اقتباسات شيرين هنائي

الكثير من الشخصيات لدرجة الضياع بين سطور الرواية. عشر صفحات الاولى كانت كفيلة بالاستسلام و البحث عن رواية اخرى

لن تستطيع إنقاذ الجميع، ولن تساعد أحدًا لو فقدت نفسك وعقلك.

ليس في العالم أبيض ولا أسود. هل تذكر معاناتك في التمييز بين الأحمر والأصفر والبرتقالي؟ في لحظة ما يكف الأصفر عن أن يكون أصفر ويصبح برتقاليًّا. لون مستقل لا يشبه أبويه الأحمر والأصفر.

أنا جبر... لست الأول ولا الأخير. أنا الفريد، الأيقونة. ستتعلم مني الشياطين يومآ فنون الإبداع

لا زال في الوطن قلب يجاهد كي يبقينا أحياء.

أنا فيرينا، الفتاة التي نسيت أن تحيا لأنها لا تجد لها وطنًا تحيا فيه إلا قلوب مَن حولها ‫ لكن الجميع يرحلون يا فيكتور الكل يترك فيرينا ويأخذ معه قسطًا من وطنها أنا كالواقف في جزيرة تتآكل كل صباح،

انت الثمرة الطيبة التي نبتت من بذرة طيبة.. انت شجرة الجميز التي احترقت، فنبتت في كل مكان وخرج من رحم إيمانها آلاف الثمار الطيبة..... ابتهجي 💙

كيف ينسى المرء من وُلِد مجددًا على يديه

أنا.. لاشين.

‫ لا شك أنها الحقيقة الأهم التي يجب عليك استيعابها، إلى جانب كوني الأول، والأخير. ولتحمد الله على هذا. فالعالم لن يتحمل معرفة حقيقة ما مررت أنا به، ولا ما تسببت فيه، ولا ما أصبحت عليه.

Hello how are doing Nice to meet

خلال ما رأيت من تصرفات البشر طيلة سنين حياتي، خاصة تلك السنين التي «تشيطنت» فيها، استنتجت أن ما يُبنى على حافة هاوية يهوى إلى الدرك الأسفل سريعًا مهما حاولت تثبيته مكانه يهوي ويكتسب عجلة تسارع رهيبة، يزيد وزنه، وحين يصل

ابتسمت هي، و ابتسمت... اعرف انها لن تخبر اسامه،اعرف ان بيننا اسرار صغيره تتزايد.. و منها سأصنع بيتنا الصغير السري💜

Hi

لماذا يحب الشيطان؟

‫ لأنه يريد سعادة مؤقتة فانية يموت بعدها باسمًا..

البشر كالبحر في تقلبهم، لا يصح أن تجزم بطيبة أحدهم أو خبثه، كل شيء قد يتغير في ثوان، ثم يعود إلى سيرته الأولى في ثوان.

كيف يعقل أن يعبد الإنسان أكثر من إله إن كانت الغاية من حياته أصلا هي معرفة ما خلقه الإله من أجله وتنفيذه؟ إن كانت هناك آلهة كثيرة لما عرف الإنسان الغاية من خلقه ولا استطاع تنفيذ الغايات المتعددة لآلهة كثيرة..

أفكر و أنا أطعمك ، ثم أتحدث إليكَ عن همومي ، فيبدو عليكَ الإنصات ، ثم تضحك ! تضحك مسفِّهاً كل عوارض الدنيا .. و ما لتلك البلايا إلا أن تهون أمام وجهك الصبوح !

“ أحبكَ اليوم أكثر من أمس ، و سأحبكَ غداً ضعفي اليوم .. هل تدرك كم سأحبك حتى يوم عيد ميلادك الأول ؟!!! و تضحك ثانيةً و كأنكَ حسبتها ! ”

العامل الأهم هو طريقة رسم القتلة في الأعمال الدرامية والإعلام.. تلك الطريقة التي تركز على ذكائهم وجاذبيتهم، دون التركيز على بشاعة جرائمهم..

ثم تألَّم الإنسان من فِعل بني جنسه، وانطوى على نفسه، فانحنى ظهره، وضمر عقله، وسعى للتعبير عن نفسه فعجز عن ذلك.. فراح يختبئ خلف الشاشات، يُغرد ويَخور ويزأر، ينفش ريشه، ويرقص رقصات التزاوج الرخيصة.. حتى مُسِخ.

الجريمة الكاملة، هي الجريمة التي لا يُترك وراءها سلاح، أو آثار دماء، أو جثة.

‫ أما الجريمة المثالية، فهي التي يظل القتيل بعدها حيًّا، ولا يعرف أحد أنه قُتِل إلا قاتله.