مدن الحليب والثلج > اقتباسات من رواية مدن الحليب والثلج

اقتباسات من رواية مدن الحليب والثلج

اقتباسات ومقتطفات من رواية مدن الحليب والثلج أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

مدن الحليب والثلج - جليلة السيد
تحميل الكتاب

مدن الحليب والثلج

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • أدرك أن الإعلام الرسمي يُقصي الصوت حين يُربكه، ففتح نافذته بنفسه. أنشأ صفحةً أسماها: جرائم السوسيال. غرد تحت وسم: #خطفوا أطفالي. ثم اقتحم «تيك توك»، في البداية كمن يطرق بابًا لا يعرفه، وسرعان ما اكتشف أنه منصةٌ تُشعل الرأي العام بلحظة. يحكي عن وجعٍ مشترك، عن آباء سُلبوا كما سُلب. بدأ الصدى يتكاثر… ووجعه لم يعد وحده.

    مشاركة من وردة الربيع
  • أمٌّ لا يطلبها أحد، أمومة معطلة لامرأة أنجبت ثلاثًا، ولم يعد في حضنها طفلٌ واحد!

    مشاركة من وردة الربيع
  • لا شيء يحدث بغتة. كلُّ ألمٍ هو امتدادٌ لوجعٍ قديم، وكلّ سقوطٍ هو تتمّةٌ لسقوطٍ سبقه. الحياة تُعِدُّنا للفقد على جرعاتٍ خفيّة، حتى لا نفزع حين يدهمنا بأكمله. تدريبات ناعمة قبل الطامة الكبرى، تشيرُ بيدها ساخرة:

    مشاركة من Kholoud Mohamed
  • لا شيء يحدث بغتة. كلُّ ألمٍ هو امتدادٌ لوجعٍ قديم، وكلّ سقوطٍ هو تتمّةٌ لسقوطٍ سبقه. الحياة تُعِدُّنا للفقد على جرعاتٍ خفيّة، حتى لا نفزع حين يدهمنا بأكمله. تدريبات ناعمة قبل الطامة الكبرى، تشيرُ بيدها ساخرة:

    مشاركة من Kholoud Mohamed
  • أنّ الإنسان لا يُصقل بالكمال، بل بالتشظّي. وأنّ في كلّ شرخٍ داخلي، بذرة وعيٍ تتفتّح… تمامًا كما يولد الضوء من قلب الانفجار.

    مشاركة من Sama Ziada
  • هناك موتٌ يمرّ خفيفًا كزفرة، يُبكى لحظة ويُنسى، وموتٌ آخر يندسّ في جدران المدينة، موت جُمان لم يكن لي وحدي، كان حزنًا مشاعًا، مرثيةً جماعية.

    مشاركة من Sama Ziada
  • كلّ الذين ظننتَهم رمادًا، يكمُنون في اللاوعي، كجمرةٍ يغشاها الرماد. يظهرون فجأة، كأسماء فوق بطاقات الورد، بطاقات تعزية بعضها يلدغ بخبث.

    مشاركة من Sama Ziada
  • ‫ الحب الحقيقي لا يحتاج إلى شاشات، لا يُقاس بعدد قصصٍ تُعرَض أو تُخفى؛ هو يقاس بمقدار ما يظل منقوشًا في الروح، ثابتًا كنبضٍ لا يتوقف، مهما ابتعد الجسد.

    مشاركة من Sama Ziada
  • أشدّ أنواع الوحدة، أن تجد نفسك غريبًا وسط من يملكون روحك.

    مشاركة من Sama Ziada
  • أشدّ أنواع الوحدة، أن تجد نفسك غريبًا وسط من يملكون روحك.

    مشاركة من Sama Ziada
  • الشهرةُ لا تأتي دائمًا لمن يسعى إليها، أحيانًا هي من تنتقي صاحبها، تتسلل إلى حياة أحدهم فجأة، ليس لأنه أراد الأضواء؛ ربما لأنه فعل شيئًا لا يمكن للعالم أن يتجاهله ببساطة. وبعض الأفعال لا تحتاج إلى تخطيط، هي تنبثق من غريزةٍ عميقة، وفطرة إنسانيةٍ لا تقف لتفكر، تتحرك قبل أن تستوعب الخطر.

    مشاركة من Sama Ziada
  • ‫ في سوريا، النظرة تهمة، والاسم قيد، والشارع فخ.

    مشاركة من Sama Ziada
  • في الغرب، يلبس الموت قناع قانون، يتسلل عبر الأوراق الرسميّة، ينتزع الأطفال من الجذور، تُسلخ منهم الأسماء، يُعاد تشكيل الهوية، كأن الانتماء خطيئة يجب التخلص منها.

    ‫ الموت هناك صارخٌ، والموت هنا خافتٌ؛ لكنّه لا يقل فتكًا.. وقسوة.

    مشاركة من Sama Ziada
  • الغربة؟ ليست لهجة غريبة، ولا طقسًا باردًا. الغربة حين تهمسين باسم طفلك، ولا يرد عليك. حين تصبح الأمومة «قرارًا»، والأبوة «إثباتًا»، والعائلة «ملفًّا في درج».

    مشاركة من Sama Ziada
  • ‫ الهوية ليست اسماً على وثيقة، ولا علماً فوق مبنى قنصلية. الهوية جذر عميق. حين يُقتلَع، لا يتبقى إلا ساقٌ ذابلٌ.

    مشاركة من Sama Ziada
  • «متى يبدأ الإنسان في التحوّل إلى نسخةٍ لا يعرفها؟ متى يصبح ما يخشاه يومًا جزءً منه؟»

    مشاركة من Sama Ziada
  • ‫ الحياة قررت أن تفتحَ أبواب جحيمها دفعةً واحدة.

    مشاركة من Sama Ziada
  • ❞ وأنا صامتة، لا لأنني بخير، بل لأنّ الوجع حين يفيض، يُخرس اللسان. ❝

    مشاركة من Asmaa Salem
  • ❞ وآمنتُ أنّ بعض الفقد يشبه ثقبًا لا يُردم، مهما حاولنا، تهزمنا هشاشته. ❝

    مشاركة من Asmaa Salem
  • ❞ لا شيء يحدث بغتة. كلُّ ألمٍ هو امتدادٌ لوجعٍ قديم، وكلّ سقوطٍ هو تتمّةٌ لسقوطٍ سبقه. ❝

    مشاركة من Asmaa Salem
المؤلف
كل المؤلفون