مدن الحليب والثلج > اقتباسات من رواية مدن الحليب والثلج

اقتباسات من رواية مدن الحليب والثلج

اقتباسات ومقتطفات من رواية مدن الحليب والثلج أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

مدن الحليب والثلج - جليلة السيد
تحميل الكتاب

مدن الحليب والثلج

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ أشدّ أنواع الوحدة، أن تجد نفسك غريبًا وسط من يملكون روحك. في بيتٍ بارد، لا روح فيه، لا دفء يملأ زواياه. جدرانٌ صامتة، مسافاتٌ صارت تفصلني عن العالم، وعن نفس ❝

    مشاركة من Abir Oueslati
  • ❞ أقولها لنفسي لأول مرةٍ قبل أن أقولها له:

    ⁠‫ــ يوسف عنده توحد.

    ⁠‫لحظة سكون ثقيلة…

    ⁠‫لحظة إدراك تشي بأن الحب وحده لا يكفي لحماية أبنائنا من أقدارهم. ❝

    مشاركة من Abir Oueslati
  • ❞ بدي دولة تخلّيني أنام وما خاف من الباب، بدي بلد تعطيني حق اللجوء وتضمني وتضم أولادي من بعدي… مو لأنّي نسيت بلدي، بس لأنّي تعبت أشرح للعالم إني بني آدم. ❝

    مشاركة من Abir Oueslati
  • وآمنتُ أنّ بعض الفقد يشبه ثقبًا لا يُردم، مهما حاولنا، تهزمنا هشاشته.

    مشاركة من هادية 🌻
  • «إزا مفكّرين إنو صيدنايا هو السجن الوحيد يلي شاف القهر والوجع، فإنتو غلطانين، في سجن تاني اسمو السوسيال،

    مشاركة من حسين قاطرجي
  • السقوط يحدث حين نكتشف أنّ من ظنناه رفيق الرحلة لم يكن سوى عابرٍ اختار مخرجًا طارئًا

    مشاركة من حسين قاطرجي
  • الحياة كلها تجربة صغيرة على الهزيمة والصفح

    مشاركة من Ghada MarȜe
  • الحياة كلها تجربة صغيرة على الهزيمة والصفح

    مشاركة من Ghada MarȜe
  • الحب وحده لا يكفي لحماية أبنائنا من أقدارهم.

    مشاركة من حسين قاطرجي
  • الغربةُ ليست مدينة، أو لغة، أو مسافات بعيدة. الغربة ألّا يكون لك مقام تنتمي إليه.

    مشاركة من حسين قاطرجي
  • اكتشفنا أنّ السعادة لها عدة أوجه بسيطة؛ لحظة واحدة صافية، همسة قبل النوم، يدٌ تمتد تحت الطاولة لتلمس الأخرى، نظرة تسبق الضحك.

    مشاركة من حسين قاطرجي
  • أدركتُ أخيرًا أنّ الإنسان لا يُصقل بالكمال، بل بالتشظّي. وأنّ في كلّ شرخٍ داخلي، بذرة وعيٍ تتفتّح… تمامًا كما يولد الضوء من قلب الانفجار.

    مشاركة من Suzan AlZoubi
  • ‫ نحنُ الهاربون بلا وجهة، كل الطرق تفضي إلى الخسارات. الفرق الوحيد: أيّ يد ستصفعك أولًا؟

    مشاركة من حسين قاطرجي
  • الأطفال الذين تَسحَبُهم السوسيال لا يفقدون أسرهم فقط، هم يفقدون ذواتهم، يتحولون إلى كائناتٍ هجينة، هائمةٍ بين ثقافتين دون أن تنتمي حقًا لأيٍّ منهما، أطفالٌ تائهون بين ما فُرض عليهم، وبين ما كانوا ليكونوه لو لم يُنتزعوا من جذورهم.

    مشاركة من حسين قاطرجي
  • لا أعرف إن كانت قدمي لامست يومًا أرضًا صلبة، أم أنني كنتُ دائمًا أترنّح بصمت

    مشاركة من Ghada MarȜe
  • يقف الظالمُ يمد يدَهُ وفي قناعتهِ، أن الصفح حقٌّ مكتسب له وحده، لا قرار يؤخَذ منّا، نحنُ المكلومون بالشوك والوجع.

    ‫ أيّ عفوٍ؟! أن أمحو عذابي، وعذاب أمي ومرضها.. وحرمانها هي وطفلتها من أرثِ زوجها؟ أن أصفح، يعني أن أرتقي فوق الألم، أن أرتدي درع القوة لأمحو ماضيًا ملطخًا بالقهر والدموع.

    ‫ كيف أغفرُ وأنا ممزقةٌ بين رغبةِ سلامٍ ورغبة انتقام؟

    ‫ الغفرانُ قوة تتطلب مساحةً من السلام، سلامٍ لا أعرف كيف أصل إليه وأنا ما زلتُ أنزفُ من جروحٍ لم تلتئم.

    مشاركة من Suzan AlZoubi
  • أعرف…هذا الشتاء، ليس حولي، هو داخلي أيضًا.

    ‫ وأنا أريد أن أصدق أن الربيع سيأتي يومًا في حياتي،

    مشاركة من Dina Hatem
  • ‫ أسأل نفسي… منذ متى وأنا على الهامش؟

    ‫ الحياة تمضي، وأنا ألوّح من الرصيف، ولا أحد يراني.

    مشاركة من Dina Hatem
  • وقلبي؟ يعيش شتاءه الخاص.

    مشاركة من Dina Hatem
  • لأنّ الوجع حين يفيض، يُخرس اللسان. والقلوب التي ذاقت أكثر مما تحتمل، تتعلّم ألا تُظهر نزيفها، يصبح الدم جزءًا من النبض، يمرّ خفيًا، كما تمرّ الخيبات.

    مشاركة من Dina Hatem
المؤلف
كل المؤلفون