لكل شيء في هذه الدنيا علامة قد لا يفهمها الإنسان أبدا، وقد يفهمها بعد حين.
المؤلفون > رضوى عاشور > اقتباسات رضوى عاشور
اقتباسات رضوى عاشور
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات رضوى عاشور .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Aya Refaat ، من كتاب
ثلاثية غرناطة
-
في وحشة سجنك ترى أحبابك أكثر، لأن في الوقت متّسعًا، ولأنهم يأتونك حدبا عليك في محنتك، ويتركون لك أن تتملى وجوههم ما شئت وإن طال تأملك.
مشاركة من Aya Refaat ، من كتابثلاثية غرناطة
-
الحكيم من اشترى والذي باع أحمق تمامًا
مشاركة من Aya Refaat ، من كتابثلاثية غرناطة
-
الهموم تؤلِّف القلوب
مشاركة من Aya Refaat ، من كتابثلاثية غرناطة
-
يصعب أن يفهم الإنسان حكمة الله، لغزها عميق عسير
مشاركة من Aya Refaat ، من كتابثلاثية غرناطة
-
لن أرحل لأن اللسان لا ينكر لغته ولا الوجه ملامحه.
مشاركة من Aya Refaat ، من كتابثلاثية غرناطة
-
سأبقى لأضع غصونًا خضراء على قبره حتى يأذن الله فألحق به.
مشاركة من Aya Refaat ، من كتابثلاثية غرناطة
-
إذا طلعت جبلاً فاذكر الله، وإذا مررت بواد فكبر الله، وإذا فطر الحزن قلبك فاتل من القرآن فإن القرآن شفاء للصدور المحزونة.
مشاركة من Aya Refaat ، من كتابثلاثية غرناطة
-
تكتسب الأماكن فجأة معنى جديدا حين تتعرف على حكاياتها
مشاركة من Aya Refaat ، من كتابأطياف
-
لا قرارات مسبقة في الكتابة.
مشاركة من Aya Refaat ، من كتابأطياف
-
(لا أعرف إن كان الحس الساخر والنفور من كل تحليق يؤلمني أم يطمئنني على هذا الجيل الصاعد دون الاتكاء على أوهام)
مشاركة من Aya Refaat ، من كتابأطياف
-
(كان المقاتل مات/ جاءه رجل وقال: «لا تمت فأنا أحبك كثيرًا!»/ ولكن الجثمان، يا للحسرة، واصل الموت/.
جاءه اثنان آخران، قالا له:/ «لا تتركنا! تشجّع! ارجع إلى الحياة!» / ولكن الجثمان، ياللخسارة، واصل الموت/.
ثم جاءه… (كل أحبابه)/ أحاطوا به؛ رآهم الجثمان الحزين، هزّه التأثر/ نهض ببطء/ احتضن أول شخص؛ وبدأ يسير).
مشاركة من Aya Refaat ، من كتابأطياف
-
في الصباح يبدو كل شيء صعبًا ، ما الذي تخشينه، هل هزمك الخوف أم أخافتك الهزائم؟
مشاركة من Aya Refaat ، من كتابأطياف
-
في المركز من هذه البنية، حلم كالغول سيأكل لاحقا العديد منهم. (الآن على بعد خطوات من القبّة والنصب التذكاري، مقر السفارة الإسرائيلية مشرفٌ على تمثال نهضة مصر). يموت علاء قبل الأوان، تنتحر أروى، تترك سناء تفوّقها المهني لتجلس مع الباعة المتجولين على باب حديقة الحيوان بالقرب من السفارة والتمثال، بعدها، المستشفيات والمصحّات، ثم الرحيل. أما البهجة في الحكاية، أعني قصص الحب، فينتهى أغلبها، بعد الزواج السريع، بطلاق سريع، مُرّ.
مشاركة من مروة عز ، من كتابلكل المقهورين أجنحة: اﻷستاذة تتكلم
-
الناس هنا يلهثون راكضين وراء القرش إلى حد أنهم لا يلتفتون خلفهم كي يشاهدوا الزاحفين
مشاركة من أماني هندام ، من كتابالطريق إلى الخيمة الأخرى
-
«وكما يعتاد الميت الموت فإن الأطرش يتعود الصمم. أحيانا أقول: كما يعتاد الإنسان العيش، فإن الأصم يعتاد الصمت»
مشاركة من أماني هندام ، من كتابالطريق إلى الخيمة الأخرى
-
عاجزون! عاجزون! مقيدون بتلك السلاسل الثقيلة من التخلف والشلل! لا تقل لي إنكم أمضيتم عشرين سنة تبكون! الدموع لا تسترد المفقودين ولا الضائعين ولا تجترح المعجزات
مشاركة من أماني هندام ، من كتابالطريق إلى الخيمة الأخرى
-
«قتال غير شريف كأنك تناطح بيديك العاريتين سيارة مصفحة»
مشاركة من أماني هندام ، من كتابالطريق إلى الخيمة الأخرى
-
فما دام الرجل والأرض والسلاح يشكلون وحدة عضوية فالهزيمة لن تكون إلا واقعا وقتيا والموت لن يكون سوى وهم لحظي يتكشف بعده أن الحياة كانت تمور تحت قشرته الخادعة.
مشاركة من أماني هندام ، من كتابالطريق إلى الخيمة الأخرى
-
«ما حدث كان فقط أنني حككت من فوق معصمي قشرة ناشفة لدمل قديم، حمل إلي اللذة الأليمة التي تغمر جسد الإنسان حين يقشر من فوق الندب الغطاء الدموي الجاف بتمهل وتصلب، فتسقط معه ذكرى الجرح ذاته، كأنها كانت ملتصقة هناك داخل ذلك الغطاء المحكم، ولا يتبقى ثمة إلا رقعة برصاء لا تمت مباشرة إلى أيما شيء».
مشاركة من أماني هندام ، من كتابالطريق إلى الخيمة الأخرى