❞ الحياة قررت أن تفتحَ أبواب جحيمها دفعةً واحدة. ❝
مدن الحليب والثلج > اقتباسات من رواية مدن الحليب والثلج
اقتباسات من رواية مدن الحليب والثلج
اقتباسات ومقتطفات من رواية مدن الحليب والثلج أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
مدن الحليب والثلج
اقتباسات
-
مشاركة من Wessam Ennara
-
صبري ليس مطاطًا يتمدد إلى ما لا نهاية، أو كنزًا لا يفنى. الصبرُ يُستَهلَك، يُستنزَف حتى آخر قطرة، يجفُ من القلب حتى يتصدّع.
مشاركة من SABREEN BOOKS -
الوجع حين يفيض، يُخرس اللسان. والقلوب التي ذاقت أكثر مما تحتمل، تتعلّم ألا تُظهر نزيفها، يصبح الدم جزءًا من النبض، يمرّ خفيًا، كما تمرّ الخيبات.
مشاركة من Koky M. Gaber -
وآمنتُ أنّ بعض الفقد يشبه ثقبًا لا يُردم، مهما حاولنا، تهزمنا هشاشته.
مشاركة من Koky M. Gaber -
كبرت، وكبرت معي العقدة، أتابع جلسات التحرر منها، أفتح أبوابًا صدئة في داخلي، أواجه نفسي، أواجه المرآة، وأتكلم عن أشياء ظللتُ أصمت عنها سنوات طويلة…. لكنّي لا أُشفى.
صرت أفهم.
قرأت يوما أنّ الإنسان يجذب ما يخشاه، وأنا أخاف التحرش.
مشاركة من Nessrin Mahd -
يبدو أنّ الفقد حين يبلغ ذروته، لا يكسرنا فقط؛ بل ينحتنا من وجعٍ آخر.
مشاركة من Nessrin Mahd -
حين تكفّين عن الترقّب، عن نظرة العالم لكِ، تدركين ــ ولو متأخرة ــ أنّكِ لم تُخلقي لتكوني ظلًّا تابعًا… بل سيّدة الضوء.
مشاركة من Marwa fathy -
هناك جرائمُ تُرتَكَب بتواطؤٍ صامت يمنحُ الجلاد الشرعية لسلطته على الضحية.
مشاركة من Marwa fathy -
ما الذي تفعله بنا كلماتٍ غاب كاتبها بينما ظلّ صوته حيًّا؟
مشاركة من Marwa fathy -
كيف تتحول المذكرات إلى محكمةٍ مؤجلة، إلى جروحٍ تتفتح تباعًا بأثرٍ رجعي، إلى قصاصٍ لا يمكن النزول عنه؟
مشاركة من Marwa fathy -
في عينيها أرى سؤالًا. جاءت لتسألني عمّا فعلتُ لأجلها قبل أن تأتي، وعمّا سأفعل لها بعد أن جاءت. أضمّها أكثر. أخاف أن تُخدش، أن يضيع منها الدفء، أن يسرقها هذا العالم مني.
أهمس لها أنينًا يخرج من عمق قلبي.
كأنني أعتذر.
كأنني أتوسّل أن تبقى.
مشاركة من Jessy M Sameh