لا تجعل روحك أقلّ ما تمتلك،
اقتباسات علاء أحمد
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات علاء أحمد .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من ابتسام علم الدين ، من كتاب
قلق مستعمل: رحلة إلى دروب السكينة
-
الأخطاء التي لم يتم تصحيحها تظل عالقة في الذاكرة كجروح مفتوحة، وعند مرور الذكرى، تأتي محملة بإحساس العجز والندم، وكأنها تطالبنا بإيجاد حل حتى لو كان ذلك مستحيلًا الآن.
مشاركة من ابتسام علم الدين ، من كتابقلق مستعمل: رحلة إلى دروب السكينة
-
الخوف ليس في الحدث نفسه، بل في انتظاره. ليس في الكارثة، بل في تخيّلها. ليس في الفقد، بل في توقعه. لهذا، نجد أن القلق يمكن أن يكون أقسى من أي مصيبة، لأن المصيبة تحدث مرة، لكن القلق يجعلها تحدث مئات المرات في عقلك، دون أن تحدث أبدًا في الواقع.
مشاركة من ابتسام علم الدين ، من كتابقلق مستعمل: رحلة إلى دروب السكينة
-
لا تجعل الخطأ هو هويتك:
أنت لست خطأك. لست تلك العثرة التي وقعت فيها، ولا ذلك القرار الذي ندمت عليه. الخطأ مجرد فصل من كتابك، وليس العنوان الذي يحكمه كله.
مشاركة من ابتسام علم الدين ، من كتابقلق مستعمل: رحلة إلى دروب السكينة
-
التوبة ليست مجرد الاعتراف بالخطأ، بل هي فعلٌ يعيد للروح خفّتها.
مشاركة من ابتسام علم الدين ، من كتابقلق مستعمل: رحلة إلى دروب السكينة
-
كأنّ السكينة صارت خللًا، والقلق هو الحالة الأصلية.
ندمن حضوره، لا لأننا نحبه، بل لأننا نجهل أنفسنا في غيابه.
مشاركة من ابتسام علم الدين ، من كتابقلق مستعمل: رحلة إلى دروب السكينة
-
كأنّ السكينة صارت خللًا، والقلق هو الحالة الأصلية.
ندمن حضوره، لا لأننا نحبه، بل لأننا نجهل أنفسنا في غيابه.
مشاركة من ابتسام علم الدين ، من كتابقلق مستعمل: رحلة إلى دروب السكينة
-
❞ لكنَّ عيني- وبعقوق غير معهود منها- نظرت وتسمَّرت تأبى العودة إلى حيطتي المعهودة، لا.. لا، أعتقد أنه ليس عقوقًا من عيني البريئة ولا جرأة تولَّدت للتَّو؛ بل إنَّ الأمر في وجهها هي وليس عندي وكأنه مركَّب على ملامحها مثبّت بصري ❝
مشاركة من Ouissam Amrous ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
❞ كلّ الذي خفتُه لم يحدث، ما حدثَ أنَّني فقط خفت!» ❝
مشاركة من Rana Hisham Foad ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
❞ كم من المخاوف التي تخيَّلتها وذهبَ إليها عقلُك حدثتْ بالفعل كما تخيَّلتَها؟! ❝
مشاركة من Rana Hisham Foad ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
❞ أتى المندوبُ مرَّة أخرى لكنه عاد هذه المرَّة بورقة بيضاء ملطَّخة بأسماء الموتى، نعم، الموتى، وكأنهم ذهبوا ليحفروا قبورهم قد أصابَهم الطاعون أثناءَ الحفر، فماتوا دون علاج أو رعاية، بل بعضُهم اتهموا بالتَّمارض فعاقبَهم الجنود بالجلد فماتوا مُثْخنين مع مرضهم. ❝
مشاركة من نهى عاصم ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
❞ أقولُ في نفسي أنْ أكون الثاني على مستوى المدرسة والخامس على مستوى الإدارة التعليمية لا يكفي لأنْ أمتلك دراجةً مُستعملة، فضلًا عن رغبة أمّي وأبي في إسعادي، لماذا تكون النقودُ أغلى مما حقَّقته لماذا؟! ❝
مشاركة من نهى عاصم ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
❞ طوالَ الليل أُمنّي النفس، أتخيَّل لونها وشكلَها في حدود المسموح لي من التمنّي وليس الاختيار! ففي سوق المُستعمل نبحث عمّا يصلح لنا من بين قديمِ أمنيات الغير ليكون جديدَنا! ❝
مشاركة من نهى عاصم ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
«كلّنا جثث ماشية ع الأرض، ولها أوان عشان تنزل تحت».
مشاركة من دينا ممدوح ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
عقلٌ لا يحتفظ بعبارات الاطمئنان، ويمحي بشبه كلمةٍ من ذمِّ صفحات من ثناء، عقلٌ بارع في البحث فيما وراء الأحداثِ والكلمات، ودائمًا لا يرتاح إلا للتَّفاسير المزعجة، وبالٌ مشغول برهْق باله.
مشاركة من دينا ممدوح ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
الخوف يطلُّ عليَّ من كلِّ موقف وكلمة، وتقاطع مع البشر، الخوف يطلُّ عليَّ من الأمان ذاته!
مشاركة من دينا ممدوح ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
على عكسِ العادةِ كنا نذهبُ نحن لملكِ الموتِ، نجتمعُ متكدسينَ في صالةٍ كبيرةٍ أصغرُ من كتلتنا، بحوائطٍ زيتيةٍ مزينةٍ بعبثِ كشطِ أقلامِنا كآثارٍ شاهدةٍ على أمواتِ دفْعاتٍ من قبلنا.
مشاركة من دينا ممدوح ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
هذا بيتي ونفسي وأصْلِي، هذا نَبتي وأرضي، ولن أترك أرضي، ادفنوني تحتَها إن أردتُّم لكني لن أتركها حيًّا.
مشاركة من دينا ممدوح ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
إنَّ جدّي «صابر الأول» بدلًا من أن يستخدمَ قراريطه في زراعة ما يمكن بيعُه وإخراج قوتِه منه، جعلها مشتلًا، زرعها زهورًا في قريةٍ لا تعرف رفاهيةَ تقديم الورد ولا حبّه، ولا حتى التغزل في جَماله؛ بل لم تساعدهم ظروفُ معيشتهم أن يعرفوا الحبَّ من الأساس.
مشاركة من دينا ممدوح ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
يجعلون قطارَ القادرين يلفحُ وجوهَنا ويمرُّ أمامنا كسراب ككلِّ الفرص التي تفوتنا،
مشاركة من دينا ممدوح ، من كتابحواديت محلية الصنع