كلّ الطرق التي هربتَ منها ستجدها بانتظارك في الجهة الأخرى.
مدن الحليب والثلج > اقتباسات من رواية مدن الحليب والثلج
اقتباسات من رواية مدن الحليب والثلج
اقتباسات ومقتطفات من رواية مدن الحليب والثلج أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
مدن الحليب والثلج
اقتباسات
-
الصمت ليس قطيعة، وأنّ المسافات ليست سدودًا.
مشاركة من ماجدولين مهنا -
أنا لستُ ورقةً يعود لها إذا بقي مقعدٌ شاغر. أنا اليقين الذي لا يُؤجل.
أنا في حياته قَدَر، ولا رجعة في القدر.
مشاركة من norayousry25 -
أنا لستُ ورقةً يعود لها إذا بقي مقعدٌ شاغر. أنا اليقين الذي لا يُؤجل.
أنا في حياته قَدَر، ولا رجعة في القدر.
مشاركة من norayousry25 -
أنا لستُ ورقةً يعود لها إذا بقي مقعدٌ شاغر. أنا اليقين الذي لا يُؤجل.
أنا في حياته قَدَر، ولا رجعة في القدر.
مشاركة من norayousry25 -
آمرلي، حصارُ جياع، وحربٌ تلوك ظلّها. نقطعُ طرقًا تُركت لتتعفن فوقها الجثث، وعلى رمادِ قرى كانت يومًا قصائد. في الخطوط الأولى، رجالٌ بأعينٍ خاوية، وأيدٍ مشدودةٌ على الزناد. الليلُ قنّاصٌ لا ينام، والموت، دخانٌ يتسرّب.
مشاركة من norayousry25 -
لا تقتلك الطعنة الغادرة فورًا، هي تتركك تنزف بأسئلتك: «شلون؟ وليش» تفكر مرارًا كم كنت أعمى! كيف يمكن أن تأتي الطعنة من حيث وضعتُ الأمان؟
مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz -
حين ندرك أنّ هناك من يفكر فينا بطريقةٍ لا نشبهها؛ لكنها تعنينا.. نشتبه في مفهوم الحب.
مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz -
كأنّ الحزنَ ميراثٌ يُسقى مع الحليب،
مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz -
في صدري، لم يكن الحنين شوقًا ناعمًا يربّت على كتفي، ولا شعورًا هادئًا يُحتمل. كان وحشًا جائعًا، ينهشني طوال هذه السنين، كلما حاولتُ إخماد صوته ازداد صخبًا، وكلما ظننتُ أنني تآلفتُ مع البعد، تجذّر في المسافة أكثر.
مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz -
في صدري، لم يكن الحنين شوقًا ناعمًا يربّت على كتفي، ولا شعورًا هادئًا يُحتمل. كان وحشًا جائعًا، ينهشني طوال هذه السنين، كلما حاولتُ إخماد صوته ازداد صخبًا، وكلما ظننتُ أنني تآلفتُ مع البعد، تجذّر في المسافة أكثر.
مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz -
اليُتم لا يوجع فقط، هو يجرح أيضًا.
مشاركة من ماجدولين مهنا -
اليُتم لا يوجع فقط، هو يجرح أيضًا.
مشاركة من ماجدولين مهنا -
اليُتم لا يوجع فقط، هو يجرح أيضًا.
مشاركة من ماجدولين مهنا -
اليُتم لا يوجع فقط، هو يجرح أيضًا.
مشاركة من ماجدولين مهنا -
❞ السويد… تبدو وطنًا آمنًا، مثاليًّا: حقوق، حرية، رعاية. نظنّ أننا نجونا. أن أطفالنا أخيرًا بأمان. لكننا لا نعلم أنّ الخطر لا يأتي دائمًا بصوت القذائف؛ أحيانًا، يلبس قناع العدالة، ويخطفهم باسمها. ❝
مشاركة من Wessam Ennara