حروبٌ لا تمنح لأحدٍ نصرًا كاملاً، ولا أحدَ يخرج منها نقيًا.
مدن الحليب والثلج > اقتباسات من رواية مدن الحليب والثلج
اقتباسات من رواية مدن الحليب والثلج
اقتباسات ومقتطفات من رواية مدن الحليب والثلج أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
مدن الحليب والثلج
اقتباسات
-
مشاركة من Marwa fathy
-
حين انتُزعت جُمان من بين ضلوعي، شعرت أن شيئًا فيّ مات ولم يُدفن. كانت لحظة انقراضٍ داخلي، كان موتي الأول.
مشاركة من Jessy M Sameh -
لا شيء يحدث بغتة. كلُّ ألمٍ هو امتدادٌ لوجعٍ قديم، وكلّ سقوطٍ هو تتمّةٌ لسقوطٍ سبقه. الحياة تُعِدُّنا للفقد على جرعاتٍ خفيّة، حتى لا نفزع حين يدهمنا بأكمله. تدريبات ناعمة قبل الطامة الكبرى
مشاركة من Jessy M Sameh -
حروبٌ لا تمنح لأحدٍ نصرًا كاملاً، ولا أحدَ يخرج منها نقيًا.
مشاركة من Amneh Amaireh -
أقول لنفسي: «لقد نجوتِ ممّا هو أسوأ»؛ لكن السقوط يحدث حين نكتشف أنّ من ظنناه رفيق الرحلة لم يكن سوى عابرٍ اختار مخرجًا طارئًا، تاركًا لنا كلّ الدمار، والأشواك التي زرعها ورحل.
مشاركة من شيرين سامح -
في الموصل، كنتُ شاهدًا على موتِ الحقيقة. الفكرةُ تُذبَح،
مشاركة من May Zaghloul -
الأمومة؛ أن تضعي طفلك جهةَ القلب، وتضعي بقية العالم، على وضع الطيران. أن تكوني أول من يستيقظ على شهقة، وآخر من ينام على نبضه، وأن تتذكّري في نومكِ أنّ طفلكِ سيبكي بعد قليل، فلا تعرفين النوم أصلًا. أن تُخيطِي النهار على مقاس بكائه، أن تنسي صوتكِ لتُتقني لغته، وتُذيبِي جسدكِ كي يشتدّ عوده. أن تنجبيه بعد تسعة أشهر، وتحمليه بعدها كلّ العمر.
مشاركة من Yosi Ahmed -
ما أقسى أن تراقبَ نفسكَ من الخارج، كأنكَ ممثلٌ مجبور في فيلمٍ رديء، لا تجرؤ أن تصرخ: «أوقفوا التصوير!»
مشاركة من Bookie Jojo -
❞ أجوبُ صفحات الروايات التي قرأتها مرارًا وحفظتها، أبحثُ عن مهربٍ من طيفه المتسلل بين السطور. أحاول أن أنسى، أستبدل بحضوره أبطالَ الحكايات، فأجدُّ كلّ سطر مشبعًا به، كلّ قصة تحاك لأجله. ❝
مشاركة من Wessam Ennara -
❞ الحرب لا تقتل فقط، هي تُغيّر من تبقى. ❝
مشاركة من Amal Jamil -
النوايا حين تصفو تعيد ترتيب فوضى القلب،
مشاركة من Tarek Fathi -
حروبٌ لا تمنح لأحدٍ نصرًا كاملاً، ولا أحدَ يخرج منها نقيًا.
مشاركة من Tarek Fathi -
النظام يسلبنا خياراتنا بأساليب لا تُعَدّ، الساحات الواسعة، حوّلها إلى باحاتٍ للسجون. جميعنا بلا استثناء عالقون بين القضبان، وإن لم نكن داخل الزنازين. كلّ خطوة، كلّ كلمة، كلّ لحظة يمكن أن تكون بابًا يُفتح نحو سجن حقيقي، سجونٌ ضيقةٌ تُدفن فيها الأرواح قبل الأجساد.
مشاركة من منة الله حازم