كلما كان المطلوب عزيزا ارتفع ثمنه وظل رغم ذلك زهيدا
المؤلفون > رضوى عاشور > اقتباسات رضوى عاشور
اقتباسات رضوى عاشور
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات رضوى عاشور .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من Mahmoud Mido ، من كتاب
ثلاثية غرناطة
-
يختزل الإنسان مسعاه إلى تلبية غرائزه بأكثر الأشكال عنفًا وفجاجة.
مشاركة من عبدالرحمن سعود ، من كتابقطعة من أوروبا
-
" لم يودعوا الزيتون ولا اقتربوا من الحقول ، فمن يملك قلبا مدرعا ليحدق في جذع زيتونة غرس شتلتها ورعاها وكبرها ورأى عقد الثمار عليها عاما بعد عام ! تهربوا من الزيتون ، وغادروا في صمت وبلا سلام .. "
مشاركة من hanouf samir ، من كتابثلاثية غرناطة
-
ما الخطأ في أن يتعلق الغريق بلوح خشب أو عود أو قشة؟ ما الجرم في أن يصنع لنفسهِ قنديلا مزججا وملونا لكي يتحمل عتمة أيامه؟
مشاركة من قصي ، من كتابثلاثية غرناطة
-
تقول جدتها ان الموت حق وهو مصير كل حي . وجدها أبو جعفر مات ولكنه كان شيخا ، والعمر حين يطول يقصر والجسد حين يكبر يشيخ ، والثمرة تستوي ناضجة ثم تفسد ، وحين يقدم النسيج يهترئ.
مشاركة من قصي ، من كتابثلاثية غرناطة
-
الصغار لأنهم صغار يرون الاشياء كبيرة ، تتخذ فى عيونهم أحجامًا وأبعادًا تناسب سنهم و ذلك الحيز الذي تحتله أجسامهم بين أجسام تفوقهم ثقلًا و طولًا وعرضًا . الشخص الاطول هو الاكبر، والعم أو الخال الذي بلغ الثلاثين تقدم العمر به حتى يصعب استيعاب معنى هذه الثلاثين في سياق اصاب اليد الخمسة أو حتى العشر التى سيشرعها الطفل منقصا منهامن ما نقص لتحديد سنوات عمره.
-
لا أحد يفلت الحياة من بين يديه راضياً؟ المرأة؟ الرجل أيضاً. لا أحد يزهو بالشيب والتجاعيد والطريق المنحدر إلى الموت!
مشاركة من هِداية الشحروري ، من كتابأطياف
-
"الحقيقة زي البندقة لازم الواحد يتعب لغاية ما يلاقيها"
مشاركة من هِداية الشحروري ، من كتابأطياف
-
ما المنطق في أن اركض وراء الذاكره وهي شاىده تسعي الي الهرب من نفسها ،شعتاء معفره مروعه مسكونه بهول ما رأت
مشاركة من Ilil Marmarikah Ilil ، من كتابالطنطورية
-
قد يكون في الموت الرحيل، وليس في البقاء. ﻻبد أن يعرف معنى الحكاية وتفاصيلها، وأيضًا ما فعله اﻷجداد
مشاركة من المغربية ، من كتابثلاثية غرناطة
-
ومن أين أتت تلك الغربان التى تنعق فتصبغ الفضاء من حولهم بقتامتة لونها؟
مشاركة من المغربية ، من كتابثلاثية غرناطة
-
كانت سمراء، كان واثقًا من ذلك، سمراء، شعرها أسود وعيناها سوداوان. فمن أين أتت الألوان؟!
مشاركة من المغربية ، من كتابثلاثية غرناطة
-
رَأى الأُفُقَ من وَراءِ القصورِ يَتَلَوَّنُ بِوَرْدِ الصَّباحِ أُرجُواناً صَريحاً، كانت الشّمسُ على شُروق، ثُمَّ أشرَقَت في سُكونٍ مُطبِقٍ يُعَزِّزهُ تَغريدُ عصافيرٍ مُتفَرِّقَة.
مشاركة من المغربية ، من كتابثلاثية غرناطة
-
فهو يعرف الخوف من العفاريت حين يتعين عليك أن تخرج من الحارة أو تعود إليها في ليلة بلا قمر، فيسرع خطوك، وتتيبس رقبتك، ولا تملك الالتفات يمينًا أو يسارًا، وتعلو دقات قلبك لأنك تعرف أن عفريتًا ما يتعقبك أو يكمن لك عند تلك الشجرة أو خلف السور .
مشاركة من المغربية ، من كتابثلاثية غرناطة
-
فلكل إنسان عندها حكاية، ولكل مكان قصة، وللحصان أصل وفصل، وكذلك الطير السابح في السماء
مشاركة من المغربية ، من كتابثلاثية غرناطة
-
لم تقدر أبداً بعد ذهابه على النطق باسمه فما بالك باستحضار هيئته ورسمه.
مشاركة من المغربية ، من كتابثلاثية غرناطة