اقتباسات أدهم شرقاوي

❞ بغير الحُبِّ ما الحبيب إلَّا واحدٌ من النَّاس، وبالحُبِّ يصبحُ الحبيبُ كلَّ النَّاس! ❝

يا صاحبي: لا خيبات مع الدُّعاء،

‫ فهو إما مُجاب، أو مدفوعٌ به أذى، أو أجرٌّ مُدَّخر!

‫ الدُّعاء بحدّ ذاته عبادة سواء أُعطيتَ أم لم تُعط!

❞ فإنَّ الفراق في الآخرة أكثر وحشةً من الفراق في الدُّنيا! ❝

❞ خُذْ بيدِ أحبابك إلى الله! ❝

❞ الذي انقطع عن الله بعد وصلٍ، ستبقى حسرته في قلبه ❝

❞ نحن لا نعرفُ قيمةَ الأشياءِ إلَّا بفقدها! ❝

❞ أنتَ لا ترى المشهد إلَّا من زاويةً واحدةً، هي زاويتك أنت!

⁠‫والله يُدبِّر لكَ الأمر من كلِّ الزَّوايا! ❝

❞ اللهمَّ إِنَّا استودعناكَ قلوبَنا! ❝

خُذْ بالسبب كأنَّه كلُّ شيءٍ، وتوكَّل على الله كأنَّ الأسباب لا شيء!

كان الإمام الشافعيُّ يقول: العاقل هو الفَطِنُ المُتَغابي!

الإمام أحمد يقول: تسعة أعشار العافية في التَّغافل!

❞ إنَّ تمني الخير للأخرين نقاءٌ لا يدركه كلُّ أحدٍ،

⁠‫فكُن نقيَّاً، أو مُتْ وأنتَ تُحاول! ❝

❞ يا صاحبي: ليس كلُّ من لم يردَّ الإساءة بمثلها ضعيف،

⁠‫ثمة خلقٌ نبيلٌ اسمه التَّرفُّع وهو من أرقى الأخلاق!

⁠‫وليس كلُّ من أمسكَ لسانه لا يجيد الكلام،

⁠‫ثمَّة أناسٌ يرفضون أن يخوضوا في الوحل ❝

❞ يأسرني جداً قول النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم لأبي بكرٍ:

⁠‫﴿إِذ يَقولُ لِصاحِبِهِ لا تَحزَن﴾

⁠‫حقُّ الصُّحبة تخفيفُ الأحزان! ❝

❞ يأسرني جداً قول النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم لأبي بكرٍ:

⁠‫﴿إِذ يَقولُ لِصاحِبِهِ لا تَحزَن﴾

⁠‫حقُّ الصُّحبة تخفيفُ الأحزان! ❝

❞ جميلٌ أن تقوم بحقِّ الله، ولكن لا تنسَ أنَّ الله يُحبُّ الوفاء،

⁠‫ومن الوفاء أن تقوم بحقِّ النَّاس! ❝

اِجعلْ لكَ عند اللهِ خبيئة!

‫ صدقةٌ تضعها في يد فقيرٍ دون توثيق،

‫ وِردٌ من القرآن تلزمه ولا يدري به أحد،

‫ ركعتي قيامٍ فِي جوف الليل تتسلَّلُ فيهما كي لا يشعر بك أهلك،

نحن في هذه الدُّنيا ضيوفٌ وبيوتنا في الآخرة تُبنى بأعمالنا!

رطِّب لسانك بالذِّكر، ورقِّق قلبك بالقرآن، وعلِّق روحك بالطَّاعات،

❞ قال ابن رجب في كتابه لطائف المعارف:

⁠‫ما دام العبدُ يُلحُّ في الدُّعاء فهو قريب من الإجابة،

⁠‫فمن أدمنَ قرع الباب يُوشكُ أن يُفتحُ له! ❝