ربما لا يمكننا القيام بالأمر بأنفسنا، ونحتاج إلى من يخبرنا أن في آخر هذا النفق المظلم يقبع ضوءٌ وسلام، حتى وإن لم نكن نراه الآن!
المؤلفون > عماد رشاد عثمان > اقتباسات عماد رشاد عثمان
اقتباسات عماد رشاد عثمان
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عماد رشاد عثمان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Bassant El baradei ، من كتاب
أحببت وغدًا
-
حينها نُغلِق جرحنا بعدما قُمنا بتطهيره، وندعه للزمن يفعل معه فعلَ الشفاء، ونتحامل على أنفسنا ونقف ثانيةً ونواجه النور والغد، ونستعيد حياتنا، ننزع السيف المغروس في الأحشاء ونضغط على الجرح ونلتقط أنفاسنا ونرى الجرح فخرًا.. ونرى أنفسنا (ناجين) لا (مغفلين).. ونبقى!
فما نحن سوى ذاكرتنا.
وهذا الذي رحل عنَّا لا يعنينا منه سوانا..
سوى بقاع الروح التي استكشفها فأضاءها لنا..
ربما يأتون ويرحلون.. فيعرفوننا على أنفسنا أكثر مما يعرفوننا على أنفسهم!
مشاركة من Bassant El baradei ، من كتابأحببت وغدًا
-
❞ العزلة مرض، وهي وسيلة الأمراض والاضطرابات لتستأثر بنا.
ألم تر أن الاكتئاب يدفعنا للعزلة.
والقلق يدفعنا للهرب والاجتناب ومن ثم العزلة.
والإدمان يدفعنا في النهاية للعزلة. ❝
مشاركة من Memo ، من كتابأبي الذي أكره
-
❞ فالتعافي لن يمر سوى عبر مجازفة القفز نحوهم، والارتباك في العلاقات بهم، وكل الخيبة والبهجة اللتان تتعانقان في الحميمية.
كل قراءاتنا وتأملاتنا وكتاباتنا وصلواتنا، كلها محض تجهيزات؛ تحضيرات ليبدأ التعافي، ولكنها ليست التعافي نفسه!
إن الذات ليست سوى نتاجًا لمجموع علاقاتنا. ❝
مشاركة من Memo ، من كتابأبي الذي أكره
-
❞ نأبى أن نجازف بالتصديق بأن الناس حقًّا جيدون!
أو الناس طيبون، ومتعاطفون، ومتفاعلون.
ولكنهم بشرًا في النهاية؛ يخطئون ويسيئون الفهم ويتحيرون.
أتدري من يشبهون؟
إنهم يشبهوننا!
فنحن أيضًا نخطئ، ونسئ الفهم ونتحير، بل ونتخبط ونؤذي أحيانًا في غمرة تخبطاتنا! ❝
مشاركة من Memo ، من كتابأبي الذي أكره
-
❞ عزلتك الداخلية هي عدوك الوحيد، ونفسك المنخرطة في الاختلاط بالناس بشكل حقيقي هي مُنقذك الوحيد… وكلاهما منك! ❝
مشاركة من Memo ، من كتابأبي الذي أكره
-
❞ والتعافي يتحتم فيه أن نجازف بالخروج من منطقة الراحة والأمان الزائف، فإن التعافي لا يتم في العزلة:
التعافي لا بد أن يعبر بالآخرين. ❝
مشاركة من Memo ، من كتابأبي الذي أكره
-
❞ التعافي لا يعمل في الفراغ، إنما يعمل في دوائر حياتنا؛ وأهمها العلاقات: الصداقات والحميمية. ❝
مشاركة من Memo ، من كتابأبي الذي أكره
-
الآباء الغاضبون ليسوا سوى أطفالٍ غاضبين يتنمرون على الأطفال الأصغر سنًّا الذين صُودِف أنهم أبنائهم!
مشاركة من Ala'ssmaa Muhammed Hani ، من كتابأبي الذي أكره
-
وهكذا، النرجسي ينصب في إغواءاته لفرائسه والتي تقوم دومًا على فِخاخ الكلام وطعوم الوعود ما تهواه الفريسة وتنتظره، وما تترقبه وتأمله وتتمناه فيظهر ما تشاؤه الفريسة لا حقيقة الصياد نفسه!
مشاركة من Bassant El baradei ، من كتابأحببت وغدًا
-
❞ نحن لم نعتد أن نعبر عن أنفسنا، ولم. نعتد الأمانة الكاملة والشفافية في التعبير عما لدينا، لم نستطع يومًا أن نقول "أنا أخاف" أو "أحتاج" أو"أرغب"، ولم نعرف كذلك أن نقول "لا"، أو "هذا لا يناسبني"، أو "أنا تألمت". ❝
مشاركة من Sahar Saad ، من كتابأبي الذي أكره
-
❞ فإن لم يفعل الآخر فقد منحه مبررًا لتعميق رثاء الذات، وإن فعل وسأله فقد منحه مستراحًا من مسؤوليته عن مشاعره وإعفاءً من صعوبة التصريح ومن محاولات إجراء التواصل الإنساني الحقيقي بكل ما فيه من تعرض وحرج. ❝
مشاركة من Memo ، من كتابأبي الذي أكره
-
❞ أن (الشفقة على الذات) هي محاولة موازنة لصوت (لوم الذات)، وكلاهما صوت مريض يحتل نفوسنا، لن نستطيع أن نتخلص من أحدهما دون أن نتخلص من الآخر، هما وجهان لذات العملة من التعامل غير الناضج مع النفس (جلد الذات مقابل الشفقة ❝
مشاركة من Memo ، من كتابأبي الذي أكره
-
❞ يوم أن نتحلى بالمرونة والوعي لنكشف أخطاءنا ونزيح الستار عن ألاعيبنا ونتخذ قرارًا بالتوقف عن ممارستها، ونتحلى فقط بالأمانة والعفوية ونعانق الحقيقة البسيطة، حينها سيحل السلام داخلنا وفي مساحات علاقاتنا! ❝
مشاركة من Memo ، من كتابأبي الذي أكره
-
كلما كانت الصدمات مبكرة كانت تلك النتائج أكثر تجذُّرًا، وكلما كانت الإساءات من الأقربين كلما تأصَّلت تلك النتائج في التكوين، وكلما ساهمت بشكل أكبر في البناء النفسي لأصحابها.
مشاركة من Banan Ha ، من كتابأبي الذي أكره
-
أن تعرف جيدًا مناطقك المظلمة وجوانبك السوداء.. تلك هي الطريقة الوحيدة للتعامل مع سواد الآخرين!
(كارل جوستاف يونج)
مشاركة من izarif meryem ، من كتاباقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
-
هؤلاء الذين يرقصون.. قد يحسبهم مجانين أولئك الذين لا يمكنهم سماع الموسيقى!
(جورج كارلين)
مشاركة من izarif meryem ، من كتاباقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
-
كم نحمل من الحماقة حين نظن أن حل مشكلاتنا يكمن في علاقة مثالية نتخيلها تبدو بالأفق.. تمنحنا هذا القبول والاستيعاب والتعاطف والمشاركة الوجدانية..
وتبقى الحقيقة الوجودية أن بكل علاقة هناك فجوة لا يمكن عبورها.. وأن الوحدة تكمن هناك في قعر العلاقات.
وحدتنا الوجودية الأصيلة.. فالألم والموت والقلق كلها أشياء تختبرها وحدك.. ويبقى التعاطف نوع دعم لا اقتسام لها!
لذا واهم من يظن أن العلاقات ستحرره من الوحدة الأصيلة المشتركة فينا..
وواهم من تلاهى عن الوحدة بعلاقة اندفاعية غير محسوبة.. ستعري وحدته أكثر.. وتتركه أكثر شبقًا للمزيد..وأكثر إدمانًا للتسكين والتلاهي!!
مشاركة من izarif meryem ، من كتاباقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
-
❞ تلتهمنا هواجس الفقد والرفض. وربما تحتلنا مخاوف الخذلان فنتساءل بلا منطقية ولكننا نصدقها تمامًا (هل يكذب الآخر علينا حين يعلن المحبة؟!، هل يجاملنا؟! وهل……
تلك المخاوف التي طالما عبرت عن شعورنا الدفين بافتقاد الأمان وافتقاد الثقة، فإننا نتوقع أن يرحل الآخرون ❝
مشاركة من Sahar Saad ، من كتابأبي الذي أكره
-
والإساءة تسرق منا المعنى في الحياة، والشعور بالاتجاه نحو غاية ما، ويضيع منا شعور القصدية، وكأننا نحمل بوصلة معطوبة تدور حول نفسها ولا يمكنها أن تشير لنا إلى أي اتجاه نسير ونحو أي شيءٍ نقصد!
مشاركة من Mariam Magdy ، من كتابأبي الذي أكره