المؤلفون > يوسف زيدان > اقتباسات يوسف زيدان

اقتباسات يوسف زيدان

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات يوسف زيدان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • القصيرات من النسوة مرحات، لكن القصار من الرجال خبثاء

    مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

    النبطي

  • لقد صرتُ قلقاً من كل ماحولي

    والقلق يثير المخاوف

    لابد أن أهدّيء قليلا من قلقي

    مشاركة من amal ، من كتاب

    عزازيل

  • لا ينبغي ان نخجل من أمر فرض علينا مهما كان مادمنا لم نقترفه

    مشاركة من Salma Ebied ، من كتاب

    عزازيل

  • "الحرب ..روح يسرى فى الناس ،يغمرهم ،يحتقن فيهم ويمور ،فلا يهدأ حتى يفجرهم ،وينشب بينهم النزاع ،فيفشلون ،وتذهب ريحهم وتتمزق روحهم ...الحرب "

    #الراهب_الفريسى

    #عزازيل

    #روايه_عزازيل

    مشاركة من mahmoud abd el kader ، من كتاب

    عزازيل

  • أي ذكرى مؤلمة بالضرورة . حتى لو كانت من ذكريات اللحظات الهانئة، فتلك أيضاً مؤلمة لفواتها

    مشاركة من أسماء ناصر ، من كتاب

    عزازيل

  • الحياة تحيرنا، تبهرنا بالبراق من ألوانها، كي نرتاد دروها فرحا و غفلة،ثم تفاجئنا في الحنايا الصوادم

    مشاركة من soumia bg ، من كتاب

    محال

  • "سيبقى الحب دوما, هو العزاء الوحيد, للوحيدين"

    مشاركة من Muhammed Hebala ، من كتاب

    فقه الحب

  • البدايات ما هي إلا محضُ أوهامٍ نعتقدها. فالبداية والنهاية، إنمت تكونان فقط في الخط المستقيم. ولا خطوط مستقيمة إلا في أوهامنا، أو في الوريقات التي نسطر فيها ما نتوهَّمه. أما في الحياة وفي الكون كله، فكل شيء دائريٌّ يعود إلى ما منه بدأ، ويتداخلُ مع ما به اتصل. فليس ثمة بدايةٌ ولا نهايةٌ على الحقيقة، وما ثمَّ إلا التوالي الذي لا ينقطع، فلا ينقطع الكون الاتصالُ، ولا ينفصم التداخلُ، ولا يكفُّ التفريعُ ولا الملء ولا التفريغ.. الأمرُ الواحد يتوالى اتصاله، فتتسع دائرته لتتداخل مع الأمر الآخر، وتتفرَّع عنهما دائرةٌ جديدةٌ تتداخل بدورها مع بقية الدوائر. فتمتلئ الحياةُ بأن تكتمل دائرتها، فتفرع عند انتهائنا بالموت، لنعود إلى ما منه ابتدأنا..

    مشاركة من Nada ، من كتاب

    عزازيل

  • للمحبة في النفس أحوال شداد،وأهوال لاقبل لي بها،ولا صبر لي عليها ولا احتمال!كيف للإنسان يحتمل تقلب القلب مابين أودية الجحيم اللاهبة وروض الجنات العطرة

    مشاركة من amal ، من كتاب

    عزازيل

  • آن أن أجد لي ملاذا بقية عمري

    فأهنأ بسكينتي حيناً

    ثم أموت ميتة هادئة تنسل فيها روحي من صخب هذا العالم واضطرابه إلى صفاء السماوات

    مشاركة من amal ، من كتاب

    عزازيل

  • يبدو، و الله أعلم بالحقائق، أننا في هذه الدنيا لا نملك من أمرنا شيئا مهمّا، مهما توهّمنا غير ذلك. فأحوالنا، و تحولات حياتنا تحدّدها في غفلة منا لحظات نادرة التكرار نتخيّل فيها أننا نختار، لكننا نكون متوقّفين عن التدبير و التدبّر. نكون كالقلم، والقدر هو الأنامل التي تكتب ما أراده الله.

    مشاركة من أحمد المغازي ، من كتاب

    جُونتنامو

  • الجوعى لا ينامون، الخائفون أيضاً لا ينامون.

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    النبطي

  • لا أحد بلا أسرار.

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    النبطي

  • الفتن الطائفية لا تأتي من الروايات وإنما من ظالمي القلوب ومظلمي العقول.

  • الكلمة قد تفعل ف الانسان مالا تفعله الادوية القوية ... فهي حياة خالدة لاتفني بموت قائلها

    مشاركة من rania hamed ، من كتاب

    عزازيل

  • النوم هبة إلهية لولاها لاجتاح العالم الجنون

    مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia) ، من كتاب

    عزازيل

  • الكلمات المفردة لا اِثم فييها ولا خطية ,فالاثام والخطايا تكون فقط عند سبك العبارات.

    مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil ، من كتاب

    عزازيل

  • أمضيتُ يومين بالمكتبة أحاور عزازيل حتى أقنعته بأمور، وأقنعنى بأمورٍ كنتُ متردِّدًا فيها.. كان مما أقنعنى به وصادف هويً فى نفسى، أن أختلى بصومعتى هذه أربعين يومًا، أدوِّن خلالها ما رأيته فى حياتى منذ هروبى من قرية أبى، حتى رحيلى عن هنا، غدًا، للقيام بما اتفقنا عليه. وها هى الأيامُ الأربعون قد مَرَّت، وتَمَّ اليوم تدوينى. وما ذكرتُ فيه إلا ما تذكَّرتُ أو رأيتُ فى أعماق ذاتى.. وها هو الرَّقُّ الأخير، مايزال معظمه خاليًا من الكتابة ولسوف أترك هذه المساحة بيضاء، فربما يأتى بعدى مَنْ يملؤها. والآن سأغفو قليلاً، ثم أصحو قبل الفجر، فأضعُ الرقوق فى هذا الصندوق، وأواريه التراب تحت الحجارة الكبيرة التى عند بوابة الدير. ولسوف أدفنُ معه خوفى الموروث، وأوهامى القديمة كلها. ثم أرحلُ، مع شروق الشمس، حُرًّا..

    مشاركة من Ziad Abu El-Rub ، من كتاب

    عزازيل

  • "لا يقاس العشق بوقت دوامه, أو استطالة مدته. و إنما بعمق النقش الذي يحدثه في أرواحنا"

    مشاركة من Muhammed Hebala ، من كتاب

    فقه الحب

  • يا منْ علا فرَأى ما في الغيوب وما ..

    تحت الثرى وظلامُ الليلُ مُنْسدلُ

    أنتَ الغَيَاثُ لمَنْ ضاقت مذاهبه ..

    أنت الدليلُ لمن حارت به الحيلُ

    إنَّا قَصَدناكَ والآمالُ واثقةٌ ..

    والكُلُّ يدعوكَ ملهوفٌ ومبتهلُ

    فإن عَفَوتَ فذو فَضلٍ وذو كرمٍ ..

    وإن سَطَوتَ فأنت الحاكمُ العدلُ

    ( أبو مَدْيَن الغَوْث )