❞ ولكن هناك المزيد من الشخصيات داخلنا، تحوم في تجربتنا وتعوق هذا التحول، فهناك ما يمكننا أن نسميه (الذات الزائفة)، وهي تلك الذات التي اخترعناها حين لم نحصل على الحب، فاخترعناها بغية الحصول عليه وبغية تلمس رضا الآخرين، الذات الاجتماعية التي ❝
المؤلفون > عماد رشاد عثمان > اقتباسات عماد رشاد عثمان
اقتباسات عماد رشاد عثمان
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عماد رشاد عثمان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Sahar Bal ، من كتاب
أبي الذي أكره
-
(نعم، لست مسؤولًا تمامًا عن وجود مرضي، ولكني مسؤول تمام المسؤولية عن تحمل تبعاته، ومسؤول كذلك عن التعافي منه).
مشاركة من Omaima Ahmed ، من كتابممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية
-
«هناك من يقضي حياته كلها في القراءة دون أن يمضي إلى ما هو أبعد من القراءة، هؤلاء يبقون ملتصقين بالصفحات، لا يدركون أن الكلمات ليست سوى أحجار مصفوفة تعترض تيار النهر، وأنها لموجودة فقط كي نتمكن من استعمالها للوصول إلى الضفة الأخرى»
مشاركة من Nada Sultan ، من كتابممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية
-
وكانت أهم صواعق المشاعر التي تضربنا فجأة هي الشعور المباغت بفقدان الدافعية، ذلك الخواء العنيف الذي يملؤنا، وكأن كل الأشياء صارت باهتة الطعوم وكل الأفعال قد أضحت غير مجدية، وكأن حياتنا بأسرها قد خيم عليها ظلٌّ أسود ثقيل من اللامعنى.
مشاركة من Omaima Ahmed ، من كتابممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية
-
"لا تبحث عن أشخاص، فالأشخاص يأتون كهدايا في طريق بحثك عن نفسك"
شمس التبريزي
مشاركة من Sahar Saad ، من كتابأبي الذي أكره
-
كيف يمكن للدنيا أن تمنح مَن لا يرى في نفسه استحقاقًا للمنحة؟ وكيف يمكن للفرصة أن تظهر أمام من هو في قرارة نفسه لا يرى ذاته أهلًا لاستغلالها؟ وكيف يمكن للأقدار أن تتفضل على أولئك الذين لا يرون لأنفسهم حقًّا في المزاحمة لنَيْلِ الفضل، ولا يرون لهم نصيبًا في غنائم الوجود؟
مشاركة من Sahar Saad ، من كتابأبي الذي أكره
-
❞ إننا ننسى حقيقة كبرى وهي أن الفرد منا لا يمكن أن يحب ذاته حبًّا صحيًّا إلا إذا تلقَّى أولًا حبًّا صحيًّا ❝
مشاركة من Sahar Saad ، من كتابأبي الذي أكره
-
❞ تعلمتُ ـ متأخرًا للغاية ـ أن النشأة تحت سطوة ذلك الأب المؤذي أو الأم المسيئة لا تجعل الأبناء يكبرون وهم يكرهون آباءهم، إنما يكبرون وهم يكرهون أنفسهم!
يكبر كل من تربَّى في تربة الإساءة المالحة الصخرية لا يشعر أنه مستحقٌّ للحب، ❝
مشاركة من Sahar Saad ، من كتابأبي الذي أكره
-
إننا نحب أولئك الذين نحب أنفسنا جوارهم، لا أولئك الذين يدفعوننا نحو ارتداء أقنعة لنليق بصحبتهم. وبعض الرفقة تكون كحفلة تنكرية نؤدي بها أدوارًا ترهقنا، ونضع مساحيق تجميل تعزلنا عن وجوه نفوسنا الحقيقية، والرفقة الحقة هي التي أكون فيها حقيقيًّا!»
مشاركة من menna mostafa ، من كتابممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية
-
❞ (ينبغي أن أراكَ حتى أقبلك) (لا يمكنك أن تشترط ما يظهر منك باحثًا عن قبول غير مشروط)، فإنك حينها ستبقى تشعر أن شيئًا بهذا القبول ناقصًا، والحقيقة أن النقص في مساحات حكايتك وإفصاحك عن ذاتك لا في قبولي لك. ❝
مشاركة من Safaa Taha ، من كتابأبي الذي أكره
-
وحدها الرؤية العقلانية المتزنة والتصور المنبثق من الواقعية يمكن أن يكون لقاحًا ومصلاً ضد أمراض العلاقات، وجرس إنذار يدعو للهرب أو إعادة التقييم والبحث عن حلول بدلاً من التبرير ولوي الحقائق.
مشاركة من ريم ، من كتابأحببت وغدًا
-
فلم يزل للكون ربٌّ لا يهمل دينونة القلوب، ولا تسقط لدى السماء الجرائم بالتقادم، وذاكرة الحياة لا يسقط منها شيء، ولا تحتاج دعواتنا لكي تتذكر، وبالأخص إن كان الدعاء حينها سيُورطنا أكثر في الوجع والترقب، ويُقوِّي سُمَّ الغضب داخل عروقنا! بل يُعطِّل فعل الزمن الرقيق في التئام الالتهابات واندمال الجراح.
مشاركة من Noora Bahzad ، من كتابأحببت وغدًا
-
"إن الشخص الوحيد الذي بإمكانك أن تغيره حقًّا هو أنت!"
"وإنه لا يمكنك أن تمنح ما لم تحصل عليه أصلاً".
مشاركة من Noora Bahzad ، من كتابأحببت وغدًا
-
ربما يأتون ويرحلون.. فيعرفوننا على أنفسنا أكثر مما يعرفوننا على أنفسهم!
مشاركة من Noora Bahzad ، من كتابأحببت وغدًا
-
إن الإدمان في عمقه هو انفصال عنيف عن الذات الحقيقية وعن الآخر، مع عدم قدرة على إقامة علاقة صحية ناضجة مع النفس، ومع الآخر، ومع الله (قوتنا العظمى)،
مشاركة من ghadaamer2121 ، من كتابممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية
-
❞ تمرُّ بنا تلك اللحظات من اللهاث وشعورنا بأننا نسابق الزمن دون أن ندري لماذا نلهث؟ وما الذي نسابقه حقًّا؟ ومن أي شيءٍ نهرب؟ ونحو أي شيءٍ نتجه؟! ❝
مشاركة من Sahar Saad ، من كتابأبي الذي أكره
-
الإساءة تسرق منا المعنى في الحياة، والشعور بالاتجاه نحو غاية ما، ويضيع منا شعور القصدية، وكأننا نحمل بوصلة معطوبة تدور حول نفسها ولا يمكنها أن تشير لنا إلى أي اتجاه نسير ونحو أي شيءٍ نقصد!
مشاركة من Sahar Saad ، من كتابأبي الذي أكره
-
❞ فقد كانت طفولتنا أشبه بساحة حرب وكنا دومًا تحت القصف.. وقد توقف انهمار القذائف الآن ولكننا لم نزل متأهبين نترقب المزيد منها.
قد انتهت الحرب ولكن أجسادنا لم تمنحنا الهدنة، ولذا يسمى (كرب ما بعد الصدمة)… ❝
مشاركة من Sahar Saad ، من كتابأبي الذي أكره
-
كما يُقال إن التعليم في الصغر كالنقش على الحجر؛ فإن الصدمات والإساءات في الصغر أيضًا تنحت نقوشها على مادة التكوين الليِّنة (الطرية) التي لم تجف بعد، لذا تبقى آثارها.
مشاركة من Sahar Saad ، من كتابأبي الذي أكره
-
❞ تتركنا الإساءة (عراة شعوريًّا)، (لاجئين نفسيًّا). ❝
مشاركة من Sahar Saad ، من كتابأبي الذي أكره