نيران توبقال > اقتباسات من رواية نيران توبقال > اقتباس

إِلَّا أنني أجد فيه الصديق الذي يرتاح له الفؤاد وتأنس بقربه النفس.

‫ رغم تباعد تلك الأوطان التي نشأنا في كنفها إِلَّا أن نظرتنا للأمور وتقديرنا لمَا ينبغي أن تكون عليه الحياة يكاد يتطابق، لا أنكر أني أرتاح فعلًا بجوار ذلك الشاب.. لكنه لم يعد بجواري الآن.. هكذا هي الحياة.. لا يدوم أحدهم مرافقًا لك أبدًا.. ولا تستقيم لك الأمور وحيدًا.

مشاركة من DaliaKabary ، من كتاب

نيران توبقال

هذا الاقتباس من رواية