نيران توبقال > اقتباسات من رواية نيران توبقال

اقتباسات من رواية نيران توبقال

اقتباسات ومقتطفات من رواية نيران توبقال أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

نيران توبقال - فيصل الأنصاري
تحميل الكتاب

نيران توبقال

تأليف (تأليف) 3.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • نفسي المؤمنة بوصولها إلى كل ما تصبو إليه مهما تتزاحم عوائق الزمان والمكان، كانت نفسي تدفعني لا لأُجرِّب حظِّي في الوصول إلى ما استقر فيها، بل تدفعني لجني ثمار قناعاتها المؤكدة بالوصول قطعًا إلى ما أرادت.

    مشاركة من rawan ramadan
  • نفسي المؤمنة بوصولها إلى كل ما تصبو إليه مهما تتزاحم عوائق الزمان والمكان، كانت نفسي تدفعني لا لأُجرِّب حظِّي في الوصول إلى ما استقر فيها، بل تدفعني لجني ثمار قناعاتها المؤكدة بالوصول قطعًا إلى ما أرادت.

    مشاركة من rawan ramadan
  • أن سواد الليل أصبح يناسبني أكثر من أي وقتٍ مضى، ظُلماتي تَستدِلُّ بظلمة المساء لتُسهِّل على نفسي الاهتداء إلى ما لم أنله من السواد بعد.

    مشاركة من rawan ramadan
  • ❞ سيعود حتى وإن ورد أسباب المهالك.. وأيُّ مهالك لا تستحق الورود إذا لاح من خلف أفقها ثغرك الباسم.. ميرا.. سأعود. ❝

    مشاركة من Samia Chellat
  • ❞ (ميرا) هو قلبي يَثني أعناق هواجسي ليُعيدني عندك.. يردُّني إلى المكان الذي يهواه.. أرجوكِ لا تَمَلِّي انتظاري.. أرجوكِ لا تستعيري بعضًا من قسوة والدك.. أرجوكِ ابقي كما أعرفك.. ذلك البلسم الشافي.. ذلك القلب الرقيق.. اصبري على يلتان. ❝

    مشاركة من Samia Chellat
  • فهو الموت إذن.. لا.. لن أموت قبل أن أُدرك السبب، هل عاكستني الأقدار؟ هل أغرتني زخارف الدنيا، أم هل غَدَرَتْ بي نافذة المصير؟! أم رُبَّمَا نفسي!! نعم نفسي التي طالما تبعتُها فيما اعَتَقَدَتْ، وانقدتُ لها فيما آمنتْ به، رُبَّمَا نَسِيتُ قبل أن أسير خلفها، رُبَّمَا نَسِيتُ أن أُصْلِحَهَا قبل أن أبدأ ذلك المسير.

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • تذكَّرتُ أني عندما خرجتُ لأقطع الطريق كنتُ أسيرُ إلى التَّهْلُكَة لهدفٍ رخيص، فكيف لي اليوم أُحجم عن التَّهْلُكَة لهدفٍ نبيل؟!

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • تذكَّرتُ أني عندما خرجتُ لأقطع الطريق كنتُ أسيرُ إلى التَّهْلُكَة لهدفٍ رخيص، فكيف لي اليوم أُحجم عن التَّهْلُكَة لهدفٍ نبيل؟!

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • ثلاثة رجال يتقدمون جنوبًا، يولِّون وجوههم شطر جبل توبقال، خطواتهم حذرة، قلوبهم وجلة، يتخلون عن دوابهم مع تحول الأرض من تحتهم إلى وعرة قاسية شديدة التعرُّج.

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • ❞ قطْرُ الغيمِ لا يروي عُروقي

    ⁠‫وطبُّ الشرق لا يُبري جراجي

    ⁠‫ولا يُغني عن الظُلماتِ بدرٌ

    ⁠‫ولا مسراي يُنجي أو مَراحي

    ⁠‫لِظبيٍ مُفْرَدٍ يشتاقُ قلبي

    ⁠‫لِبُعدي عنهَ يهجُرني انشراحي ❝

    مشاركة من Osama Nehad
  • هل عاكستني الأقدار؟ هل أغرتني زخارف الدنيا، أم هل غَدَرَتْ بي نافذة المصير؟! أم رُبَّمَا نفسي!! نعم نفسي التي طالما تبعتُها فيما اعَتَقَدَتْ، وانقدتُ لها فيما آمنتْ به، رُبَّمَا نَسِيتُ قبل أن أسير خلفها، رُبَّمَا نَسِيتُ أن أُصْلِحَهَا قبل أن أبدأ ذلك المسير.

    مشاركة من DaliaKabary
  • - يا بُني.. إن للتحكم بذلك القدر من الشرور نشوة كبرى واندفاعًا نحو الفجور، لا يستطيع عوامُّ البشر إِلَّا أن يستخدموا شرور تلك الأَرْوَاح ويطلقوها إرضاءً لأمراض نفوسهم.

    مشاركة من DaliaKabary
  • - شدَّني ما سمعته عن سيرة السلطان ابن أبي محلي، قال لي البعض: إنه كان في أول حياته طالبًا فذًّا في حلقات العلم، واستمر في مسيرته حتى أصبح من أعلم أهل الفقه ولُقِّب بـ (شمس الزمان)، ثم عكف يطلب الأحوال الرَّبَّانِيَّة في زاويته في بني عباس، وكان عندها يستقبل المئات من المريدين والأعلام وطلَّاب العلم.

    مشاركة من DaliaKabary
  • - شدَّني ما سمعته عن سيرة السلطان ابن أبي محلي، قال لي البعض: إنه كان في أول حياته طالبًا فذًّا في حلقات العلم، واستمر في مسيرته حتى أصبح من أعلم أهل الفقه ولُقِّب بـ (شمس الزمان)، ثم عكف يطلب الأحوال الرَّبَّانِيَّة في زاويته في بني عباس، وكان عندها يستقبل المئات من المريدين والأعلام وطلَّاب العلم.

    مشاركة من DaliaKabary
  • ماذا دهاني؟! هل داهمت القسوة قلبي فعلًا؟! أم هي نفسي التي أخذت تلبي نداء اليأس؟! لا.. لا.. اصبري يا نفسي، اصبري.. واصبري يا ميرا.. يلتان لم ييأس، سأظل أذكر اسمك دائمًا وأملأ به فضاءات مُرَّاكِش.. سأظل أذكره حتى ينتزع اليأس من نفسي ويقودني إليك وقد أحضرت تلك الدنانير.

    مشاركة من DaliaKabary
  • إِلَّا أنني أجد فيه الصديق الذي يرتاح له الفؤاد وتأنس بقربه النفس.

    ‫ رغم تباعد تلك الأوطان التي نشأنا في كنفها إِلَّا أن نظرتنا للأمور وتقديرنا لمَا ينبغي أن تكون عليه الحياة يكاد يتطابق، لا أنكر أني أرتاح فعلًا بجوار ذلك الشاب.. لكنه لم يعد بجواري الآن.. هكذا هي الحياة.. لا يدوم أحدهم مرافقًا لك أبدًا.. ولا تستقيم لك الأمور وحيدًا.

    مشاركة من DaliaKabary
  • كان من المفترض أن لا تتباطأ خُطَاي الآن فلم أزل في بداية اكتشافي لمُرَّاكِش، غير أن تنوع المعروضات في تلك المتاجر عطَّل تدافع أقدامي وشلَّ إحساسي بالوقت.

    ‫ الجِرار والأواني الفخارية في المحل الأول لم تكن تنتمي لمَا عرفته سابقًا عن هذا النوع من المصنوعات، فاستدارتها المثالية.. وانسيابيتها المتناهية وَشَتْ بالتزام ذاك الصانع بأعلى درجات الاتقان.. وليته اكتفى بذلك، فلم يتناسب الإبداع في النقوش وتباين الألوان بين خطوطٍ متوازية وأخرى متقاطعة لم يتناسب مع كونها مجرَّد نقوش تزيِّن جرارًا فَخَّارية فحسب.

    مشاركة من DaliaKabary
  • كان أبي الخيمة الحانية التي تحمي عائلتنا الصغيرة من تقعُّر وجه الزمن،

    مشاركة من DaliaKabary
  • فهو الموت إذن.. لا.. لن أموت قبل أن أُدرك السبب، هل عاكستني الأقدار؟ هل أغرتني زخارف الدنيا، أم هل غَدَرَتْ بي نافذة المصير؟! أم رُبَّمَا نفسي!! نعم نفسي التي طالما تبعتُها فيما اعَتَقَدَتْ، وانقدتُ لها فيما آمنتْ به، رُبَّمَا نَسِيتُ قبل أن أسير خلفها، رُبَّمَا نَسِيتُ أن أُصْلِحَهَا قبل أن أبدأ ذلك المسير.

    مشاركة من H.Twig
  • ما زلت أشعر أني وسط حُلْمٍ مُرْبِك، الأحداث العاصفة التي اتخذت منِّي مركزًا لتدافع رياحها لم تخفف من وطأتها بعد، قبل أيام قليلة كنت ذاك العابد الرَّبَّانِيّ في طرف بني عباس، واليوم ها أنا أتربع على كرسي الإمارة في سجلماسة، رغم ذلك فإني ما زلت أتطلَّع إلى المزيد، يالِ جنون الأيام، رغم أنه تأخر بعض الشيء إِلَّا أن داغر قد أوفى بوعده وجاء بنافذة المصير لتكمل إزاحة الغشاوة عن قابل أيامي.

    مشاركة من DaliaKabary