المؤلفون > أدهم شرقاوي > اقتباسات أدهم شرقاوي

اقتباسات أدهم شرقاوي

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أدهم شرقاوي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

أدهم شرقاوي

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • مَنْ أخذَ مال النَّاسِ يريدُ سداده سدَّدَ الله عنه

    ‫ ومَنْ أخذ َمال النَّاسِ يريدُ إتلافه أتلفه الله

    ‫ وليس هناك أحقر ممن ينكرُ المعروف

    ‫ إلا من يردُّ المعروفَ بالإساءة

    ‫ فلا تكن سبباً في انقطاع الخير من الدنيا

  • فزكاة الغِنَى أن ترحمَ فقيراً

    ‫ وزكاة العلم أن لا تكتمه عمَّن طلبه، وعمّن لم يطلبه

    ‫ وزكاة العقل أن تُسدي لمحتار نصيحة

    ‫ وزكاة الجسد أن تجرَّ كسيحاً، أو تعبرَ بأعمى الطريق !

  • ثم متى كان الطريقُ إلى الجنة مُعبَّداً بالورود ؟

    ‫ هذا طريقٌ مشى فيه نوحٌ عليه السّلام تسعمئةً وخمسين سنةً من المشقَّة

    ‫ وطريقٌ نُشر فيه يحيى عليه السّلام بالمنشار

    ‫ وطريقٌ أُلقي فيه إبراهيمُ عليه السّلام في النَّار

    ‫ وطريقٌ أُضجعَ فيه إسماعيل عليه السَّلام للذبح

    ‫ إنَّ الجنَّة غالية !

  • كان الله قادراً أن يُنجيها من العذاب

    ‫ فالذي أرسل لها ملائكةً تُظللها لن يعجزه أن يرسلهم ليخلِّصُوها

    ‫ ولكنه سبحانه جعلَ الدُّنيا دار زراعةٍ لا دار حصاد

    ‫ وآسيا زرعتْ في الدُّنيا لتحصدَ في الآخرة

    ‫ فأراد اللهُ أن يُنمي لها زرعها !

  • مساكين أولئك الذين يعتقدون أنّ الدِّينَ أفيون الشعوب ‫ وأنه ليس إلا مخدر يتعاطاه الفقراء ليُصبِّروا أنفسهم ‫ فيعيشون على أمل الجنة، كما يعيش السَّائرُ في الصحراء وراء السَّرابِ يحسبه ماءً ! ‫ هذه سيدة مصر الأولى، زوجة الملكِ الذي يحكم ‫ وزوجة الإلهِ الذي يُعبد من دون الله ‫ يكفيها أن تأمر لتطاع … ‫ وأن تنادي لتُجاب … ‫ ولكنَّها علمتْ أن ما عند الله خيرٌ وأبقى ‫ لم تؤمنْ بأنهارِ الجنَّةِ من عطشٍ ‫ ولم تؤمنْ بثمارها من جوعٍ ‫ ولم تسألْ بيتاً في الجنة لضيق بيتها في الدنيا ‫ كانتْ سيِّدة القصر، وسيِّدة البلد، وسيِّدة النَّاس

  • النَّاسُ أعجزُ من أن يُلحقوا ضرراً لم يأذنْ به الله

    ‫ وأن يَجُرُّوا نفعاً لم يأذنْ به الله

    ‫ فالذي لا يرزقُ نفسَه أعجزُ من أن يرزقَ غيره

    ‫ والذي لا يملكُ موتَه أعجزُ من أن تُطلب منه الحياة

    ‫ فعلِّقْ قلبكَ بالله !

  • وهذا سيّدُ النَّاسِ صلى الله عليه وسلم كان إذا حضرت الصَّلاة

    ‫ قال لبلال : أَرِحْنَا بها يا بلال

    ‫ وشتَّان بين من يتعامل مع الصلاة بمنطق أَرِحْنَا بها

    ‫ وبين من يتعاملُ معها بمنطق أَرِحْنَا منها !

  • الدَّرسُ الأوَّل :

    ‫ القَدرُ مُوكَلٌ بالمنطقِ !

    ‫ فلا تدعُوا على أولادِكُم فتوافقَ ساعةَ استجابةٍ

    ‫ وقد رأى عُمر رضي الله عنه شيخاً كبيراً يده مشلولة

    ‫ فسأله : ما الذي أصابَ يدكَ ؟

    ‫ قال : دعا عليَّ أبي في الجاهليَّةِ أن تُشلَّ فَشُلتْ

    ‫ فقال عمر: هذا دعاء الآباء في الجاهليَّةِ فكيف في الإسلام ؟!

  • وكان يشرب الخمر، فجلده النبيُّ صلى الله عليه وسلم مرَّةً وأخرى

    ‫ وفي الثَّالثة قال رجل من القوم : اللهم العنه، ما أكثر ما يُؤتى به

    ‫ فقال النبي صلى الله عليه وسلم : لا تلعنوه، فوالله ما علمتُ إلا أنه يحب الله ورسوله !

    ‫ إنَّ القلوب أسرار لا يعلمها إلا خالقها

    ‫ التي لا تتحجبُ ليستْ عاهرة

    ‫ والذي يسمعُ الموسيقى لا يكره القرآن

    ‫ وأنا لا أدافعُ عن العصاة ولا أبررُ لهم

    ‫ إني أقول فقط : خذُوا بأيديهم إلى الله !

  • فانظرْ في أهلِ المعصيةِ كما تنظرُ في أهل البلاء

    ‫ وإنَّ المرضَ أهونَ من الضَّلال

    ‫ فقد يكون رفعةً في الأجر، أمَّا الضَّلالُ فعاقبته وخيمة !

  • ‫ إذا ترفعتَ عن ردِّ الإساءة، قالوا : جبان

    ‫ وإذا تصدَّقتَ، قالوا : يُرائي

    ‫ إذا صاحبتَ عالماً، قالوا : يتزلَّف

    ‫ وإذا صافحتَ عاصياً، قالوا : هو مثله

    ‫ إذا أحسنتَ إلى زوجتك، قالوا : خروف

    ‫ إن لم تُجارِهم في المعصية، قالوا : مُتزمِّت

    ‫ وإن لم تجارِهم في قبول الرَّشوة، قالوا : غشيم

    ‫ إن تحجبتِ، قالوا : جاهلةٌ بالموضة

    ‫ وإن غطيتِ وجهكِ، قالوا : تسترُ قبحها

    ‫ إن أطعتِ زوجك، قالوا : ضعيفةُ الشَّخصيةِ

    ‫ فكُنْ أنتَ ولا تسمح لهم أن يُغيِّروك

    ‫ ولا تتنازلْ عن مبادئك لإرضائهم

  • ولكنَّه سبحانه وضعَ الحدودَ صيانةً للمجتمعِ، وحفاظاً على النَّاسِ!

  • ❞ فلا تخدعنَّكَ الأسماء مهما تغيَّرتْ! ❝

    مشاركة من Chaimaa Said ، من كتاب

    رسائل من القرآن

  • قدِّم لله ما يُحب، يُعطِكَ مـا تُحبّ!

    مشاركة من Maymuna Al-Ghaithy ، من كتاب

    رسائل من القرآن

  • يا الله:

    ‫ ‏إني لا أُصلّي لك كمـــــا يليــــق بــــــــك،

    ‫ ‏ولا أصـــــــوم كمــــــا كــان يفعـــلُ داود،

    ‫ ‏ولا أصبر إذا مرضتُ كما صبر أيوب،

    ‫ ‏ولا أُسبّــح بحمدك تسبيح يونس في بطن الحــــوت،

    ‫ ‏ولا آخذ ديني بقوة كيحيى،

    ‫ ‏ولا أغضُّ بصري كما غضّ يوسف كل جوارحــــــــــه،

    ‫ ‏ولستُ متسامحاً لحد القول: اذهبوا فأنتم الطلقاء،

    ‫ ‏ولكني مثلهم يا الله أحبك!

    مشاركة من Yasemin Alyounis ، من كتاب

    رسائل من القرآن

  • ❞ ⁠‫﴿ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ ﴾

    ⁠‫يُدبِّر الأمر، فلِمَ تقلق؟! ❝

    مشاركة من Dr. Zahraa Ali ، من كتاب

    رسائل من القرآن

  • ❞ ولكن ثِقْ تماماً أن الله سبحانه إذا أراد بكَ

    ⁠‫الخير، حملــه لكَ ولـــو على ظهـــر عـدوكَ! ❝

    مشاركة من Dr. Zahraa Ali ، من كتاب

    رسائل من القرآن

  • ❞ من عاملَ الله باليقين، سخَّر الله له المعجزات! ❝

    مشاركة من Dr. Zahraa Ali ، من كتاب

    رسائل من القرآن

  • ❞ واللهِ ما فاتنا من الدُّنيا شيءٌ إلا رؤيةُ النَّبيِّ ﷺ،

    ⁠‫ما تبقَّى توافهُ لا يُؤبَه لها، وصغائرُ لا يُلتفتُ إليها! ❝

  • ❞ الشكوى إلى النّاس مجلبة للشفقة،

    ⁠‫والشكوى إلى الله مجلبـــة للرحمة، ❝

    مشاركة من Fawaz Lafi ، من كتاب

    رسائل من القرآن