اقتباسات شيرين هنائي

أي لاشين آخر لا يُعوَّل عليه، سواء كان من عائلة الدجَّال الأشهر في طنطا: الشيخ لاشين، أو كان من خارجها. أي لاشينٍ آخر عليه أن يتوارى حتى تنتهي الأزمة التي تسببتُ فيها عمدًا وبلا قصد.

أنا لاشين‫ لا شك أنها الحقيقة الأهم التي يجب عليك استيعابها، إلى جانب كوني الأول، والأخير. ولتحمد الله على هذا. فالعالم لن يتحمل معرفة حقيقة ما مررت أنا به، ولا ما تسببت فيه، ولا ما أصبحت عليه.

⁠‫- لديكِ حق يا فاطمة، علينا أن نقطع أي لسان يمتد إلى سيرة سهير، وسأبدأ بلسانك، ما رأيك؟😃

الحب هو أن تقبل شريكك كما هو وتفتح له قلبك بيتاً مرحباً لا سجناً أو مصيدة.

عمل جيد وغير مبتذل بالنسبة لكاتبة مبتدأة.

إستعن بالقط ليطرد الفأر من بيتك .. ثم إستعن بالكلب ليطرد القط .. ثم إستعن بالأسد وإبحث عن بيت جديد !

هل سألت نفسك يوما أثناء بحثك على الانترنت عن معلومة ما ، هل كل المعروض أمامك في صفحات نتائج البحث هي كل المعلومات المتوافرة حقا على الانترنت أم ان هناك من يصدر لك معلومة و يحجب ما دونها؟

❞ أم أن الخيارات التي نتوهمها ما هي إلا طرق مُتعددة تؤدي إلى نفس المصير؟ ❝

❞ «عامل زي اللي رقصوا على السلالم، لا اللي فوق شافوك ولا اللي تحت سمعوك.» ❝

❞ أنت تعرف أنني لا أنتمي لأي قالب يألفه الناس. ❝

❞ كنت أتوق إلى أن أشعر بدفء الصحبة وبشعور من ينتمي لجماعة ما، حتى ولو كانوا مجموعة شياطين صغيرة تفتقر إلى أسنانٍ أمامية. ❝

❞ كنت أتوق إلى أن أشعر بدفء الصحبة وبشعور من ينتمي لجماعة ما، حتى ولو كانوا مجموعة شياطين صغيرة تفتقر إلى أسنانٍ أمامية. ❝

❞ وكأن لا زال بداخلي ما يشفق على البشر ومصيرهم لو ظلوا على جهلهم. ❝

لم أكن أكذب عليها ولا أتلاعب بها.. هذا جيل يصرخ في جُب، ولا يسمعه أحد.. كل هذ الصخب من خلف الشاشات ليس سوى صرخات استغاثة واضحة، ونحن نلومهم على ألمهم ووحدتهم وجنونهم.

‫ مايداي..

‫ مايداي..

‫ مايداي..

لم أكن أكذب عليها ولا أتلاعب بها.. هذا جيل يصرخ في جُب، ولا يسمعه أحد.. كل هذ الصخب من خلف الشاشات ليس سوى صرخات استغاثة واضحة، ونحن نلومهم على ألمهم ووحدتهم وجنونهم.

‫ مايداي..

‫ مايداي..

‫ مايداي..

❞ أتتخيل أن تحيا بعد موت كل من يحبونك؟ ❝

«من أحبه الله، أزاد في قلوب خلقه حبه.»

ربما نختار الطريق، أو يختارنا، لكن لا أحد يختار موعد وكيفية العودة، فالطرق خلقت للسفر في حد ذاته، لا للوصول.

ربما نختار الطريق، أو يختارنا، لكن لا أحد يختار موعد وكيفية العودة، فالطرق خلقت للسفر في حد ذاته، لا للوصول.

يخطر لي عبارة أكثر بساطة يا أسامة. (مش يمكن أما أجرب أطلع بعرف؟). ليست بيت شعر، بل إجابة حزلئوم(11) على سؤال (تعرف تسوق؟). تبدو عبارة حمقاء، لكن كم منا لا يعرف حدود طريقه دون أن يخوضه