رقمها تحوّل من وسيلة اتصال إلى ذكرى غير متوفرة حاليًا، تمدّ يدك إلى الهاتف كأنك تمسك بالأمل من عنقه، ثم تتذكّر أنّ الاتصال به لم يعد متاحًا، لأنّ أحدهم قرّر أنّ الحياة ستكون «أنسب» له من دونك.
مشاركة من خضر حنوش
، من كتاب