اقتباسات عباس محمود العقاد

مواجهة الحقيقة من أصعب المصاعب في هذ الدنيا

ومن عجائب العاطفة الإنسانية أنها أبداً مولعة بالمراسم والشعائر، فلا تستولي على النفس حتى ترسم لها (طقوساً) وعادات تذمر الإنسان بطقوس العقائد والعبادات.

"المروءة مروءتان: مروءة ظاهرة ومروءة باطنة. فالمروءة الظاهرة الرياش، والمروءة الباطنة العفاف"

هذا هو التاريخ من جانب القبر.. لسان بدا يكذب ماشاء ولا يستحى

هذا هو التاريخ لو أننى.. صورته يوما على المسرح .

إن قيام النبوة على إقناع العقل المسئول بآيات الكون، قد اختتم سلطان الأحبار والقادة كما اختتم سلطان النبوات بالمعجزات وخوارق العادات، فلا يعذر الإسلام إنسانا يعطل عقله ليطيع السادة المستكبرين أو ليطيع الأحبار المتسلطين بسلطان المال والدين.

كل قبلة غير قبلة المرأة التى يحبها الرجل هى تضحية بل هى إن شئت سخرة

وأوصاهم: «ألا تغدروا ولا تغلوا، ولا تقتلوا وليدًا ولا امرأة ولا كبيرًا ولا فانيًا ولا معتزلًا بصومعة، ولا تقربوا نخلًا ولا تقطعوا شجرًا ولا تهدموا بناءً.»

لعبت هاشم بالملك فلا خبرآ جاء و لا وحيآ نزل

وقال،(الصبرُ صبرانَ الصبرُ علے ما تكرهَ والصبرُ علىٰ ما تحب)،

ولما أنكر بعض أولياء معاوية جرأة الحسين عليه في الخطاب، وأشاروا عليه أن يكتب له كتابًا «يصغر إليه نفسه»، قال: «وما عسيت أن أعيب حسينًا؟ والله ما أرى للعيب فيه موضعًا.»

ولما أنكر بعض أولياء معاوية جرأة الحسين عليه في الخطاب، وأشاروا عليه أن يكتب له كتابًا «يصغر إليه نفسه»، قال: «وما عسيت أن أعيب حسينًا؟ والله ما أرى للعيب فيه موضعًا.»

ولما أنكر بعض أولياء معاوية جرأة الحسين عليه في الخطاب، وأشاروا عليه أن يكتب له كتابًا «يصغر إليه نفسه»، قال: «وما عسيت أن أعيب حسينًا؟ والله ما أرى للعيب فيه موضعًا.»..

متى كان الهوى في اشتداده إلا مخالفة للحزم والسداد؟

وإخلاصه لها أو إخلاصها له هو الإخلاص الذي ينطوي عليه كل عاشقَيْنِ مثلهما، لا هو في السماء، ولا هو في الخيال، ولا هو فوق طاقة الناس، ولكنه الإنسان حيث كان، واحد في كل مكان وزمان

فلا يشتهر أحد بالشجاعة أو بالكرم أو بالمجون، إلا أضاف إليه الناس كل ما يتصل بهذه الشهرة، وتنافسوا في التزيد عليها والتهويل فيها

ومن الطبيعي أن تتناقض أخبار أولئك الشعراء والعشاق؛ لأنهم شخوص حقيقيون، يتعدد الرواة عنهم والمتحدثون بأخبارهم، وليسوا من اختراع مخترع واحد، يصوغهم كلهم في قالب واحد، ويَعْرِضُهم كلهم في مخيلة واحدة.

وكان دينه له ولعدوه، بل له ولعدو دينه، فما كان الحق عنده لمن يرضاه دون من يقلاه، ولكنه كان الحق لكل من استحقه.

علامة الإيمان أن تؤثر الصدق حيث يضرك، على الكذب حيث ينفعك، وألا يكون في حديثك فضلٌ على علمك، وأن تتقي الله في حديث غيرك"..

شر الإخوان من تكلَّف له"الإمام علي رضي الله عنه

كتاب يروي قصة سيدنا عمر رضي الله عنه من حيث عبقريته واهتمامه وخلافته