وفي يوم سقطت هكذا فجأة وأنا أقف في فناء المدرسة مع زميلاتي. صِحْنَ: إيه اللي حصل؟ بهدوء أجبت: اتْكَعْبِلْت. اتْكَعْبِلتِ ف إيه؟ اتكعبلت في نفسي. انقلب الفزع إلى صخب وقهقهة، وذهبت العبارة والواقعة مثلًا.
المؤلفون > رضوى عاشور > اقتباسات رضوى عاشور
اقتباسات رضوى عاشور
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات رضوى عاشور .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من Emily Amy ، من كتاب
أثقل من رضوى: مقاطع من سيرة ذاتية
-
غرناطةٌ هل يُعيد الروح إنشادي للقصر , للقِمـةِ الشَـماءِ , للوادْي
لقلعــةً كانـتْ الأمجادُ تـسكُنها أمجادُ قَـومي وتاريِخي وأمَجادي
للزخُرفاتِ , لجناتِ العَريفِ لمِن كانو على البُعد آبائي وأجدادي
"تبدو المصائب كبيرة تقبض الروح ثم يأتي ماهو أعتى و أشد فيصغر ما بدا كبيراً و ينكمش متقلصاً في زاوية من القلب و الحشا"
"تلتهم النار الكتب، تفحم أطرافها، تجفف أوراقها، تلتف الورقة حول نفسها كأنما تدرأ النار عنها ولا جدوى، فالنار تصيب الكتب وتأكل وتلتهم وتأتي عليها سطرًا سطرًا وورقة ورقة وكتابًا بعد كتاب"
مشاركة من Rudina K Yasin ، من كتابثلاثية غرناطة
-
وقالت أم عبد التواب التي كانت تلبس ثوبا أسود وتغطي شعرها بطرحة سوداء حين رأت حفيدتها: «أي بخت، بنتان تولدان في بيت واحد في نفس الشهر!»، كانت المرأة كالغراب
مشاركة من Fatmad Mad ، من كتابحَجَر دافئ
-
كأنه الأمس حين جاءت إلى البيت الذي كان جديدا ولامعا ككل الأشياء الأخرى: البوابة الحديدية الخضراء، الجدران المطلية حديثا، الأحواض البيضاء، الصنابير المعدنية، الأواني، الأثاث، الحقائب التي ضمت ملابسهما. حتى هما كانا جديدين،
مشاركة من Fatmad Mad ، من كتابحَجَر دافئ
-
تساءلت شمس وهي ترقد في فراشها إن كانت السنوات تمر ببطء أم في غمضة عين، فكأنه الأمس
مشاركة من Fatmad Mad ، من كتابحَجَر دافئ
-
لم تجلس بشرى في مقعدها بل وقفت تتحدث إليهم من نافذة القطار. وحين دق الجرس وأغلقت الأبواب
مشاركة من Fatmad Mad ، من كتابحَجَر دافئ
-
كانت المحطة تموج بالحركة والأصوات: أصوات المسافرين والمودعين والقادمين
مشاركة من Fatmad Mad ، من كتابحَجَر دافئ
-
اسمح لي يا سعد الله، سأعدِّل عبارتك. تقول: أسوأ ما في المرض أنه يكسرُ الكبرياء. لا يا صديقي، أسوأ ما في المرض أنه يُرْبِكُ ثقتك بنفسك فيتسرّب إليك الخوفُ من أنك لا تصلح، ولن تستطيع.
مشاركة من Fatma Al-Refaee ، من كتابالصرخة
-
الذاكرة لا تقتُل. تؤلم ألَمًا لا يطاق، ربما.
مشاركة من Raghda El-Rayes ، من كتابالطنطورية
-
تمضي الحياة كالقطار السريع يمر خطفًا،
مشاركة من Raghda El-Rayes ، من كتابالطنطورية
-
هل كانت فعلًا لا تفهمه أم كانت تدرء عن نفسها مزيدًا من المخاوف التي لا طاقة لها على حملها؟
Seems familiar!
مشاركة من Ahmed Khalil ، من كتابالطنطورية
-
«ابتسامتها رأي، وموضع خطوتها رأي، وعناد قلبها رأي، وعزلتها عن ثقافة السوق رأي. رضوى جمال رأيها ورأيها جمالها».
مشاركة من Tarek Fathi ، من كتابلكل المقهورين أجنحة: اﻷستاذة تتكلم
-
الذاكرة لا تقتُل. تؤلم ألَمًا لا يطاق، ربما. ولكننا إذ نطيقه تتحول من دوامات تسحبنا إلى قاع الغرق إلى بحر نسبح فيه. نقطع المسافات. نحكمه ونملي إرادتنا عليه.
مشاركة من جهاد أبو زينة ، من كتابالطنطورية
-
تُعلِّمُك الحرب أشياء كثيرة. أوَّلها أن ترهفَ السمع وتنتبه لتقدِّر الجهة التي يأتي منها إطلاق النيران، كأنما صار جسمُك أذنًا كبيرة فيها بوصلة تحدد الجهة المعيَّنة بين الجهات الأربع، أو الخمس، لأن السماء غدت جهة يأتيك منها أيضًا الهلاك.
مشاركة من جهاد أبو زينة ، من كتابالطنطورية
-
ـ قد تأتينا النجدة؟ انتظرناها مائة عام!.
مشاركة من LOAI MARAQA ، من كتابثلاثية غرناطة
-
في ذلك اليوم التقينا بأحمد جمال. شاب نحيل، اقترب منا على استحياء. سأل: الدكتورة رضوى عاشور؟ الأستاذ مُريد البرغوثي؟ صافحنا. ثم عرّفنا بنفسه قال إنه طالب بكلية الطب جامعة الزقازيق.
.
...
اعتقد تقصد هنا احمد
مشاركة من Mohamed Elmesalamy ، من كتابأثقل من رضوى: مقاطع من سيرة ذاتية
-
كالعاده رائعه فى سرد الاحداث وتجعلك تعيش فى قلب الروايه
شابوه رضوى عاشور
مشاركة من Ahmed Elmasry ، من كتابالطنطورية