منها أيضا الهلاك. ثانيها أن تسلِّم قليلا وألا تخاف إلا بمقدار. القدر الضروري فقط. لو زاد خوفك مقدار ذرة، غادرتَ بيتك دون داع لأن القصف في الناحية الأخرى من المدينة، يتحول خوفك إلى مرض خبيث يأكل من جسمك كل يوم حتى يأتي عليه. فتوفِّرك القذيفة ويقتلك الخوف. ولو قلّ خوفك مقدار ذرة، ولم تسارع إلى هبوط الدرج إلى الملجأ أو الجلوس على السلّم بعيدًا عن النوافذ والشرفات، تقتلك القذيفة هكذا في غمضة عين، لأن القصف يقصد الشارع الذي تسكنه، وربما البناية التي تقيم فيها.

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    الطنطورية

  • ثم ينور اللوز، كأنه يفتح الطريق و يسمح، يتبعه نوار المشمش، ومن بعده تجن الأشجار وهي تندفع إلى المنافسة، أزهارها في الأول، ثم بشائر الثمار، فنعرف أن نيسان قد ثبت قدميه في الأرض، و أن ايار يتبعه ليسوي القمح في البيادر و الفاكهة على الشجر.

    مشاركة من Rahma Moalla ، من كتاب

    الطنطورية

  • تعلّمك الحربُ أشياءً كثيرة. أوّلها أن ترهف السمع وتنتبه لتقدِّر الجهة التي يأتي منها إطلاق النيران، كأنَّك صار جسمُك أذنًا كبيرةً فيها بوصلة تحدّد الجهة المعيَّنة بين الجهات الأربع، أو الخمس؛ لأنّ السّماء غدت جهة يأتيك منها الهلاك. ثانيها أن تسلِّم قليلا وألّا تخاف بمقدار. القدْر الضّروريّ فقط.. لو زاد خوفك مقدار ذرّة، غادرتَ بيتك بلا داع؛ لأنّ القصف في النّاحية الأخرى من المدينة، يتحوّل خوفك إلى مرض خبيث يأكل من جسمك كلّ يوم حتّى يأتي عليه. فتوفّرك القذيفة ويقتلك الخوف...

    مشاركة من Entesar At ، من كتاب

    الطنطورية

  • الوداع ثقيل.. أقول تعودت!! اكتشفت ساعة السفر أن التعود وهم

    مشاركة من closed ، من كتاب

    ثلاثية غرناطة

  • الأمهاتُ يمتن مبكراً حتّى إن امتد بهن العمر إلى الثمانين . دائماً يذهبن قبل الأوان .

    مشاركة من لينا دغلس ، من كتاب

    قطعة من أوروبا

  • المهزوم دائماً يحاول أن يُكبِّر نفسه، لأنه مهزوم!

    مشاركة من لينا دغلس ، من كتاب

    قطعة من أوروبا

  • أنا من أهل المدينةِ المنكوبةِ يا سيدي، ما جدوى التفاصيل؟!

    مشاركة من لينا دغلس ، من كتاب

    قطعة من أوروبا

  • طويتُ اللحظة كورقةٍ يحفظها الإنسان ضمن أوراقٍ قديمة وصورٍ باهتة لا يستشعرُ حاجةً لها، ولكنه لسببٍ مبهمٍ لا يتخلصُ منها .

    مشاركة من لينا دغلس ، من كتاب

    قطعة من أوروبا

  • "رأته يقترب، كان متسربلا بالأسود يمتطي حصانه ويرفع منجله. هرولت إلى نولها وانهكت فى نسج ألوان الطيف وعندما داهمها لم تعرف إن كانت دقات قلبها المتسارعة خوفاً من منجله الثقيل، أم قلقاً على ما لم يكتمل من النسيج."

    مشاركة من Ilil Marmarikah Ilil ، من كتاب

    رأيت النخل

  • “كانت كالزهرة اليانعة . أرادها لنفسه فقطفها و احتفظ بها ، كما يحتفظ بالزهور بين دفتي كتاب عتيق، ثم انصرف عنها و هو يعيرها بالجفاف.”

    مشاركة من Ilil Marmarikah Ilil ، من كتاب

    رأيت النخل

  • في الحكايات هناك دائماً سكتان، واحدة للسلامة والأخرى للندامة.

    مشاركة من هِداية الشحروري ، من كتاب

    أطياف