مرايا تعكس صورتي، متكسرة إلى شظايا، يخيل لي أنها تهمس بصوتٍ مكتوم: «أنتِ مثلي، محطمة».
مدن الحليب والثلج > اقتباسات من رواية مدن الحليب والثلج
اقتباسات من رواية مدن الحليب والثلج
اقتباسات ومقتطفات من رواية مدن الحليب والثلج أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
مدن الحليب والثلج
اقتباسات
-
مشاركة من Sara Gamal Alshayyal
-
مرايا تعكس صورتي، متكسرة إلى شظايا، يخيل لي أنها تهمس بصوتٍ مكتوم: «أنتِ مثلي، محطمة».
مشاركة من Sara Gamal Alshayyal -
مرايا تعكس صورتي، متكسرة إلى شظايا، يخيل لي أنها تهمس بصوتٍ مكتوم: «أنتِ مثلي، محطمة».
مشاركة من Sara Gamal Alshayyal -
أول باقة وردٍ تسلّمتُها كانت منه. لا أعرف إن كنتُ وقتها شعرتُ بدهشة، أم بدفء، أم بشيءٍ صغير بدأ يتحرك ببطء جهة قلبي. حين ندرك أنّ هناك من يفكر فينا بطريقةٍ لا نشبهها؛ لكنها تعنينا.. نشتبه في مفهوم الحب.
مشاركة من Asmaa Waleed -
الأمومة؛ أن تضعي طفلك جهةَ القلب، وتضعي بقية العالم، على وضع الطيران. أن تكوني أول من يستيقظ على شهقة، وآخر من ينام على نبضه، وأن تتذكّري في نومكِ أنّ طفلكِ سيبكي بعد قليل، فلا تعرفين النوم أصلًا. أن تُخيطِي النهار على مقاس بكائه، أن تنسي صوتكِ لتُتقني لغته، وتُذيبِي جسدكِ كي يشتدّ عوده. أن تنجبيه بعد تسعة أشهر، وتحمليه بعدها كلّ العمر.
مشاركة من Mona Saad -
الأمومة؛ أن تضعي طفلك جهةَ القلب، وتضعي بقية العالم، على وضع الطيران. أن تكوني أول من يستيقظ على شهقة، وآخر من ينام على نبضه، وأن تتذكّري في نومكِ أنّ طفلكِ سيبكي بعد قليل، فلا تعرفين النوم أصلًا. أن تُخيطِي النهار على مقاس بكائه، أن تنسي صوتكِ لتُتقني لغته، وتُذيبِي جسدكِ كي يشتدّ عوده. أن تنجبيه بعد تسعة أشهر، وتحمليه بعدها كلّ العمر.
مشاركة من نيرة مصطفى كامل -
أدركتُ حينها أنّ كلّ الذين عادوا من المعارك سالمين، لم يعودوا أنفسهم. الحرب لا تقتل فقط، هي تُغيّر من تبقى.
مشاركة من نفحات الصياد -
الألمُ مختلف حين تعود إلى شيء تعرفه ولم يعد يعرفك، طرقاتٌ حفظت خطواتي لم تعد تشعر بي، هواءٌ يحمل رائحة ياسمين امتزج برائحة غربة.
مشاركة من نفحات الصياد -
والشاهدُ أحيانًا يُقتَل ألف مرّة، لا برصاصةٍ في الرأس؛ وإنما بذكرى ترفُضُ أن تموت.
مشاركة من نفحات الصياد -
والشاهدُ أحيانًا يُقتَل ألف مرّة، لا برصاصةٍ في الرأس؛ وإنما بذكرى ترفُضُ أن تموت.
مشاركة من نفحات الصياد -
والشاهدُ أحيانًا يُقتَل ألف مرّة، لا برصاصةٍ في الرأس؛ وإنما بذكرى ترفُضُ أن تموت.
مشاركة من نفحات الصياد -
❞ آخر خيطٍ يتشبث به حين تتلاشى الخيارات. الغربة شعورٌ قاسٍ بالعجز، بالتيه في أرضٍ لا تعترف بك مهما حاولت. هنا، في بردٍ لا يلين، وجدتني وحدي: لا عشيرة، لا سند، لا بلد يقف خلفي. بحرينيّة، نعم، ما زلتُ أملك ذلك ❝
مشاركة من Nahla Mostafa -
وحريّتي، ليست في لباس، ولا طعام، ولا كلماتٍ منمّقة في كتب التربية أو القانون، بل في قدرتي على اتخاذ قرار، قرارٍ واحدٍ فقط، كلّ يوم، يشبهني، يصدّق قلبي، ويليق بمبادئي.
مشاركة من gannah ehab -
في الموصل، كنتُ شاهدًا على موتِ الحقيقة. الفكرةُ تُذبَح،
مشاركة من May Zaghloul -
فالكذبة المغلّفة بالمصطلحات التربوية كانت أسهل من مواجهة كابوس يُقدّم ضمن جلسات الدعم النفسي على أنّه حماية.
مشاركة من Amira Salah -
الأمومة؛ أن تضعي طفلك جهةَ القلب، وتضعي بقية العالم، على وضع الطيران. أن تكوني أول من يستيقظ على شهقة، وآخر من ينام على نبضه، وأن تتذكّري في نومكِ أنّ طفلكِ سيبكي بعد قليل، فلا تعرفين النوم أصلًا. أن تُخيطِي النهار على مقاس بكائه، أن تنسي صوتكِ لتُتقني لغته، وتُذيبِي جسدكِ كي يشتدّ عوده. أن تنجبيه بعد تسعة أشهر، وتحمليه بعدها كلّ العمر.
مشاركة من Amira Salah -
❞ الأمومة؛ أن تضعي طفلك جهةَ القلب، وتضعي بقية العالم، على وضع الطيران. أن تكوني أول من يستيقظ على شهقة، وآخر من ينام على نبضه، ❝
مشاركة من اروى العميريين ام بلال -
أيّ عفوٍ؟! أن أمحو عذابي، وعذاب أمي ومرضها.. وحرمانها هي وطفلتها من أرثِ زوجها؟
أن أصفح، يعني أن أرتقي فوق الألم، أن أرتدي درع القوة لأمحو ماضيًا ملطخًا بالقهر والدموع.
كيف أغفرُ وأنا ممزقةٌ بين رغبةِ سلامٍ ورغبة انتقام؟
الغفرانُ قوة تتطلب مساحةً من السلام، سلامٍ لا أعرف كيف أصل إليه وأنا ما زلتُ أنزفُ من جروحٍ لم تلتئم.
لا أقدر يا حليمة، أنا أضعف من أن أصفح هكذا بسهولة. تضمني، وتبكي معي كلّ الخسارات.
مشاركة من وردة الربيع -
❞ أدركتُ حينها أنّ كلّ الذين عادوا من المعارك سالمين، لم يعودوا أنفسهم. الحرب لا تقتل فقط، هي تُغيّر من تبقى. ❝
مشاركة من maryam almosawi