المؤلفون > أدهم شرقاوي > اقتباسات أدهم شرقاوي

اقتباسات أدهم شرقاوي

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أدهم شرقاوي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

أدهم شرقاوي

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • رأى إبراهيم بن أدهم رجلاً مهموماً، فقال له:

    ‫ أسألُكَ عن ثلاثٍ وتجيبني؟

    ‫ قال: نعم.

    ‫ فقال له إبراهيم: أيجري في هذا الكون شيء لا يريده الله؟

    ‫ قال: لا.

    ‫ فقال له: أفينقصكَ أحدٌ من رزقٍ قدَّره اللهُ لك؟

    ‫ قال: لا.

    ‫ فقال له: أينقصُ من أجلكَ لحظة كتبها الله في الحياة؟

    ‫ قال: لا.

    ‫ فقال له: فعلامَ الحزنُ إذن؟

    مشاركة من Marwa ، من كتاب

    نحن نقصُّ عليك

  • في داخل الناس أُناسٌ آخرون!

    ‫ أنتَ ترى الضحكات، ولكنك لا ترى الجروح الغائرة،

    ‫ ترى الهدوء، ولكنك لا تعلمُ شيئاً عن بركانٍ في القلب،

    ‫ كل نعمة ظاهرة وراءها حرمان قاتل!

    ‫ وكل عُرسٍ يحملُ في طياته مأتماً من زاوية ما،

    ‫ هذه الحياة تئِدُ الناس بطريقة قاسية،

    ‫ تهيل عليهم التراب بلا شفقة،

    ‫ ترفَّقُوا في داخل كل إنسانٍ حيٍّ قبر!

    مشاركة من Marwa ، من كتاب

    نحن نقصُّ عليك

  • كلما أدّيتَ طاعةً تذكر أنكَ ما أدّيتها بقوَّتك ولا إصراركَ،

    ‫ وإنما هو كرم الله عليكَ أن أَذِن لكَ أن تعبده،

    مشاركة من Marwa ، من كتاب

    نحن نقصُّ عليك

  • دعْ شريك عمرك يحبّكَ وأطلقه، فهو لك حيثما كان، قيّده واخنقه فهو ليس لك ولو جمعكما قفص صغير لا بيت!

    مشاركة من نوال محمد ، من كتاب

    خمسون قانوناً للحب

  • إنّما الإنسانُ أثرٌ يا الله،

    ‫ فأعِنَّا على ألا ندوسَ قلباً ولا نُبكي عيناً،

    ‫ أن تُروى أفعالُنا في مجالسِ جبرِ الخواطر،

    ‫ أن يتذكّروا وجوهنا فيبتسمُون ويقولُون:

    ‫ مَرُّوا بنا يوماً فكانوا خِفافاَ طيّبين!

    مشاركة من Abu Maryam ، من كتاب

    وبالحق أنزلناه

  • الخذلان هو أنْ يكسركَ الشخصُ الذي

    ‫ قضيتَ وقتكَ محاولاً ترميمه!

    مشاركة من farah alkhasaki ، من كتاب

    تأملات قصيرة جداً

  • وأن تكون ذنَباً في الحقِّ خير من أن تكون رأساً في الباطل!

    مشاركة من Abu Maryam ، من كتاب

    وبالحق أنزلناه

  • ❞ لا تمشِ في طريقٍ ما لم تعرف إلى أين ستصل،

    ⁠‫أول درسٍ يتعلمُه الطيارون هو الهبوط،

    ⁠‫وذلك أن المهارة لا تكمُن في بدءِ الشيءِ وإنما في إنهائه! ❝

    مشاركة من Dina Yousef Tamim ، من كتاب

    نحن نقصُّ عليك

  • نحن غارقُون في نِعَمِ الله ولا ينقصُنا المزيدُ منها،

    ‫ نحن ينقصُنَا المزيدُ من الأدبِ مع الله!

    مشاركة من Kalied soliman ، من كتاب

    رسائل من الصّحابة

  • ماذا لو أنَّ أحدُهم لم يكن له عند الله خبيئة وعملًا صالحًا

    ‫ لكانوا بقوا في الغار وهلكوا

    ‫ ولكن اجتمعَ صلاحهم معًأ فنجوا جميعًا

    ‫ ومن أمثال الجدَّاتِ : الصَّاحبُ ساحب !

    ‫ وشتان بين صاحبٍ يأخذُ بيدك إلى الجنة

    ‫ وبين صاحبٍ يأخذك من يدك إلى النار !

  • فما بالنا نتعلَّقُ بالأسباب ونترك مُسببها

    ‫ والأخذُ بالأسباب شيءٌ مشروع بل واجب

    ‫ ولكن إياك أن تجعل يقينك على الأسباب

    ‫ الدواءُ سببٌ في الشِّفاء ولكن الشافي هو الله

    ‫ والعملُ سبب في الرزق ولكن الرازق هو الله

    ‫ والزَّواجُ سبب في الأولاد ولكن المعطي هو الله

  • ومما ابتلي به الناس في هذا العصر، المظاهر الفارغة

    ‫ يدفع أحدهم بقشيشاً بالآلاف في مطعم فاخر

    ‫ ويسرق أجر عاملٍ بسيطٍ لا يساوي ثمن فنجان قهوة في مطعم فاخر

    ‫ إن الكرم الحقيقي أن تُؤدِّي للناس ما لهم عليك

    ‫ لا أن تُهدي مسؤولاً سيارة وتسرق خادمتك !

    ‫ والأناقة الحقيقية هي أناقة دفع الحقوق

    ‫ لا أناقة ربطات العنق والعطور الباهظة

    ‫ للأسف هذا عصر لا يعرف الناس فيه الأناقة إلا في الثياب

    ‫ ولو تأملتَ أرواحهم وقلوبهم لوجدتها رثة

  • إيّاك وحقوقُ النَّاسِ فالله يغفرُ ما كان له ولا يتساهل بما للناس

    ‫ وهذا الشهيد يُغفر كل ذنبِه مع أوّل قطرة من دمه إلا الدّين !

    ‫ هذا لأن الدّين من حقوق النَّاس !

  • محاولةِ إحراق إبراهيم عليه السلام

    ‫ فليخبرنا عن المجتمعات المريضة، وثبات المؤمن

    ‫ لا ليسردَ لنا سيرة ذاتية لإبراهيم ولا تأريخاً للأمم السَّابقةِ

    ‫ وإن كان هذا يتحققُ ضِمنًا في سياق القصّة

    ‫ وحين يُحدِّثنا عن طوفان نوح عليه السلام

    ‫ فليخبرنا كيف يُصبحُ النَّاسُ بالضلال أحطَّ من الحيوانات

    ‫ بنداءٍ واحدٍ تركبُ الحيوانات السفينة

    ‫ وبتسعمئةٍ وخمسين سنةً من الدَّعوة لا يركبُ معه إلا قليل

    ‫ وليخبرنا أن الدُّعاة لا يملُّون لأنّه لا تعنيهم النتائج

    ‫ المهم أن يبقوا سائرين على الطريق !

  • قتلَ فرعونُ آلاف الأطفال في طلب موسى

    ‫ ولمَّا جاء موسى ربَّاه في قصره !

    ‫ وليخبرنا أنَّ الأسبابَ إنما تجري على النَّاسِ ولا تجري على الله

  • أصلِحْ نيتك تصلُح أعمالك

    ‫ وإياك أن تكون كمن يزرعُ قمحاً في البحر فلا يناله إلا الجهد

    ‫ وما له في كل هذا من أجر !

  • يرى النبيُّ صلى الله عليه وسلم راهباً يقومُ الليلَ على دين باطل

    ‫ فيبكي…

    ‫ ويُسألُ : ما يُبكيكَ يا رسول الله؟

    ‫ فيقول : عاملة ناصبة تصلى ناراً حامية !

    ‫ لم يسرُّه أن يدخلَ رجلٌ النَّارَ وهو على دينٍ آخر

    ‫ فهل يسره أن يدخلها رجلٌ من أهلِ الإسلام

    ‫ ويدخل على يهوديٍّ في سكراتِ الموت فيدعوه فيُسلم

    ‫ فيقول : الحمدُ لله الذي أنقذه بي من النار !

  • من قال : الله أعلم، فقد أفتى !

    ‫ فلا تتحرجْ أن تقول الله أعلم إذا لم تعرفْ حُكم مسألةٍ

    ‫ فلا تحملْ وزرَ النَّاسِ لأنكِ خجلتَ أن تقولَ اللهُ أعلم

    ‫ وها هو الشعبيُّ المُحدِّثُ العالمُ والفقيه والقاضي

    ‫ يُسألُ عن مسألةٍ، فيقول : الله أعلم

    ‫ فقالوا له : أما تستحي أن تقولَ الله أعلم وأنت فقيه العراق ؟!

    ‫ فقال: إن الملائكة لم تستحِ يوم قالت :

    ‫ « سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا « !

  • أنَّ علمنا محدود وعلمُ اللهِ مُطلق

    ‫ وأنَّ علمنا حدسٌ وعلمُ الله يقين

    ‫ والنَّاسُ ليس لهم أن يحتجوا بقدر الله على أفعالهم

    ‫ طالما أنهم أحرار أن يفعلوا أو لا يفعلوا

    ‫ ثم إننا لا نعرفُ قدرَ اللهِ إلا حين يقعُ

  • الرأي يُضرب بالرأي، والحُجة تُقرع بالحُجَّة !

    ‫ السيفُ لا يلغي رأياً صائبًا ولو أثخنه !

    ‫ والقوة لا تُلغي حقاً ولو انتصرتْ عليه جولة !

    ‫ فلا تُفكر بيديك !

    ‫ إنَّ الذي يستخدمُ سيفَه حيث بإمكانه أن يستخدم عصاه أحمق

    ‫ والذي يستخدمُ عصاه حيث بإمكانه أن يستخدم لسانه أهوج

    ‫ والذي يستخدمُ لسانه حيث تكفي نظرة متسرّع

    ‫ كُنْ قوياً ولا تكُنْ أهوجاً

    ‫ وتذكرْ دوماً أن كسبَ الأشخاصِ مُقدَّمٌ على كسب المواقف