اقتباسات علاء أحمد

القلق يأتي من الرغبة في السيطرة على كل شيء، لكن الحياة لا يمكن السيطرة عليها بالكامل. اسمح لنفسك بأن لا تعرف، بأن لا تتأكد، بأن لا تملك الإجابة على كل شيء، لأن هذا جزء من الحياة.

لكن الحقيقة أن الإنسان يحتاج إلى علامات تثبته، إلى لمسات تطمئنه، إلى كلمات تُعيده إلى يقينه. ليس لأن الإيمان ناقص، ولكن لأن الطمأنينة تجعل الإيمان أكثر رسوخًا، وتمنح القلب استراحة من الخوف والتوجس.

حين يكون القلق جزءًا من الفطرة:

‫ الإنسان بطبعه يسعى إلى الطمأنينة، وإذا لم يجدها، فإنه يظل يبحث عن تأكيدات تُسكّن قلبه. نحن نطلب الكلمات المطمئنة، والإشارات التي تؤكد أننا نسير في الطريق الصحيح، والوعود التي تجعلنا نشعر بالأمان، ليس لأننا لا نؤمن، ولكن لأن القلب يحتاج إلى السكون حتى لا ينهكه القلق

❞ القلق ليس مجرد شعور عابر، وليس مجرد استجابة لحظية لموقف ضاغط. إنه اضطراب ذكي للغاية، خصم مراوغ يجيد التخفي والتسلل، يتحرك داخلنا بحذر ❝

❞ هكذا يتحول القلق من محفّز إلى عقبة، من دافع إلى سجن، ومن مجرد إحساس عابر إلى وحش خفي يلتهم الثقة بالنفس، ويترك صاحبه حائرًا أمام أبسط التحديات. ❝

❞ خلصت الدراسة إلى أن القلق، عندما يبلغ حدّه الأقصى، لا يؤثر فقط على الأداء الأكاديمي، بل يتجاوز ذلك ليخلق معاناة صحية وعقلية ❝

❞ إن كل الذين اضطربت نفوسهم، أدركوا متأخرًا أن الرفاهية لم تكن في يدٍ مملوءة، ❝

❞ القلق قديم قدم الزمن، لكنه أيضًا متجدد، يغير شكله لكنه لا يزول. هو جزء من الطبيعة البشرية، وربما هو الثمن الذي ندفعه لأننا ندرك أننا نعيش. ❝

❞ القلق قديم قدم الزمن، لكنه أيضًا متجدد، يغير شكله لكنه لا يزول. هو جزء من الطبيعة البشرية، وربما هو الثمن الذي ندفعه لأننا ندرك أننا نعيش. ❝

❞ القلق قديم قدم الزمن، لكنه أيضًا متجدد، يغير شكله لكنه لا يزول. هو جزء من الطبيعة البشرية، وربما هو الثمن الذي ندفعه لأننا ندرك أننا نعيش. ❝

❞ أما على المستوى الشخصي، فالقلق هو الشعور الذي لا يفارقني منذ وعيت على العالم. ❝

يُباغتنا دائمًا بطاقة البدايات، رغم أنه ماضٍ مُستهلَك.

يعرف كيف ينهشك التفكير قبل النوم، وكيف تتحسس خطواتك خوفًا من زلة، وكيف يطاردك شبح الخطأ حتى في أكثر لحظاتك هدوءًا.

أشعر أنني مراقب، أن كل حركة محسوبة ضدي، أراقب لغة جسدي، نبرة صوتي، ترتيب كلماتي، خشية أن تصدر مني إشارة خاطئة قد تُفسَّر على نحو سيئ. حتى الصمت لم يكن ملجأً آمنًا، بل مساحة فارغة تملؤها التوقعات المرعبة.

كأنني في محكمة عقلية لا تتوقف، والقاضي والجلاد والضحية هم أنا.

إذا نسيتُ أن أرد على رسالة، تخيلتُ أن الطرف الآخر يفسرها كإهانة.

‫ إذا وقعتُ في خطأ بسيط، كان يتحول إلى كارثة في رأسي.

كانت هناك ملفات لم تُغلق، صفحات لم تُطوَ، وكنتُ أغرق في أسوأ السيناريوهات الممكنة.

❞ لا يُبدع في إخافتنا، بقدر ما نُجيد نحن أن نُخيف أنفسنا به من جديد. ❝

أعيش في عالم مزدحم بالتهديدات المحتملة.