وهكذا، أعيش. ولا أعيش. بل أهرب، أراقب، أترقّب، أتجنب. أخشى الخطأ، لكنني كنتُ أيضًا أخشى الصواب، لأن أي شيء يمكن أن يُساء فهمه، وأي كلمة يمكن أن تُستخدم ضدي في محكمة لا قاضي فيها سوى عقلي، الخوف يطل عليّ من كل حركة وسكنة وامتزاج وتقاطع كان يطل عليّ من الأمان ذاته..
اقتباسات علاء أحمد
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات علاء أحمد .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من نيرة مصطفى كامل ، من كتاب
قلق مستعمل: رحلة إلى دروب السكينة
-
«اللطف ينزل عند البلاء، لكن عندما تتحايل البلاء قبل وقوعه، فإنك تعيشه دون اللطف».
مشاركة من ايمن محمد حامد ، من كتابقلق مستعمل: رحلة إلى دروب السكينة
-
أننا لا نخاف القلق… بل نخاف غيابه.
نقلق من الهدوء.
نشعر أن هناك شيئًا ما ناقصًا حين لا يطرق بابنا.
كأنّ السكينة صارت خللًا، والقلق هو الحالة الأصلية.
ندمن حضوره، لا لأننا نحبه، بل لأننا نجهل أنفسنا في غيابه.
مشاركة من مصطفي الشيخ ، من كتابقلق مستعمل: رحلة إلى دروب السكينة
-
القلق قد يكون موجودًا، لكن لا تجعله يقرر كيف تعيش. لا تصدق كل فكرة تراودك، لا تجعل كل موقف بسيط يتحول إلى قضية، لا تمنح الأشياء العادية أهمية أكبر من حجمها؛ لأن الحقيقة هي أن الحياة ليست دقيقة كما يراها القلق، بل هي أكثر مرونة، أكثر تسامحًا، وأكثر نسيانًا مما تتخيله.
مشاركة من Avin Hamo ، من كتابقلق مستعمل: رحلة إلى دروب السكينة
-
القلق لا يأتيك دفعةً واحدة، بل يتسلّل إليك عبر تفاصيل صغيرة، يضع في يدك عدسة مكبّرة يجعلك ترى كل شيء مضخّمًا، كل كلمة لها دلالة خفية، كل نظرة تحمل حكمًا، كل موقف يحتاج إلى تحليل وتفسير وتأويل. فجأة، تصبح الحياة ساحةً ممتلئة بالفخاخ، وأبسط اللحظات تتحول إلى مصدر للتوتر.
مشاركة من Avin Hamo ، من كتابقلق مستعمل: رحلة إلى دروب السكينة
-
القلق لا يأتيك دفعةً واحدة، بل يتسلّل إليك عبر تفاصيل صغيرة، يضع في يدك عدسة مكبّرة يجعلك ترى كل شيء مضخّمًا، كل كلمة لها دلالة خفية، كل نظرة تحمل حكمًا، كل موقف يحتاج إلى تحليل وتفسير وتأويل. فجأة، تصبح الحياة ساحةً ممتلئة بالفخاخ، وأبسط اللحظات تتحول إلى مصدر للتوتر.
مشاركة من Avin Hamo ، من كتابقلق مستعمل: رحلة إلى دروب السكينة
-
لا أترك لنفسي لحظة هدنة، كأنني في محكمة عقلية لا تتوقف، والقاضي والجلاد والضحية هم أنا.
مشاركة من Yassmin Abdo ، من كتابقلق مستعمل: رحلة إلى دروب السكينة
-
حتى الصمت لم يكن ملجأً آمنًا، بل مساحة فارغة تملؤها التوقعات المرعبة.
مشاركة من نيرة مصطفى كامل ، من كتابقلق مستعمل: رحلة إلى دروب السكينة
-
إذا وقعتُ في خطأ بسيط، كان يتحول إلى كارثة في رأسي. إذا نسيتُ أن أرد على رسالة، تخيلتُ أن الطرف الآخر يفسرها كإهانة. إذا رفعتُ صوتي قليلًا، خشيتُ أنني تجاوزتُ الحد. كنتُ أخرج من وسواس إلى آخر، لا أترك لنفسي لحظة هدنة، كأنني في محكمة عقلية لا تتوقف، والقاضي والجلاد والضحية هم أنا.
مشاركة من نيرة مصطفى كامل ، من كتابقلق مستعمل: رحلة إلى دروب السكينة
-
أن الذي امتلك قلبًا هادئًا، امتلك الكون بأسره، حتى وإن لم يملك منه إلا ظلّ شجرة ونفسًا مطمئنة.
مشاركة من Mahmoud Abdel Rahman ، من كتابقلق مستعمل: رحلة إلى دروب السكينة
-
طاقة الألم أكبر من أن تُنفق على التفاهات، فقد تأتي قواصم الظهر يومًا…».
مشاركة من ابتسام علم الدين ، من كتابقلق مستعمل: رحلة إلى دروب السكينة
-
لا تجعل روحك أقلّ ما تمتلك،
مشاركة من ابتسام علم الدين ، من كتابقلق مستعمل: رحلة إلى دروب السكينة
-
الأخطاء التي لم يتم تصحيحها تظل عالقة في الذاكرة كجروح مفتوحة، وعند مرور الذكرى، تأتي محملة بإحساس العجز والندم، وكأنها تطالبنا بإيجاد حل حتى لو كان ذلك مستحيلًا الآن.
مشاركة من ابتسام علم الدين ، من كتابقلق مستعمل: رحلة إلى دروب السكينة
-
الخوف ليس في الحدث نفسه، بل في انتظاره. ليس في الكارثة، بل في تخيّلها. ليس في الفقد، بل في توقعه. لهذا، نجد أن القلق يمكن أن يكون أقسى من أي مصيبة، لأن المصيبة تحدث مرة، لكن القلق يجعلها تحدث مئات المرات في عقلك، دون أن تحدث أبدًا في الواقع.
مشاركة من ابتسام علم الدين ، من كتابقلق مستعمل: رحلة إلى دروب السكينة
-
لا تجعل الخطأ هو هويتك:
أنت لست خطأك. لست تلك العثرة التي وقعت فيها، ولا ذلك القرار الذي ندمت عليه. الخطأ مجرد فصل من كتابك، وليس العنوان الذي يحكمه كله.
مشاركة من ابتسام علم الدين ، من كتابقلق مستعمل: رحلة إلى دروب السكينة
-
التوبة ليست مجرد الاعتراف بالخطأ، بل هي فعلٌ يعيد للروح خفّتها.
مشاركة من ابتسام علم الدين ، من كتابقلق مستعمل: رحلة إلى دروب السكينة
-
كأنّ السكينة صارت خللًا، والقلق هو الحالة الأصلية.
ندمن حضوره، لا لأننا نحبه، بل لأننا نجهل أنفسنا في غيابه.
مشاركة من ابتسام علم الدين ، من كتابقلق مستعمل: رحلة إلى دروب السكينة
-
كأنّ السكينة صارت خللًا، والقلق هو الحالة الأصلية.
ندمن حضوره، لا لأننا نحبه، بل لأننا نجهل أنفسنا في غيابه.
مشاركة من ابتسام علم الدين ، من كتابقلق مستعمل: رحلة إلى دروب السكينة
-
❞ لكنَّ عيني- وبعقوق غير معهود منها- نظرت وتسمَّرت تأبى العودة إلى حيطتي المعهودة، لا.. لا، أعتقد أنه ليس عقوقًا من عيني البريئة ولا جرأة تولَّدت للتَّو؛ بل إنَّ الأمر في وجهها هي وليس عندي وكأنه مركَّب على ملامحها مثبّت بصري ❝
مشاركة من Ouissam Amrous ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
❞ كلّ الذي خفتُه لم يحدث، ما حدثَ أنَّني فقط خفت!» ❝
مشاركة من Rana Hisham Foad ، من كتابحواديت محلية الصنع