❞ الحياة قررت أن تفتحَ أبواب جحيمها دفعةً واحدة. ❝
مدن الحليب والثلج
نبذة عن الرواية
سحبوا جُمان، ثمّ يوسف، وكريم. ثلاثُ أرواحٍ من دمي، تُنتزَع مني بقرارٍ بارد. بشخطةِ قلمٍ فوق ورقة. كأنّ الأمومة بندٌ قابلٌ للحذف، وقلبي... مجرّد ملف. قالوا إنني أمّ مضطربة، و«عصام» قال إنني غبية... أضعتُ طفلتي. ينادون اسمي. أقف... تنظر إلى أوراقها، ثم إليّ: ــ تُحبين أطفالك؟ تسألني وعيناها تُفتّشان قلبي كأنّ الحبّ تهمة. تحدّق بي.. تُنقّب عن كذبةٍ لتعيد بصقها في وجهي. تبحث عن جُرمٍ قديم لأُدان به الآن، حالاً. تنتظر من ملامحي أن تنهار، من شفتيّ أن تعترفا. في رأسي تعصف عشرات الإجابات لا أنطق بواحدةٍ منها، الإجابات كلّها معتقلة، فمي أيضًا تحت الوصاية. هل أحبّ أطفالي؟! «آنا أموت فيهم»التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2025
- 224 صفحة
- [ردمك 13] 978992749303
- دار الرافدين للطباعة والنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتابمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
جليلة السيد
امتناني لتطبيق أبجد ولـ دار رافدين التي منحت العمل جناحيه على مبادرتهما الثرية بترشيح روايتي للمسابقة، ويبقى شكري الأكبر للقراء، الذين ابهرني صدق انطباعهم، وأحاطوا النص بمحبةٍ تليق به وبهم.
-
منة الله حازم
الرواية مدهشة من حيث اللغة وتماسك الأحداث، رغم صعوبتها وثقلها الشديد. حتى لحظات الفرح القليلة للبطلة كانت مغطاة بغيمة كثيفة من الحزن، لدرجة أنني شعرت بها بكل وضوح.
السرد العميق والمطوّل للحظات المؤلمة، رغم قسوته، كان ملائمًا تمامًا لسوداوية الأحداث، وكأنه مقصود ليجعل القارئ يعيش الثقل والاختناق الذي تمر به البطلة.
لكن، رغم قوة الإحساس، تمنيت أحيانًا لو أن الكاتبة اختارت تعبيرات ألطَف وسط هذه السوداوية، خاصة أن السرد في اللحظات المؤلمة كان عميقًا ومطوّلًا لدرجة جعلتني أشعر أن الألم الذي نعيشه مع البطلة كان كافيًا، دون الحاجة لمزيد من الضغط عليه. أحيانًا شعرت وكأن الكلمات تدوس على الجرح حتى ينزف أكثر.
كما أن تنوع القضايا المطروحة — من الاجتماعية والشخصية إلى الدولية والسياسية — أضاف ثراءً للرواية، لكنه في الوقت نفسه ساهم في زيادة الإحساس بثقل الأحداث وكثافة التجربة.
-
May Zaghloul
رواية جميلة من أجمل ما قرأت هذا العام تحية للكاتبة و اسلوبها العذب فاللغة عند جليلة السيّد تجمع بين الرقة والوجع، تكاد تلك الصفحات تنبض كمية وجع رهيييب معتقدش ممكن حد يقراها دون أن تفيض عيناه بالدموع.
و على قد عمق الرواية على قد قصرها فلم أكن اريد ان تنتهى .
-
Randa Farouk
رواية مميزة لراوية عرفتها عن قرب منذ سنوات.. اسلوبها الادبي المعبر عن مشاعر الفرح أوالحزن أوالمأساة أوالصدمة أوالحب أوالكراهية وغيرها من المشاعر الإنسانية التي تجتاح الإنسان في هذه الدنيا، هذا الأسلوب جعلني أعيش داخل أعماق الشخصيات وأتعايش مع حالاتهم المتباينة وتغيراتها تبعا للظروف والأحداث.
فكرة الرواية جديدة من بين قراءاتي المتعددة، عرفت خلالها تفاصيل عن المصاب بطيف التوحد، حياة اللاجئين في المنفى ومعاناتهم، وغيرها من التفاصيل التي تطرقت إليها الراوية.
استمتعت بالرواية فعلا وبدون مجاملة، ما جعلني انتهي منها في أقل من ٢٤ ساعة.
-
محمد سامي
بصراحة مؤلفة هذه الرواية إكتشاف رائع الرواية فعلا تشرح الأحاسيس بعمق و تشرح النفوس البشرية بأسلوب أدبي رائق
أعجبت جدا بالجزء بعد وفاة جمانة وكيف وصفت الكاتبة لحظات الفقد ووقت الجنازة فعلا وصف رائع ولأنني قد مررت بهذه التجربة ولكن مع ابني وكان في مثل عمر جمانة فقد أفصحت عما كان يجيش في صدري وقت تشييع الجنازة وكأنها كانت مطلعة عما في نفسي فالرواية فعلا تصف تجربة غاية في الروعة وبعمق شديد
شكراً للكاتبة الرائعة
-
عمار الساده
قرأت هذا العام أكثر من رواية، لكن لم تأخذ مني مع جُل احترامي للروايات السابقة كما أخذت هذه الرواية الجميلة والمؤلمة، أبدعت الكاتبة المتميزة جليلة السيد بمعنى الكلمة، لغةً، وحبكًة، أتفاعل مع كل كلمة منها، فكل سطرٍ كانت تكتبة يصح أن يؤخذ اقتباساً حتى كأنك تحتار أي اقتباسٍ تقتبس وكل اقتباسٍ أجمل من الأخر. شكرا من القلب فقد استمتعت بقرائتها كثيرا.
-
المغامرون الثلاثة
ايه جمال ده بقالي زمان مقرتش رواية اثرت في كده تحفة بجد اثرت في جدا وزعلت على جمانة اوووي الاسلوب ىوعه ومشوقة وكمان مش مجرد رواية ديه مشاعر ناس مكلومين عانوا كتير في ظل ظروف وقوانين بلا مشاعر وهجرة وتنقل مابين بلدان ساقعه خالية من اي مشاعر غو انسانيه بتنقاش قضايا كتير
-
في العتيبي
انتهيت من قراءة رواية مدن الحليب والثلج لجليلة السيد، وأجدها من أصدق الأعمال التي لامست قلبي منذ زمن طويل. يؤسفني أن تُختزل حماية الطفل في إبعاده عن حضن أمه الدافئ لأسباب غير منطقية، كأن يكون معيارها الاستقرار المادي، وكأن صلاحية الأم تُقاس بالمال. في عالم يسعى فيه الجميع وراء الاستقرار ولا يجده، وُجد من يولد وفي فمه ملعقة من ذهب، فهل من العدل أن تُنتزع الأمومة من قلب امرأة تبذل كل جهدها لرعاية طفلها، ثم تُواجه بعبارة قاسية: “أنتِ غير مؤهلة لرعاية طفلك”؟
تحكي الرواية قصة امرأة لم تعرف في حياتها سوى الخذلان، فحاولت أن تعوضه بابنتها “جومان”. فهل أخطأت في ذلك، أم أن جروح الماضي كانت هي المحرك الخفي لكل قراراتها؟ رأت في الهجرة حرية، لتكتشف أنها قفص لا يراه إلا من استوحش برده ووحشته. فأين الملاذ إذن؟ وأين الخلاص؟
هي حكاية خيالية، لكنها في الوقت ذاته واقع كثير من الأمهات والنساء اللواتي يعانين بأشكال مختلفة. إلى متى يُفرض على المرأة الاستسلام لزوج قاسٍ أو العنف لمجرد أنها امرأة وهو رجل؟
رواية أبكتني حقًا، وتأثرت بها رغم أنني لست أمًا بعد. لغتها جميلة، رائعة وبسيطة، تحمل من العمق والألم الكثير، وتوصل رسالتها بأسلوب صادق وملامس للمشاعر.
أقيّم الرواية بخمس نجوم، ولو وُجد أكثر لأعطيتها.
-
Omnia Hosni
هي المرة الأولى التي أقرأ فيها للكاتبة جليلة السيد ولن تكون الأخيرة ان شاء الله.. وصفها سلس وصادق واستثنائي لمشاعر الأم الحائرة ، المكلومة بالفقد، الضعيفة احيانا والقوية أخيرا
كوني أم لطفل مصاب باضطراب التوحد يجعلني أقول بصدق "شكرا لانك استطعتي ترجمة مشاعر كثيرة تشعر بها امهات اطفال التوحد ولكن نعجز عن صياغتها في كلمات" لقد أعطيتي لمشاعر كثيرة أعجز عن صياغتها صوت
-
Manal Alzaanin
رغم ظروفي المعيشية الصعبة ومانعانيه من شح في المواد الغذائية ومن قصف ودمار وترويع قررت قراءة هذه الرواية وكانت المفاجأة أنني لم استطع ترك صفحة واحدة حتى انهيتها خلال يوم واحد وهذه اعتبرها سابقة في قراءة الكتب والروايات
السيدة جليلة أول مرة اقرأ لك واول مرة اسمع بك ولكنك وصلتي لقلوبنا وعقولنا
كقراء ...هنيئٱ لك هذا التميز
-
nada
رواية شاعرية رقيقة بامتياز استطاعت فيها الكاتبة أن تأخذنا في رحلة من الوجع بداية من سوريا الي السويد رواية تسلط الضوء علي عدة قضايا مثل التحرش الجنسي والهوية مرورا بالقوانين المجحفة في بلاد العالم الاول
التجربة الأولي لي مع الكاتبة ولن تكون الأخيرة
-
Malak Aljadaan
في نظري الكاتب الناجح هو الذي يجعلني أشعر مثل ما شعر شخصيات روايته
نجحت جليلة لأنها جعلتني أبكي مع لولوة على الأمومة المسلوبة، جعلتني أتألم مثل ما تألم عصام على واقع كتب بالدم
شكرا جليلة وشكرا دار الرافدين وأبجد على جعلي اصتدم بهذا العمل الرائع
-
ZayNab. alNayem
⭐️⭐️⭐️⭐️⭐️
ولو كان بالإمكان، لأعطيتها أكثر من خمس نجوم!
أنهيت مدن الحليب والثلج وشعرت أنني لم أكتفِ. تعلّقت بالشخصيات لدرجة أنني عشت تفاصيلها كأنها تخصني. كانت الرواية قصيرة نسبيًا، لكن أثرها عميق وباقٍ.
رغم الحزن الذي ينساب بين السطور، لم تكن ثقيلة. اللغة عذبة، والحوارات صادقة، والنهاية مفاجئة لدرجة أنني بقيت أفكر بها طويلًا، ولم أستطع النوم بعدها بسهولة.
رواية آسرة، مكتوبة بإحساس ناضج وحنان خفيّ.
أشكر الكاتبة من قلبي على هذه التجربة النادرة... رشفة رهيبة من الأدب الخالص.
-
Mohamed EL Sayed
روايه حرفيآ لمستني جدا
من اول لؤلؤة اللي حرفيآ مرت بكل حاجه وحشه ممكن حد يتخيلها
من الطفله اللي عندها 17سنه وبتتجوز غصب لحد الام اللي بياخد منها أولادها
كل ده مبين سوريا تحت حكم الأسد وداعش في العراق والسوسيال في السويد
روايه فيها كل حاجه انا بحبها من الشخصيات الحقيقيه اللي تلمسك لحد اسلوب الكاتبه الجميل والسهل❤️❤️❤️ لدرجه اني محستش بنفسي وانا بقرأها خلصتها بسرعه جدا
-
Waleed Omar
روايه جميله عشت معها بكل تفاصيلها وكانه فلم وثائقي أعان الله من يعش في السويد من هذه الوكاله التي سرقت أطفال اللاجئين من اهلهم بحجج زائفه انصح بقراءة الروايه
-
Marwa fathy
رواية رائعة حقيقي انا فرحانة ان تطبيق أبجد اختار الرواية دي تدخل المسابقة لان شجعني اقراها وكان احسن قرار استمتعت من أول لحظة لأخرها شكرا أبجد ❤️❤️
-
norayousry25
رواية رائعة انهيتها فى جلسة واحدة اسلوب الكاتبة خطفنى من اول صفحة حكايات مؤلمة واقعية عن عالم عربى ممزق و حلم اضطراري مزيف يلجأ اليه كل من فقد وطنه
-
هبة هنداوي
مدن الحليب والثلج
رواية أسرتني بحزنها ومشاعرها المرهفة وصراعاتها التي لا تنتهي. تفاعلت معها في كل مشهد وكل مرحلة من حياة لآلئها التي أراد لها أصحابها التكريم فضنت به عليهن الحياة. (جمان) لؤلؤة سورية يتيمة شاءت لها الأقدار أن يحصدها رجل بحريني فأكرمها وأحبها وبادلته هي أضعافا مضاعفة. منحته لؤلؤة صغيرة تعهداها بالحب والرعاية فازداد بريقها حتى تكالبت عليها الضغائن وأجبرها الطمع على التشرد هي وأمها. باتتا في العراء بعد أن فقدتا قوقعة الحماية وحصنه المنيع. تأخذنا الرواية في رحلة (لولوة) الصغيرة ومعاناتها حتى وضعت لؤلؤة أخرى حملت اسم الجدة (جمان). تلاعبت أمواج الحياة باللآليء الثلاث. عشنا مشاعر الارتباط الطفولي وحب الصغار البريء الذي ازداد عمقا مع مرور الوقت. انتقلنا بين البحرين ودمشق وصراعات المرأة لاثبات وجودها وحقها في حياة كريمة ثم جرفت الأمواج اللؤلؤة الأم وابنتها جمان من بلاد العرب لبلاد الصقيع والثلج وقد دثرهما دفء لم الشمل واستعادة حب ضائع. هناك في السويد حيث ظنت الأم أن آن أوان الراحة والسعادة التي طال انتظارها أتت الرياح بما لا تشتهي السفن فوق الماء ولا اللآليء تحتها. تبدل الحال وبدأت صراع البقاء بين حضارتين وثقافتين. لم تسلم (جمان) الصغيرة من الوجه القبيح للإنسان فالأرض غير الأرض لكن الشر لم يتغير فلا هوية له ولا دين!
كفاح مستميت لإثبات الحق في الحياة والحق في الأمومة والأبوة. تموج بنا الرواية بين مواضيع شتى من الحب والفقد والخداع والحروب والثورات والظلم والتحرش وأطفال التوحد ومشاكل اللاجئين العرب ووصاية الغرب التي تبيح لهم ارتكاب جرائم ضد الطفولة وضد الإنسانية ظاهرها الرحمة وباطنها العذاب. تنتهي الرواية ويخفو بريق اللآليء كلها وفي الحلق غصة وفي القلب شيء لا ينسى!
(مدن الحليب والثلج) حكاية لؤلؤة بيضاء حاولت الاحتفاظ
بنقائها فردمها بياض ثلج لا يبقي ولا يذر!
-
Taiba
جليلة السيد صنعت مأساة في كتاب يحمل مدن الحليب والثلج..مأساه لا يمكن للعالم أن يتجاوزها حيث السويد البلد الأوربي وكعادة البلدان الغربية تتفاخر بحفظ حقوق الأنسان والطفل ومع هذا يرتكبون جرائم إنسانية فظيعة بحق الطفل والطفولة حيث يسرقون الأطفال من أحضان أمهاتهم الدافئة ومن بيوتهم التي تحتويهم بحجة أن حضن أمهاتهم لا يحميهم وهم من سيوفرون حياة صحية لهؤلاء الأطفال فيبيعون طفولتهم لعوائل بديلة لا تجمعهم معهم لغة ولا دين ولا ثقافة ولا مبادىء.
طرح هذه القضية في رواية بأحداث متسلسلة ومشوقة وتداخلها أحداث أنسانية أخرى يُحسب للكاتبة ..كما يُحسب لها أستخدام لغة جميلة وتشبيهات مدهشة وتوصيفات رائعة.
أحببت الرواية كثيرآ ولامست قلبي.
شكرا جليلية السيد لهذه الرواية الرائعة❤️👌
-
Aya Ahmed
رواية مؤلمة و حزينة تثير مشاعر و تثر الوجدان لعل ما جعلني متفاعله معها هو أسلوب الكاتبة الجيد قد نقلتنا لأحداث كأننا نراهها و نتفاعل معاها نحن بين دموع الأمومة و ضياع الطفولة و تحت وطأة الظلم .
ما اصعب معاناة من يعانون من تعسف القوانين و تأخذ أطفالهم بلا رحمة هؤلاء الذين هاجروا من أوطانهم لأجل عيش حياة رغيدة في بلاد الغرب ؟ أين هي الحياة الهانئة في مكان كاذب و مضلل ! يخدعك و يسلب اعز ما تملك بناءً على ورق
هنا تلمس جراح الابطال و معاناتهم بأسلوب قوي فتشعر بتعبهم من الحياة و تقلب الموازين لعل اجمل ما فيها تعدد القضايا و تشعر كأنها كتبت وانت تقرأها تجد احداث كورونا ، قضايا سوريا و سقوط النظام ،فساد المنظمات ، عن فلسطين هذا واقع مرير حقاً يقرأ بألم و حسرة.
-
Mariam Mohamed Mowafy
رواية جميلة جدا .علي الرغم من كمية الاحداث المأساوية لكن الرواية نجحت فعلا في انها تثير الوجدان. السرد والأسلوب رائع.الكاتبة تطرقت لمواضيع عديدة منها العنف الأسري، التحرش بالأطفال ،الحروب وماتزرعه في النفوس ،جائحة كورونا، الهجرة ،ضياع الهوية ،جرائم السوسيال .،التوحد، التفكك الأسري وطرح المواضيع دي كان بأسلوب رائع و عاطفة جياشة
هنلاقي كمان تنوع في المشاعر حب وخذلان، خنوع،حنين للطفولة،
كمية وجع رهيييبة معتقدش ممكن حد يقراها دون ان تفيض عيناه بالدموع.
عجبني كمان كفاح البطلة لاسترداد اطفالها امام قوانين السوسيال الباردة .
-
Sama Ziada
الرواية بديعة. تناقش قضايا عديدة
- العنف الأسري { إهمال الزوج - ضرب الأزواج لزوجاتهم }
- فقدان الهوية
-سوريا وما بها والانقسام داخلها
-معاناة النساء متمثلة في لؤلؤ { معاناتها منذ وفاة والدها ، وزواجها بالاجبار لرجل أكبر منها بـ ٢٠ سنه }
-منظمات حقوق الطفل ما هي إلا قشرة
- قضايا التحرش
حقيقي الرواية مؤلمة لكنها تناقش واقع مرير
مش قادره اوصف كل الي جوايا
-
الياسمين أحمد
ربنا يجزيك الخير على ما كتبت
ننتظر في يوم رواية عن فلسطين بقلمك
كل التوفيق لك
ح ابحث عن روايتك الأولى لأنه ببساطة لا تُترك كلماتك هي قريبة منا وعنا ولنا
-
محمد العتيق
ماشاء الله تبارك الله
قطعة أدبية رااائعة ومؤثرة جدا
حبكة جميلة و لسة
رواية رائعة ومؤثرة ابكتني في كثير من مشاهدتها
رواية تستحق البوكر 2026
⭐️⭐️⭐️⭐️⭐️
-
Soumya El-hajaoui
تأثرت كثيرا بروايه وانا اقرأها عشت تفاصيلها ؛تعبير الكاتبة ادخلني أعيش قصة لولوة والإحساس بألمها أتمنى كل التوفيق للأستاذة جليلة السيد أبدعت
-
mariam
رواية جدا رائعه مع كثرة المآسي والمعاناة اللي فيها استمتعت جدا في قراءتها وعشت شعور المعاناة لشخصيات الرواية