نيران توبقال > اقتباسات من رواية نيران توبقال > اقتباس

- شدَّني ما سمعته عن سيرة السلطان ابن أبي محلي، قال لي البعض: إنه كان في أول حياته طالبًا فذًّا في حلقات العلم، واستمر في مسيرته حتى أصبح من أعلم أهل الفقه ولُقِّب بـ (شمس الزمان)، ثم عكف يطلب الأحوال الرَّبَّانِيَّة في زاويته في بني عباس، وكان عندها يستقبل المئات من المريدين والأعلام وطلَّاب العلم.

مشاركة من DaliaKabary ، من كتاب

نيران توبقال

هذا الاقتباس من رواية