اقتباسات شيرين هنائي

. هو لا يؤمن بقدرتي على التخلص منه، يعاملني من منطلق: دعه يلعب.

الانتقام شفاء، لكنه علاج مُمرِض لسأم الروح.

ليس كل القلوب مَضَايف تُرحِّب بضيوفها

عندما تلمسك الكلمات

أحيانًا ما أتعجب من تشابه ما حدث قديمًا وما حدث الآن البؤس والخلل النفسي والحاجة إلى المال. الخمور والمخدرات وقتل من وثقوا بالقتَلَة مائة عام بالضبط مرَّت على الجرائم القديمة. المياه الجوفية كشفت الجثث بنفس الطريقة الكيفية التي قتل بها

الفقر، الجهل، العوز، الوباء، الخوف، الانحراف، اليأس.. كل تلك المشاعر باغتته فجأة، فكره نفسه وشارعه وكل لحظة قضاها منذ ولادته.

‫ - أنت تحارب أشباحًا لا وجود لها قد أموت وأنا أشرب الشاي، أو أنا أعبر الطريق إن أقوى خصم للإنسان دائما هو شبح. شبح يُطلَق عليه اسم الحقيقة. الموت والفراق حقيقة، لكن ما قيمة هذه الحقيقة ما دمنا سعداء؟

مرة أخرى، أذكركم أننا لسنا في قصة ولا فيلم، هذه هي الحياة..

أعرف أن بيننا أسرار صغيرة تتزايد، ومنها سأصنع بيتنا الصغير السري. لن أحبسها فيه كما فعل الوغد الضخم المتعجرف، بل سيكون ملاذًا ترتاح فيه ثم تخرج لتحارب معي.

‫ نحن فريق، لسنا قائدًا وتابعًا، نحن فريق..

وليس كل القلوب سكنًا دائمًا.. بعض القلوب سجون، وبعضها فِخاخ.

لماذا يحب الشيطان؟

‫ ربما لأنه ملعون، ولا يريد أن يخلد في الجحيم وحده، فيقبض بمخالبه على من يطول من بني آدم، فيتسلى بصرخاته في الأبدية..

لماذا يحب الشيطان؟

‫ لأنه وحيد.. لأنه تعيس.. لأنه مكروه

لماذا يحب الشيطان؟

‫ يحب الشيطان ليهرب من عذاب عالم الظلمات إلى عالم البشر..إجابة صحيحة؟ لا أعلم.

قال لي:

‫ أهم ما ستتعلمه؛ أن تحب وتُحَبِ..»

لماذا قد يحب الشيطان؟

‫ لنفرض جدلًا أن الشيطان قادر على الحب، كما هو قادر على الكراهية. النقيض يظهر بنقيضه، وإلا فلا يكون موجودًا. لا نور بلا ظلام، لا أرض بلا سماء، ولا كراهية بلا حب.

الحقيقة أننا جميعًا نحتاج لحبيب يحمينا من شر أنفسنا،

افعلي ما تشائين، وسأفعل ما أشاء ولن يفترق طريقانا مهما بدوَا بعيدين

ليس كل القلوب مَضَايف تُرحِّب بضيوفها

222%%p-h q

فلو أن رصاصة خرجت من مسدس لتصيبك بعد كسر من الثانية، فبماذا ستستفيد لو عرفت أنها انطلقت؟ لا وقت للفرار، ولا لصلاة أخيرة.

أي لاشين آخر لا يُعوَّل عليه، سواء كان من عائلة الدجَّال الأشهر في طنطا: الشيخ لاشين، أو كان من خارجها. أي لاشينٍ آخر عليه أن يتوارى حتى تنتهي الأزمة التي تسببتُ فيها عمدًا وبلا قصد.