الحكمة والهدوء في الرد والثبات الانفعالي يوفرون علينا أميالًا من الجدالات الواسعة وحرق طاقتنا في أحاديث واهية، وتجعلنا نحتفظ بخيوط المودة التي تربطنا بالآخر، بل وتجعل محدّثك حتى وإن أخرسته بلاغة ردك، يُعجب بك، لأنه يستشعر ذكاءك ولباقتك ولياقتك النفسية (مرونتك النفسية)، ومن ثمَّ سيُفكر مرتين قبل أن يبدأ الحديث معك مرة أخرى، لأنه يعرف أنك ذكي.
"وَمَن يُؤْتَ ٱلْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِىَ خَيْرًا كَثِيرًا».
قَصف جبهة > اقتباسات من كتاب قَصف جبهة > اقتباس
مشاركة من Eng-Dodo Faisal
، من كتاب
