فهو الموت إذن.. لا.. لن أموت قبل أن أُدرك السبب، هل عاكستني الأقدار؟ هل أغرتني زخارف الدنيا، أم هل غَدَرَتْ بي نافذة المصير؟! أم رُبَّمَا نفسي!! نعم نفسي التي طالما تبعتُها فيما اعَتَقَدَتْ، وانقدتُ لها فيما آمنتْ به، رُبَّمَا نَسِيتُ قبل أن أسير خلفها، رُبَّمَا نَسِيتُ أن أُصْلِحَهَا قبل أن أبدأ ذلك المسير.
نيران توبقال > اقتباسات من رواية نيران توبقال > اقتباس
مشاركة من Dr. Toka Eslam
، من كتاب
