❞ قبل أن تتعجب من نفسك لماذا تغيرت؟ اسأل نفسك: ماذا تغير حولي؟
فكثرة الإحباطات تولد الحذر.
وكثرة الصدمات تؤدي إلى البلادة.
وكثرة الخذلان تولد الشك.
وكثرة الإهمال تخلق الحزن.
أما كثرة العشم فلا تجلب إلا الصدمات. ❝
المؤلفون > نانسي صميدة > اقتباسات نانسي صميدة
اقتباسات نانسي صميدة
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات نانسي صميدة .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Mayasa ، من كتاب
النفسية محتاجة فيتامينات نفسية: 30 كبسولة لضمان مرونتك النفسية
-
❞ أنه في التخلي تجلٍ وأن في الاكتفاء ارتقاء. ❝
مشاركة من Salma Hamdy ، من كتابالرشاقة النفسية
-
❞ الخوف من الفقد هو حمل نفسي ثقيل لا بد أن تستبدله بشعور الاكتفاء الذاتي وتعالجه أما بمساعدة نفسك أو مساعدة متخصص. ❝
مشاركة من Salma Hamdy ، من كتابالرشاقة النفسية
-
مَرَّ عليك الكثير من الأشخاص والأحداث.
لم تستمتع بحياتك بالقدر الذي كنت تتمناه.
مر الوقت سريعًا.
أضعت من بين يديك فرصًا كثيرة.
تأخرت في أخذ قرارات عديدة.
تشعر بسخونة غضبك في عروقك ولسان حالها يقول: ليت الزمان يعود لربما قابلت أناسًا أفضل وعشت أيامًا أجمل!
تشعر بالقهر أنَّ العمر مَرّ، وأن الأيام الجميلة لم تأتِ بعد، وإنك لم تحصل على الفرص الكافية، ولم تكن الظروف مواتية كما أردت.
مشاركة من Turki ، من كتابالنفسية محتاجة فيتامينات نفسية: 30 كبسولة لضمان مرونتك النفسية
-
جلد الذات هو -الكلمة تفسر نفسها- أنك في حالة إيلام وتعنيف دائمة للنفس.
جلد الذات غير محاسبة النفس، محاسبة النفس نحتاج إليها حتى نُطور من سلوكنا ومن أنفسنا، وحتى نُحسن من أدائنا في الحياة، فنتعلم من أخطائنا ونطور من ذواتنا.
أما جلد الذات، فمعناه أنك دائمًا في حالة جلّاد وقاضي، وحاكم ومحكمة لنفسك على أي خطأ قمت به
مشاركة من @maryam_n_a_a ، من كتابقَصف جبهة
-
وللتخلص من جلد الذات علاج بسيط جدًّا دعني أسألك: لو جاءك شخص صديق أو حتى لا تربطك به صداقة كبيرة أو عميقة، أو حتى مجرد جار، وقال لك: "والله أنا أشعر بالضيق والغضب، اليوم في اجتماع العمل أحسست أنني لم أكن على ما يرام كما تمنيت كلما أردت الكلام وجدتني أنساه، وأشعر أنني ليست لدي الثقة بنفسي أنا سأترك هذا العمل، أعتقد أنني شخص فاشل ولن أتكلم أبدًا بعد هذا اليوم في أي محفل" ماذا ستقول له؟ لن تقول له: "نعم، أنت أصبحت فاشلًا، خلاص اترك هذا العمل، أنت راحت عليك، وهذه مصيبة كبيرة ليس لها حل!"
مشاركة من @maryam_n_a_a ، من كتابقَصف جبهة
-
جلد الذات هو -الكلمة تفسر نفسها- أنك في حالة إيلام وتعنيف دائمة للنفس.
جلد الذات غير محاسبة النفس، محاسبة النفس نحتاج إليها حتى نُطور من سلوكنا ومن أنفسنا، وحتى نُحسن من أدائنا في الحياة، فنتعلم من أخطائنا ونطور من ذواتنا.
أما جلد الذات، فمعناه أنك دائمًا في حالة جلّاد وقاضي، وحاكم ومحكمة لنفسك على أي خطأ قمت به،
مشاركة من @maryam_n_a_a ، من كتابقَصف جبهة
-
وللتخلص من جلد الذات علاج بسيط جدًّا دعني أسألك: لو جاءك شخص صديق أو حتى لا تربطك به صداقة كبيرة أو عميقة، أو حتى مجرد جار، وقال لك: "والله أنا أشعر بالضيق والغضب، اليوم في اجتماع العمل أحسست أنني لم أكن على ما يرام كما تمنيت كلما أردت الكلام وجدتني أنساه، وأشعر أنني ليست لدي الثقة بنفسي أنا سأترك هذا العمل، أعتقد أنني شخص فاشل ولن أتكلم أبدًا بعد هذا اليوم في أي محفل" ماذا ستقول له؟ لن تقول له: "نعم، أنت أصبحت فاشلًا، خلاص اترك هذا العمل، أنت راحت عليك، وهذه مصيبة كبيرة ليس لها حل!"
مشاركة من @maryam_n_a_a ، من كتابقَصف جبهة
-
النمط الثاني: (Catastrophizing). التفكير الكوارثي وتوقع الأسوأ.
النمط الثاني شائع جدًّا، واسمه الـ (Catastrophizing)، وهذا نخص به الأشخاص السلبيين الذين ليس لديهم قدرة على اتخاذ القرارات، ودائمًا يتوقعون البلاء قبل وقوعه، ويقفزون إلى استنتاج أسوأ النتائج على الرغم من عدم وجود أدنى دليل على صحة هذا الاستنتاج
مشاركة من @maryam_n_a_a ، من كتابقَصف جبهة
-
الآخرون بالكلام أو الملام.
تذكر أنه لا يوجد شخص على وجه الأرض يُتقن فن الرد إلا إذا كان لديه مخزون رصين من الثقة بالنفس، وتقدير الذات، والفخر والاستحقاق، والسكينة النفسية.
لا يمكن أن تتعلم فن الرد دون تحصينك بالثقة بالنفس.
مشاركة من @maryam_n_a_a ، من كتابقَصف جبهة
-
أردّ أو لا أردّ، أتلك هي المشكلة؟ المشكلة ليست في وجود الأشخاص المستفزين في حياتنا، وليست في قُبح نواياهم وألسنتهم اللاذعة الموجعة والموجهة لقصف سلامنا النفسي وتركنا حيارى محبطين غاضبين من أنفسنا لأننا لم نستطع الرد أين المشكلة إذًا؟ المشكلة أنك لم تتعلم كيف تتحدث، وكيف ترد، ولماذا يجب أن ترد فقد تمت اغتيال الفكرة من ذهنك عندما شاهدت والدتك وهي تبرُق لك بعينيها فور أن هممت بالجلوس مع الضيوف أو الأقارب الذين أتوا لزيارتكم، ثم تبِعت النظرة الصارمة إيماءة بالرأس ناحية الشمال لم يلحظها أحد غيرك، فحواها: "الجلوس في مجلس الكبار والحديث معهم قلة
مشاركة من @maryam_n_a_a ، من كتابقَصف جبهة
-
فإذا ظلت الذكريات السابقة المؤلمة عالقة بأرواحنا غير منتهية فلن نهضمها نفسيًّا أبدًا، وستظل رائحة الذكرى ملتصقة بالأماكن والأشخاص والأشياء.
مشاركة من ندى عبد العظيم أمين ، من كتابالنفسية محتاجة فيتامينات نفسية: 30 كبسولة لضمان مرونتك النفسية
-
العقل ليس هو المتحكم الوحيد بتصرفاتنا، فنحن نصارع يوميًّا قوة الجذب والتجاذب، والاحتدام بين اختيار القلب أو العاطفة، والعقل، وما لا تعرفه أن الإنسان يميل دائمًا إلى العاطفة؛ ولهذا السبب وجب علينا تعلم «إدارة المشاعر».
-
فإن لم تكن قادرًا على احتواء من تحب فلا تزرع في قلبه نبضًا لا يعرف كيف يهدأ.
مشاركة من أماني هندام ، من كتابالنفسية محتاجة فيتامينات نفسية: 30 كبسولة لضمان مرونتك النفسية
-
لا تأمن لأحدٍ كسر قلبك، وذبلت روحك معه، أن يجعلك في حالة انتظارٍ دائم لغدٍ أفضل لم ولن تشرق شمسه بعد.
مشاركة من أماني هندام ، من كتابالنفسية محتاجة فيتامينات نفسية: 30 كبسولة لضمان مرونتك النفسية
-
لا تهدِ شخصًا واحدًا مفتاحَ سعادتك وتعتمد عليه في تموينك بالونس والألفة والسكن، فليست كل القلوب تصلح أن تكون أوطانًا، فبعض القلوب منفى في منتهى القسوة.
مشاركة من أماني هندام ، من كتابالنفسية محتاجة فيتامينات نفسية: 30 كبسولة لضمان مرونتك النفسية
-
غربة الأوطان تهون بأمل العودة، وغربة الأهل تهون بأمل اللقاء، أما غربة المشاعر فتظل سارية.
مشاركة من أماني هندام ، من كتابالنفسية محتاجة فيتامينات نفسية: 30 كبسولة لضمان مرونتك النفسية
-
فإن الذكريات التي لا تموت تُميت.
مشاركة من أماني هندام ، من كتابالنفسية محتاجة فيتامينات نفسية: 30 كبسولة لضمان مرونتك النفسية
-
«الإنسان الذي لديه مشكلة وصراع مع ذاته، لديه أيضًا مشكلة وصراعات مع من حوله».