المؤلفون > أدهم شرقاوي > اقتباسات أدهم شرقاوي

اقتباسات أدهم شرقاوي

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أدهم شرقاوي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

أدهم شرقاوي

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • فلا تنشغل بما تكفلَّ لكَ به،

    ‫ وتنسَ الذي طـــالبــــــكَ به!

    مشاركة من Abdo Fangary ، من كتاب

    رسائل من القرآن

  • ❞ ليَكُن همُّكَ كيف ترضي الله فقط،

    ⁠‫أمّا خطوات الفَرَجِ فليسَ من شأنِك أن تراها،

    ⁠‫يا صاحبي: يدُ الله تعملُ في الخفاء! ❝

    مشاركة من Ohood Abdullah ، من كتاب

    وبالحق أنزلناه

  • لن يستطيع أحد أن يفهم مشاعر أحدٍ ما لم يدخل قلبه!

    ‫ وما يبدو لكَ شعوراً سطحياً هو حياة إنسان آخر كلها!

    ‫ واللسان ذاك العضو الطري أحياناً يكون أقسى من السيف!

    مشاركة من farah alkhasaki ، من كتاب

    إلى المنكسرة قلوبهم

  • ﴿ أُولَٰئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ ﴾

    ‫ يا الله:

    ‫ ‏إني لا أُصلّي لك كمـــــا يليــــق بــــــــك،

    ‫ ‏ولا أصـــــــوم كمــــــا كــان يفعـــلُ داود،

    ‫ ‏ولا أصبر إذا مرضتُ كما صبر أيوب،

    ‫ ‏ولا أُسبّــح بحمدك تسبيح يونس في بطن الحــــوت،

    ‫ ‏ولا آخذ ديني بقوة كيحيى،

    ‫ ‏ولا أغضُّ بصري كما غضّ يوسف كل جوارحــــــــــه،

    ‫ ‏ولستُ متسامحاً لحد القول: اذهبوا فأنتم الطلقاء،

    ‫ ‏ولكني مثلهم يا الله أحبك!

    مشاركة من Meysae Bochra ، من كتاب

    رسائل من القرآن

  • القوة في التخلي لا في الإمساك!

    مشاركة من Marwa ، من كتاب

    نحن نقصُّ عليك

  • ما عُبدَ اللهُ تعالى بشيءٍ أحبُّ إليه من جبر الخواطر،

    ‫ وقضاء الحوائج، وحفظ الكرامات، وإقالة العثرات!

    مشاركة من Marwa ، من كتاب

    نحن نقصُّ عليك

  • العبدُ حرٌ إذا قنع، والحرُ عبدٌ إذا طمع/ الشافعي.

    مشاركة من Marwa ، من كتاب

    نحن نقصُّ عليك

  • إذا أردتَ أن تعيد إنساناً إلى الحياة، ضَعْ في طريقه شخصاً يُؤمن به!

    ‫ لهذا ابتعد عن كل عينٍ تستصغرك،

    ‫ وعن كل يد تحاول أن تقص أجنحتك،

    ‫ واقتربْ، اقترِبْ كثيراً ممن يقول لكَ: أنتَ تستطيع!

    مشاركة من farah alkhasaki ، من كتاب

    إلى المنكسرة قلوبهم

  • لا تنسَ أن الله لا يخلقَ أبواباً بلا مفاتيح!

    ‫ ولا عسراً بلا يُسر،

    ‫ إنه فقط يمتحنُ عباده ليطرقوا بابه، بابه وحده سبحانه،

    ‫ ومتى ما رأى الله تعالى أنْ لا أحد أكبر منه في قلب عبده،

    ‫ أذِنَ له بالفرَج،

    ‫ فعلِّقْ قلبكَ بالله!

    مشاركة من farah alkhasaki ، من كتاب

    إلى المنكسرة قلوبهم

  • يقول عبدُ الرحمن السَّقاف في كتابه الماتع «العود الهندي»:

    ‫ لا يتأثَّرُ بالفراقِ إلا أهل النفوس الكريمة،

    ‫ ألا ترى أنك لو ربطتَ حماراً مع فرس،

    ‫ ثم فرَّقتَ بينهما…

    ‫ فإن الحمار لا يتأثر، ولكن الفرس يُكثر الحنين!

    ‫ فلا تتعجبْ ممن هانتْ عليه عِشرتُكَ،

    ‫ ولا ممن طابَ له هجركَ بعد وصال،

    ‫ هكذا هم الناس: خيولٌ وحمير!

    مشاركة من farah alkhasaki ، من كتاب

    إلى المنكسرة قلوبهم

  • ﴿ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنّي أَرَىٰ فِي الْمَنَامِ أَنّي أَذْبَحُكَ ﴾

    ‫ واحد من أصعبِ الامتحانات في تاريخِ البشرية،

    ‫ شيخ جليل طاعن في السِّن حُرمَ الولد لسنـوات،

    ‫ فلما رُزق ولداً وتعلَّقَ قلبه به،

    ‫ جاءه الأمر بذبحه!

    ‫ فما تلكأ، ولا تباطأ،

    ‫ كــــــان يعـــــرفُ تمــــاماً أن رؤيا الأنبيــــــــــاء وحــــي،

    ‫ فأسرع لينفذ أمر الله، وإن كان بغير ما يهواه قلبه،

    ‫ لهذا بالضبط كان إبراهيم عليه السَّـــــلام أمــــــــة،

    ‫ لأن الله تعالى كان في قلبه أولاً، حتى قبل نفســـــه!

    مشاركة من Koky M. Gaber ، من كتاب

    رسائل من القرآن

  • وإنّ النَّاسَ عيال الله وأحبُّهم إلى الله أنفعهم إلى عياله!

    مشاركة من HebaSOLIMAN ، من كتاب

    وبالحق أنزلناه

  • إنَّ ألله تعالى إذا رأى النِيَّةَ خالصةً له، أعانَ صاحبها على إتمام العمل،

    مشاركة من HebaSOLIMAN ، من كتاب

    وبالحق أنزلناه

  • ولمَّا كان دين المرء أغلى من روحه،

    ‫ فالأصل ألا يسكن إلا في البيئة التي تعينه على حفظ دينه،

    مشاركة من HebaSOLIMAN ، من كتاب

    وبالحق أنزلناه

  • الرعية على دين الراعي، إن زهد بالعبادة زهدوا معه، وإن جَدّ واجتهد فيها جدّوا واجتهدوا معه، وإن أقبل على الدنيا أقبلوا معه، وإن أقبل على الآخرة أقبلوا معه، فإن الحاكم للرعية كالرأس للجسد، حيثما توجه تبعه الجسد!

  • أكثر الأشياءِ مرارةً في هذا العالم،

    ‫ ليس الحنظل كما يقول بعضهم،

    ‫ وليس العلقم كما يقول البعض الآخر،

    ‫ أكثر الأشياء مرارة هو الخذلان!

    ‫ أن تُصفع باليد التي كنت تُقبلها،

    ‫ وأن تُركل بالقدم التي كنت تخشى أن تمسها شوكة،

    ‫ الفتيلة التي ضمَّتها الشمعة طويلاً،

    ‫ هي التي أحرقتها!

    ‫ أوجع احتراقٍ هو الذي يأتيك ممن كنت تضمُّه!

    مشاركة من farah alkhasaki ، من كتاب

    إلى المنكسرة قلوبهم

  • وقد قالتْ العربُ: فِراق الأحبة غربة،

    ‫ الفاقد يشعرُ بشيءٍ قد بُترَ منه،

    ‫ ولكنه بَتْرٌ في الروح!

    ‫ فالبعض لا يملأ مكانهم أحد،

    ‫ كان ليعقوب عليه السلام أحد عشر ولداً،

    ‫ ولكن لم يملأ أحد منهم مكان يوسف عليه السلام،

    ‫ وكان للنبي ﷺ إحدى عشرة زوجة،

    ‫ ولكنه ظل حتى آخر عمره يقول: واللهِ ما أبدلني الله خيراً من خديجة،

    ‫ فالله، الله في الفاقدين!

    مشاركة من farah alkhasaki ، من كتاب

    إلى المنكسرة قلوبهم

  • الجارحون كاللقاحات، مرضٌ مخففٌ يحقنوننا به لنكتسب مناعة،

    ‫ فإذا ما جاءَ المرضُ كُنا على أهبةِ المواجهة!

    ‫ أيها الغادِرون لا بارك الله مقامكم حيثُ كُنتم، ولكنَّنا اليومَ أقوى!

    مشاركة من farah alkhasaki ، من كتاب

    إلى المنكسرة قلوبهم

  • ليس هناك عملٌ أحبّ إلى الله من الرِّضى عن قضائه،

    ‫ أن يتأدَّبَ العبدُ معه،

    ‫ أن يعرفَ أنه مهما اُبتليَ فهو عبد،

    ‫ وأن الله تعالى مهما ابتلى فهو ربّ،

    ‫ والعبدُ لا يكون إلا في رضى سيده!

    مشاركة من farah alkhasaki ، من كتاب

    إلى المنكسرة قلوبهم

  • له ما في السموات وما في الأرض وما بينهما وما تحت الثرى» غنيّ عنكَ ولكنه يريدك أن تأتيه، كل ملائكة سماواته تتنفسُ بتسبيحه ولكنه لا يزهدُ بك، يريد أن يهديك لأجلكَ لا لأجله، كفرك لن ينقص من ملكه ذرة، وإيمانك لن يزيد في ملكه ذرةً، إنه طلب المستغني للمحتاج، وطلب القوي للضعيف، وطلب القادر للعاجز، وطلب الخالق للمخلوق، أي رفعة بعد هذا؟ وأي رحمة؟!