أشعر أنني مراقب، أن كل حركة محسوبة ضدي، أراقب لغة جسدي، نبرة صوتي، ترتيب كلماتي، خشية أن تصدر مني إشارة خاطئة قد تُفسَّر على نحو سيئ. حتى الصمت لم يكن ملجأً آمنًا، بل مساحة فارغة تملؤها التوقعات المرعبة.
مشاركة من Dr. Toka Eslam
، من كتاب