اقتباسات نجيب محفوظ

❞ سحرها لا يستقر بموضع بالذات، شائع كضوء القمر، ❝

❞ وكان البدر قد علا في السماء وانسكب نوره إلى مياه النيل المُتموجة، فتقاذَفته ونشرته كاللؤلؤ يخطف الأبصار. وتساءل البعض ❝

❞ وإن لم تبتسم إلا أن عينَيها عكستا نظرةً راضيةً موحية كأرضٍ خصبة لم تُزرع بعدُ ❝

❞ إن السذاجة سلاح ذو حدين! ❝

❞ ولم يشعر في دوامة الاستطلاع بخطى الخريف حتى أيقظه مطر مباغت عند لسان الكورنيش الموغل في البحر فانسحب مسرعًا إلى الميرمار، ورفع عينَيه إلى سماءٍ أظلَّت جو الظهيرة بقطع من الليل ❝

❞ السجن كالجامع مفتوح للجميع ❝

❞ والآن أين هي الحقيقة؟ وأين هو الحلم ❝

❞ ولكنه كما يكون القمر على الورق، صورة من القمر في كبد السماء. ❝

❞ اليأس يدفعنا إلى ما هو أغرب من ذلك، وستكون معك شهادة الزواج، وستكون معك أيضًا صورة الزفاف، وسوف ترى بعينك أنك صورة منه. ❝

❞ وإذا.. وإذا.. دائمًا وإذا.. إذا هذه حرف خيبة إذا دخل على جملة ذهب بفائدتها وثبَّط همَّة الفاعل، لا تقولي وإذا.. ❝

البخت إن مال حتعمل إيه بشطارتك

❞ الجنس يضعك في صميمِ الوجود ولا وزن عندي لما يقول المنفلوطي.. لعله شغل عن الحب أو لم يُخلق له.. ❝

❞ لأول مرة يلتقي الآباء والأبناء في عاطفة مُتأجِّجة واحدة. حتى الأمهات يُصغين وينفعلن. أنباء المظاهرات يحملها إلى بيوتنا هواء ديسمبر البارد ولكننا نتلقَّاها دافئة بل ساخنة. ومصارع الشهداء تُروى كالأساطير. ❝

❞ في وقت انقسمنا فريقَين بسبب السينما فتعصَّب فريق لماشست وآخر لفانتوم، واحتدم النقاشُ بيننا، وتكدَّر بعض الشيء صفونا، ولكن لم تبدُر من أحدنا كلمة نابية أو إشارة مُتحدية. نحن مجموعة تُثير الحسد في صدور من حولنا من الأقران. ❝

لنترك أحزاننا لزمن يبري الحديد ويفتت الحجر

واقتنعت بأن الإنسان رغم ابتكاراته وانتصاراته ما زال غارقًا حتى أذنيه في الحماقة والسخف.

قلبي يستيعد براءته وفتوته. مثل هذا الصباح المشرق. مثل زُرقة البحر الصافية. مثل هذا الدفء المبارك.

إذن فالموت أنواع؟

‫ – ما أسعد الرجل الذي نام عقب سهرة طيبة ثم لم يصح إلى الأبد!

الشباب عدو الرضا، هذا كل ما هنالك.

إن الحياة الحقة لا تجود بنفسها إلا للأكفاء..