اقتباسات يوسف زيدان

لا تكن مثل ميت ينطق عن ميتين، ليرضي الميتين! قل الحق الذي بقلبك.

... من يكتب لن يموت أبداً

لأنني أؤمن بأنه ليس من حق أحدٍ مصادرة فكر الآخرين، وليس من الصواب أن يعتقد شخصٌ أن الجميع مخطئون، وهو وحده على صواب.

"كل من نظر إلى امرأة يشتهيها فقد زنى به قلبه، فإن قادتك لذلك عينك اليمنى، فاقلعها وألقها عنك، فإنه خير لك أن يهلك أحد أعضائك، ولا يلقى جسدك كله فى جهنم"

#عزازيل

الحب اعصار كامن في زاوية بعيدة بأعماق القلب ..

البدايات متداخلة ومحتشدة برأسي ولعل البدايات ماهي الا محض اوهام نعتقدها فالبداية والنهاية انما تكونان فقط في الخط المستقيم ولاخطوط مستقيمة الا في اوهامنا او في الوريقات التي نسطر فيها مانتوهمه

بقية الأشياء مثل بقية الأشياء ... لايمتاز منها إلا مانميزه نحن بما نكسوه به من وهم وظن واعتقاد ..

"الكتابة تثير في القلب كوامن العواصف ومكامن الذكريات، وتهيّج علينا فظائع الوقائع."

لن أنصحك بشيء , فلا شيء أثقل على النفس الحرة من تلقي النصائح

دركتُ وقتها أنهم كانوا قلقين منى، وما اطمأنوا بَعْدُ لهذا الراهب المصرى الذى هبط عليهم من دون رسالة توصية، ومن دون إبانةٍ عن سبب مجيئه لو كنتُ قد أقمتُ داخل الكنيسة، فما كانوا ليقبلونى بين الرهبان، إلا بعد أعوام من

هاه يعجبني يا سفير ذكاؤك وأدبك، وعندي لك نصيحة واحدة اجعلْ لحياتك معنى ولا تستسلم لظنك بأن الحياة عبث، فذلك قد يؤدي بك إلى عديد من العلل والاختلالات النفسانية والله لم يخلق الكون عبثًا، وقد قال جلَّ عُلاه: ﴿وَمَا خَلَقْنَا

لكن حياة الإنسان ليست كلها كَبَدًا، وكثيرٌ من الناس لم يكابدوا ولم يعانوا، لأنهم ولدوا وماتوا أغنياء وأعزاء، بينما عاش آخرون في العذاب المقيم وماتوا فيه. كأن الحظوظ خبط عشواءٍ لا ضابط لها، ولا حكمة تكمن خلفها ولا حتى تدبير.

text

أحبائي

الزميل الدكتور يوسف زيدان من كبار المبدعين

لكنه كثيرا ما يحب الدخول في قضايا شائكة تثير الآخرين

الجدل العقيم يصاحب قضاياه دائما ويفتح له أبواب عداء من المسلمين والمسيحيين

أحبائي

دعوة محبة

أدعو سيادتكم إلى حسن التعليق وآدابه...واحترام بعضنا البعض

ونشر ثقافة الحب والخير والجمال والتسامح والعطاء بيننا في الأرض

جمال بركات....رئيس مركز ثقافة الألفية الثالثة

"الرقص مفرح .. يدير الرأس .. يسكر . لو عرفه الذين يشربون الخمر ليسْكروا , لسكروا بالرقص بدلا مما يشربون . سُكر الرقص أحسن , و دواره أرقُّ دَوَار”

اي ذكرى مؤلمة بالضرورة. حتى لو كانت من ذكريات اللحظات الهانئة، فتلك أيضا مؤلمة لفواتها.

إذا ما نسمة البَاناتِ مرَّتْ ..

على نجدٍ وصافَحَتِ العرارا

وصافحتِ الخُزامَ وعتقوانا ..

وشيحاً ثُمَّ قَبَّلتِ الجدارا

جدارَ ديارِ منْ أهوى قديماً ..

رعى الرحمن هاتيك الديارا

ألا يا لائِمِي دَعني فإنَّي ..

رأيتُ الموتَ حِجَّاَ واعتمارا

فأهل الحبِّ قد سكروا ولكن ..

صحا كلٌّ، وفرقتنا سكارى

( بُرهان الدين بن زُقَّاعة )

رَأى عَقلي، ولُبِّي فيهِ حارا ..

فَأَضرمَ في صَميمِ القَلْبِ نارا

وخَلاَّني أبيتُ الليلَ مُلقى ..

عَلَى الأَعتابِ أَحسِبُهُ نَهارا

إذا لامَ العَوَذلُ فيهِ جَهلا ..

أَصِفْهُ لهم، فينقلبوا حَيَارى

( بُرهان الدين بن زُقَّاعة )

ومِنْ عَجَبٍ أنَّ النسيمَ إذا سَرَى ..

سُحيراً بِعَرْفِ البانِ والرَّنْدِ والآسِ

يعيدُ عَلَى سَمْعي حديثَ أَحبَّتِي ..

فيخطرُ لي أنَّ الأَحبَّةَ جُلاَّسِي

( بُرهان الدين بن زُقَّاعة )

سُكَارَى وَلَم يُسقوا مُداماً وَإنَّما ..

سُقُوا حُبَّ حُسنٍ جَلَّ عَنْ وَصفِ واصِفِ

( ابن أَسْعد اليافعي )