اقتباسات أدهم شرقاوي

❞ رفض ❝

❞ فأنت قوام لتقيم الأشياء لا لتكسرها ❝

❞ تفهموا أن الذي لا يريدُ عودة الأمور إلى مجاريها مجدداً ليس بالضرورة حاقدًا ولكنّه تأذّى، وكما يقول الأديب الروسي ليو تولستوي: عندما يخونونك فكأنما قطعوا ذراعيك، تستطيع أن تُسامحهم، ولكنك لا تستطيع أن تُعانقهم! ❝

يرحمُ اللهُ موسى، فقد أُوذِيَ بأكثَرَ من هذا فصبر!

❞ وأحسنُ منكَ لم ترَ قطُّ عيني

⁠‫وأجملُ منكَ لم تلدِ النِّساء

⁠‫خُلِقتَ مُبرَّأً من كلِّ عيبٍ

⁠‫كأنَّك قد خُلقت كما تشاءُ! ❝

يا صاحبي: إنَّ الانشغالَ بالآخرين مفسدةٌ للقلبِ!

❞ ومضى كما أتى…

⁠‫فارع الطول كأنّ بينه وبين النخيل قرابة

⁠‫صلب كأنه قُدّ من خاصرة جبل

⁠‫في يده اليسرى عصًا تشعرُ وهو يغرسها في التراب أنه لا يحتاجها للاتكاء

⁠‫وإنما ليُثبّت الأرض في مدارها! ❝

❞ وما أردتُ بجوابي إلا أن تفهم أن العزة في موطن الحق ولو غُلبتَ، وأن الذّلة في موضع الباطل ولو غَلبَت! ❝

❞ فلا أردُّ حقًا ولو جاء به من أبغضه، ولا أقبل باطلًا ولو جاء به من أحبه، وواللهِ ما كان القبطيُّ أحبّ إليَّ من عمرو بن العاص وابنه، ولكن العدل لا يقوم على الحب والبغض وإنما على الحق والباطل ❝

❞ فلا أردُّ حقًا ولو جاء به من أبغضه، ولا أقبل باطلًا ولو جاء به من أحبه، وواللهِ ما كان القبطيُّ أحبّ إليَّ من عمرو بن العاص وابنه، ولكن العدل لا يقوم على الحب والبغض وإنما على الحق والباطل ❝

❞ يا أحنف، من كثر ضحكه قلّت هيبته، ومن مزحَ استخف به، ومن أكثر من شيء عُرف به، ومن كثر كلامه كثر سقطه، ومن كثر سقطه قلّ حياؤه، ومن قل حياؤه قل ورعه، ومن قلّ ورعه مات قلبه! ❝

❞ يا أحنف، من كثر ضحكه قلّت هيبته، ومن مزحَ استخف به، ومن أكثر من شيء عُرف به، ومن كثر كلامه كثر سقطه، ومن كثر سقطه قلّ حياؤه، ومن قل حياؤه قل ورعه، ومن قلّ ورعه مات قلبه! ❝

❞ يا أحنف، من كثر ضحكه قلّت هيبته، ومن مزحَ استخف به، ومن أكثر من شيء عُرف به، ومن كثر كلامه كثر سقطه، ومن كثر سقطه قلّ حياؤه، ومن قل حياؤه قل ورعه، ومن قلّ ورعه مات قلبه! ❝

❞ نعم أفر من قدر الله إلى قدر الله! ❝

❞ نعم أفر من قدر الله إلى قدر الله! ❝

❞ ما بال أقوام ندفع إليهم حقوقهم فيحسبون أننا نتفضل عليهم؟! ❝

❞ ما بال أقوام ندفع إليهم حقوقهم فيحسبون أننا نتفضل عليهم؟! ❝

رب الخير لا يأتِ إلا بالخير، فعلقوا قلوبكم بالله !

فالرب واحد والأبواب كثيرة!

نظرتنا لأنفسنا هي التي تُحدد قيمتنا في الحياة