موت مع إيقاف التنفيذ

سامحني يا صديقي دردشة تاني بالعامية!

عشان لو كانت أسفار مريم المحرمة هي الحبيبة الأولى

فالمجموعة دي هي غرام الطفولة، بنت الجيران اللي بتلاعبني من بعيد، الحب لأجل الحب.

طول عمري قاريء ينتمي لحب القصة القصيرة. بحب إحساس الدهشة اللي فيها ، قدرتها علي اختزال حياة كاملة في سطور معدودة.

لذة النهاية والفهم

عشان كده لما بدأت اكتب كانت قصة قصيرة.

بالتوازي مع الرواية

واصريت رغم كل الطلبات بإستمرار كتابة الرواية أن انا أعمل توازن احاول ولو مجرد محاولة بسيطة أرجع جمهور القصة من جديد.

سامحني علي الرغي بس احنا صحاب بقي

هنا هتلاقيني بحاول اقدملك ١٠قصص بدأت في كتابة افكارها سنة ٢٠١٨

واستمرت لحد ٢٠٢٣

تعرضت للحذف والتعديل ، الكتابة وإعادة كتابة مرات لا تحصى

لان مع السن وكثافة القراءة وخبرة الحياة الأفكار بتتغير والتقنية بتتغير

حاولت يبقي عندك ١٠ روايات صغيرة مش بس قصة بتعمل توقيف زمني للحياة

لا رواية في عدد محدود من الصفحات

كلها بتحاول مجرد محاولة أنها تقرأ الموت من خلال الحياة….أو العكس!

اتمني تستمتع ومنتظر رأيك للغاية

بس علي شرط لو معجبتكش قولي ليه؟

عشان القادم يكون أجمل ان شاء الله

لو لسه عايز تفاصيل

ممكن تشوف الفيديو ده بدون حرق

——————————————————

****

——————————————————

ولو عايزها موقعة أو غير موقعة

ممكن من هنا

--------------------------------------------------

لينك موت مع إيقاف التنفيذ موقعة وعادية علي موقع ( iread) بخصم 15%وتوصيل لحد باب البيت

https://t.ly/JFLha

استخدم كود TAREKEZZ

---------------------------------------------------

اجمل خبر منتضر لهذا الكتاب

أحيانا تقرأ قصة مألوفة فيجذبك الوصف أو المفردات لتعيش فيها وتتفاعل معها وكأنك لم تعرفها من قبل. "تساؤل" هي قصة من هذا النوع.

أما "سحور فاخر مع الرئيس" فهي قصة سمعتُ بها وتفاجأت وأنا أقرأها هنا لأن كتابتها أمر آخر؛ ممتعة.. تحية كبيرة :)

هناك قصص كُتبت بطريقة الهرم المعدول وهذا يضفي بعض الرتابة ويضعف من التشويق.

تذكرتُ رواية "الأفق الأعلى" البديعة للكاتبة السعودية فاطمة عبد الحميد وتساءلتُ ماذا لو كان الموت راويا هنا في إحدى القصص أو طرفا مجسدا فيها؟

هذه المجموعة تتحدث عن موضوع واحد هو الموت من خلال عشر قصص تتناول الموضوع من وجهات نظر مختلفة. بمعنى أخر تعددت الأسباب والموت واحد.

نحن هنا مع أفكار مختلفة عن الموت. من يموت قبل أن يحيا مثلاً ، من مات وترك أثراً لا يغيب ومستمر باستمرار الحياة من بعده وهكذا. هيا نستعرض مضمون القصص بدون أى حرق لأحداثها:

- يا ليلة العيد أنستينا:

قصة تتحدث عن الأثر الذي يتركه انسان ما بعد موته ويبقى ممتداً على مدار أجيال وأجيال.

- كل الوحدات ترى البحر:

تدور حول فكرة أن اهدار كرامة الانسان ستدفعه دفعاً لاشتهاء الموت لكنه سينتقم أولاً فلم يترك أحد له سبيل للعيش بكرامة.

- تساؤل:

هى القصة التى فى اعتقادي بني عليها أحداث رواية أسفار مريم المحرمة. اذا كنت قد قرأت الرواية ستفهم ما أقول.

- فرصة أخيرة للنور:

أجمل ما فى هذه القصة هى تصويرها وإخراجها على طريقة فيلم ماتريكس الشهير. توقف الزمن عند لحظة حاسمة قبل موتك مباشرة تستعرض بها شريط حياتك من الطفولة وحتى وداع الدنيا. هل ما زالت هناك فرصة لتصحيح الأوضاع ؟. من أجمل قصص المجموعة بلا شك والأكثر جرأة على الإطلاق.

- مستثنى من الموت:

رحل الرفاق والخلان وتركوك وحيداً فى الدنيا وكأن الموت تذكرهم ونسيك ؟ أم أن بقائك كان له حكمة ما ستعرفها عندما يحن وقت رحيلك ؟

- الحياة فى فنجان اسبريسو:

ستظل تبحث طيلة حياتك عن مذاق قهوة يماثل قهوة ست الحبايب ، فمتى ستجده ؟ قصة أخرى من ضمن الأجمل فى المجموعة بلا شك.

- سحور فاخر مع الرئيس:

أجمل قصة فى المجموعة على الإطلاق رغم أنك ستعرف نهايتها من مجرد قراءة بضعة صفحات !!!!. هذا نوع من الإبداع أن تجبرك قصة متوقعة على اكمالها للنهاية رغم أنك طيلة الوقت تقول فى نفسك: هذا ما سيحدث فى النهاية لكني سأقرأ وأكملها حتى الثُمالة. البراعة تكمن فى السرد نفسه.

- تقرير:

هى استكمال القصة السابقة على طريقة مطاعم الكشري - واحد كِماله - بعد أن تجد نفسك فى حاجة للمزيد لمعرفة ماذا بعد النهاية ؟. الكاتب لم يتركك حائراً.

- أنا خائف:

تجسيد لفكرة أن تموت قبل أن تحيا فعلاً. قصة مميزة ذات مضمون فلسفي جميل حول الحياة والموت.

- قطعة السكر الاخيرة:

ختامها مسك. أو لأكون أكثر دقة فالقصة الأخيرة رغم انسانيتها وجمالها فهى الأكثر وجعاً وإيلاماً.

-------------------------

ختام:

ما زال الوقت مبكراً للوقوف على أى نوع أدبي يتميز به طارق عز ، لكن بعد تجربتي مع رواية ومجموعة قصصية ، فطارق أفضل فى كتابة المجموعات القصصية وأكثر تمكناً بفارق ملحوظ على الأقل بالنسبة لي.

فى انتظار ما سيقدمه مستقبلاً من أعمال أدبية اتمنى أن تكون على قدر التوقعات التى بدأت فى تكوينها عنه.

مع أني لست من محبي القصص القصيرة إلا أن هذه المجموعة بالذات تمنيت أن لا تنتهي .. تمنيت لو كان فيها 1000 قصة بدل العشرة .. إنت ليه حطيت فيها 10 بس يا أستاذ ..

مجموعة قصصية تمنيت أن تستمر إلى الأبد .. وتمنيت لو كانت كل قصة منها رواية طويلة بنفسها ..

رقة وجمال رغم القسوة .. أحببتها لدرجة أنني كنت أريد مراجعة كل قصة لوحدها .. لكن بحكم عدم رغبتي في الاستطراد أو الحرق إكتفيت بزهرة من كل بستان

ومنذ القصة الأولى وجدت الابتسامة لا تفارق شفتي كأنني أقرأ ذكريات لم أعشها قط .. وكأنني أدور بين زوايا ذلك المنزل الذي يعج بالحركة .. كما أنني كنت أنتظر المفاجأة طبعا والتي لم تخيب ظني وإن أخرها الكاتب لآخر سطر من القصة.

القصة الثانية قاسية .. قاسية لدرجة مؤلمة.

أما القصة الثالثة فأهلا وسهلا إيش جابك هنا يا أم (فوزية) هههه يخيل إلي أني رأيتها يوما ما في مكان ما .. أين يا ترى ههههه مش كدا يا أستاذ طارق !؟

ماذا لو كانت لدينا فرصة للعودة والاختيار .. هل سنعيش كما عشنا أو سنغير الأقدار ؟

وماذا لو نسانا الموت واستثنانا من بين كل من عرفناهم ؟ هل سنسعد بالحياة الطويلة أو سنتوق إليه؟ وهو بلا خجل من أكبر مخاوفنا.

تجعلك القصة السادسة تشعر بقيمة ما تملك قبل أن تفقده .. حذار فلربما تقضي كل عمرك تبحث عن ما لم تعطه أهمية عندما كان في متناول يدك .. والأدهى أنك قد لا تجده.

وكم ضحكت في القصة السابعة .. كما تبين لي أن الأستاذ طارق لا يجعلك تقطع شرايينك فقط بل يمتلك أيضا أسلوبا مرحا ساخرا يستطيع أن يجعلك تبتسم وتضحك من قلبك بل وتقهقه أحيانا .. كم هو غريب أن يحسن مزاجك شخص بعيد عنك بآلاف الأميال ويضحكك رغما عن أنفك.

كانت القصة التاسعة عن الخوف .. الخوف من كل شيء .. ومن منا لا يخاف؟ لا يوجد على ما أظن ... ولكن .. كم منا مستعد أن يعترف بخوفه بدون خوف؟ هذا هو السؤال.

و في الأخيرة بعكس الأولى .. بكيت

لغة جميلة وأسلوب غريب كعادة الأستاذ هو مزيج من أساليب كتاب كثيرون .. لكن بدوره له أسلوب مميز بدأت أتعود عليه .. منتظرة روايتك أو مجموعتك القصصية أو ترجمتك أو أيا كان ما تكتبه أو حتى فيديوهك القادم بشغف يا أستاذ طارق

الساعة الرابعة فجرا انهيت هذه التحفة الأدبية

تأثرت مع كل قصة ... استطاع الكاتب اللعب بمشاعري بشكل ساحر

دمعت عيناي في كثير من اللحظات

ما هذا الجمال يا استاذ طارق ؟!!

كانت رحلة بديعة داخل سطور الحكايا

اسم العمل:- موت مع إيقاف التنفيذ

اسم الكاتب:- طارق عز

دار النشر:- المصرية اللبنانية

عدد الصفحات:-157 صفحة

تصميم الغلاف:- أحمد فرج

سنة النشر:- 2024

نوع العمل:- مجموعة قصصية

💠هل شعرت يوما بحالة طوفان لروحك التي تري جسدك النائم وما يحدث حوله قبل ارتادها إلي ذلك الجسد مرة أخري؟

هل تعلم أنك بذلك دخلت إلي عالم البرزخ ولكنك لم تتعمق به لأن هذا ليس وقتك المناسب أن تُصبح روحك طائرًا يعلق علي شجرة بالجنة.

هل تقتنع أن أرواح السابقين ربما حامت حولنا بموقف ما أو مناسبة ما؟

هل شعرت من قبل بروح قريب لك تواسيك لشيء ما وتطبب بعضًا من جراحك التي تشعر بها؟

وستظل تلك الأسئلة تشغل بالنا دومًا حتي لو علمنا جزءًا من إيجابتها ماذا سيحدث لأرواحنا بعد الموت؟ ماهي شكل حياة البرزخ؟ وهل تنتقل الأرواح لأي مكان بالرزخ كيفما شاءت؟ هل يجتمع السابقين بجلسات مع بعضهم ليتسامروا سويا؟ لماذا روحي تري من حولي وهما لا يشعرون بي؟ كيف اذن شكل تلك الحجاب الذي لم يحجب رؤية الروح لما يحدث؟

والكثير والكثير من الأسئلة التي لا نصل لإجابتها بعالمنا هذا، ولكن هناك من عاشوا تلك اللحظات فهناك من عاد ليسردها لنا وأخرين سردوا حكايتهم للهواء الذي نتنفسه لعلنا نعلم جزءًا منها...

🔘جاءت تلك المجموعة بقصص مختلفة كليًا ولكن جمعها رابط مشترك وهو خيط لن ينفك أوصاله أبدًا غير بقطعه نهائياً والإطلاق عليه أسم (الموت).

🟣1/يا ليلة العيد آنستينا :-

لعل من يريد أن يعايدك بليلة العيد ويعيش معك فرحة تلك الليلة يمنعه عنك شيء عظيم ولكن هذا لا يمنع حبه ومعايدته ولكن لابد لك ان تستشعر ذلك باحساسك..

🔸تلك القصة تحمل عبق الزمن الجميل واجتماع العائلة الذي نفتقده كثيرا الأن وفقدنا أشخاصاً كانوا سر جمال تلك اللمة فكانت طريقة السرد تشعرك بالحنين لذلك الماضي قريب.

🟣2/كل الوحدات تري البحر:-

إسكندرية بوجه آخر

قصص العشوائيات والطرد لبناء وحدات جديدة عن طريق المستثمرين وأصحاب النفوذ وطردهم للفقراء بالعراء وكيف يمكن لذلك أن يقلب حياة أشخاص رأسا علي عقب من هدوء وسكن وسكينة لأبشع ما يمكن تخيله عقل.

🔹ستشعر بالكثير من الشفقة وتري الجانب المظلم لجزء من النظام العشوائي البائد الذي يرضخ الفقير القانع ويحوله لذليل راضخ.

🟣3/تساؤل:-

تلك القصة كانت إنطلاق لرواية أسفار مريم المحرمة التي بُنيت عليها وما قبلها وما بعدها..

تم اعادة صياغتها هنا مرة أخري بطريقة أكثر اتقاناً ولكنني أحببت طريقتها الأولي بكتاب (أعترافات) فكانت كالمادة الخام التي يمكن تشكيلها ولكنها قادرة علي أخذ انفاسك من هولها.

🟣4/فرصة أخيرة للنور:-

عندما يتعرض الإنسان لحادثة كبيرة في ويكون علي شفا فقدانه لحياته ويرجع مرة أخري للدنيا فنظرته تختلف لها ويدرك أنه أنكتب له عمرًا جديدًا لابد أن يُعيد نظر مرة أخري فيما يفني به عمره الجديد ويحمدالله علي عودته لتصويب خطأه ولكن هناك من يري ذلك ولا يستطع العودة لتصويب أخطاءه ويمتلئه الندم..

🔸أحببت تلك القصية فهي نفسية جداً لعل تكون ذاتك هي نور طريقك ولكن من كثر أخطائك تري النور بعتمة روحك..

🟣5/مستثني من الموت:-

هل تعتقد أن ليس لوجودك معني؟

هل هذا فقط برؤيتك انت ام رؤيتك من يحتاجون وجودك أيضاً

بلحظة ترجع للخلف لتري تلك الأيام الماضية لعلك وقتها تدرك أهمية وجودك مهما كان عمرك..

🟣6/الحياة في فنجان اسبريسو:-

نشعر عند الفقد بأن جزءا من روحنا قد تأكل مع من فقدناهم وتظل روحنا معلقة بعاداتهم أو بعادتنا معهم فنظل نجري وراء لحظات تشعرنا بتلك اللحظات التي نشعر بها بدفئهم حولنا حتي لو كان داخل كوب قهوة ولكن يمكن أن يكون إستيقاظنا من رحلة البحث تلك علي أخر لحظات حياتنا

فلا نحن أدركنا من نحب ولا أدركنا أن نعيش حياتنا التي ضاعت بالبحث عن دفئهم

🔹أحببت تلك القصة ولعلها توقظني من تلك الغفلة التي أقع بها بحثاً عن من تعلقت به روحي لفقده...

🟣7/سحور فاخر مع الرئيس:-

تلك القصة التي تكشف أكثر ما تستر عليه من أثام النفس وطموحاتها التي تحاول تنفيذها حتي لو بطرق غير مشروعة،

وغرور البعض ليعش مكانه غير مكانته الحقيقية

🟣8/تقرير:-

أن تعيش حياتك كاملة وكأنها مرسومة بالمسطرة، تحافظ علي سمعتك ومكانتك وتنسي أن تعيش أقل متطلباتك منها وتكرسها بالكامل للطمع بالوصول لمنصب هام ولكن عند حصول غيرك عليه بعد تلك التنازلات التي عشت بها لكي تصل له ، فتلك هي الصفعة القوية التي تدخرها الحياة لك ولعلها تكون الأخيرة..

🟣9/أنا خائف:-

الخوف!!

ذلك العدو الأول للإنسان فهو قادر علي امتناع الانسان عن أشياء كثيرة

دائما ما يخاف الانسان الفشل ولكن مع الخوف فيكون هو السائق السريع نحو الفشل.

🔸كل ما تخاف منه أذكر قبله كلمه خوف وسوف يتحقق..

🟣10/قطعة السكر الأخيرة:-

تلك القصة كانت بالفعل قطعة السكر الأخيرة التي أُختتمت بها تلك المجموعة ودخلت لقلبي رغم الوجع الذي شعرت به معها

((لا تحرمه من أي شيء...))

تلك الجملة التي يتوقف عندها الكون بأكمله

هي مؤشر الخطر دوماً

ولعل قطعة السكر ترسم ابتسامة وسط تلك الجيوش من الدموع والحزن الذي يتفاقم لينشر شعاره بالأجواء...

📌اللغة عربية فصحي سهلة بمفردات بديعة.

📌عنوان المجموعة يعبر عن الحالة العامة للقصص وليس أسما لقصة واحدة.

📌غلاف العمل لائق جدا للمحتوي.

Tarek Ezz

موت مع إيقاف التنفيذ

مش عارفة اقولك ازاي يا طارق غير تسلم ايدك ظبطت المرة دي👌🏻👌🏻👌🏻

بدأت قراءة وانا متحفزة علشان اقف لك على الواحدة😂😂

لكن اول قصة في العشرة( يا ليلة العيد آنستينا ) كانت زي الصفعة التي تناولتها على غفلة لتعيدني إلى ما قبل ٢٠٢٢م وكأنك بداخل بيت 🏠 العيلة خاصتي لأستفيق على صفعة اكثر ألمً بالنهاية على نفس الوضع الذي يعاني منه إلى الان

١٦ ( ما شاءالله) حفيد 😢😢😢

انك تعمل بداية و وسط ونهاية لمجموعة من القصص القصيرة حقيقي كان إبداع من جانبك ومتعة للقارئ من جانب آخر أنه اخد حكاية كاملة الاركان في عدد صفحات 📃 محدود👏👏

١٠ قصص قصيرة متنوعة جداً ومختلفة من حيث الشخصيات والرسائل الموجهة بحرفية يمكن 🤔 تكون صادمة لكنها للأسف حقيقة واقعة ولكننا نسدل عليها الستائر المعتمة حتى لا نراها بدلاً من محاولة علاجها وتفاديها سالمين آمنين على أولادنا دائما نتخيل ان بعض الأحداث تحدث بعيداً عنا نتيجة قلة التدين او سوء التربية ونتغاضى عن كونها متوغلة في كل مكان

(نسأل الله السلامة)

كل الوحدات ترى البحر وصف منطقة ابو تلات على طريق إسكندرية الساحل الشمالي القديم بما جرى فيها من إخلاء حقيقي تماما بكل ما جرى فيه من جانب الحكومة والتعويضات وما إلى ذلك لكن اظهار نقطة الأخذ بالثأر المتأصلة في

دم 🩸 الصعايدة موال تاني خالص

تساؤل 🧐 انت تخيلت ان رد فعلي عليها كقارئ هيكون عنيف لكني لم ألمس فيها غير القهر😢😢 الذي نجحت في تجسيده عبر هذا التساؤل👏👏👏

فرصة أخيرة للنور اللي كانت بالنسبة لي مثل تفسير

"أرجعني أعمل صالحا" و "قال رب أرجعون" دائما ما نضيع فرصتنا ثم نكتشف انه ليس هناك من فرصة اخرى ولكن بعد فوات الأوان رسم ✍️ تلك القصة وتسلسل الأحداث فيها عبر سنوات الفرص الضائعة واستمرار السقوط في سواد النفس البشرية المريضة التي لا تجد من يأخذ بيدها لترتمي في أولّ أحضان 🫂 تستقبلها كادت الشخصيات ان تقفز من الصفحات بل كدت أرى الفوهة السوداء التي تبتلعهم😣😣

والجانب النفسي لتلك القصة مراجع ✍️ بدقة خصوصاً بتكرار جملة: ألا تثقُ بي؟ التي كانت تمثل حقيق كلمة السر للوصول للضحية بسهولة😟😟

مستثنى من الموت عارف يا طارق اني سمعت الكثير من جملات هذه القصة من بابا عليه رحمة الله آخر سنة في حياته😢😢😢 فجاءت واقعية تماما كان شايف انه هيقابل كل الحبايب اللي سبقوه😢😢ومغزى الحياة تلك تغرينا ولكن يبقى الموت هو الواقع الأكيد

الحياة في فنجان اسبريسو ☕️ فعلاً هو ليس نوع او لون او اختلاف أنواع القهوة ولكنه نفس أمي من يضفي طعم الحياة❤️

سحور فاخر مع الرئيس 😂😂😂😂لازم تقرأوها بنفسكم

تقرير….قصة قصيرة حزينة ومتكررة😢😢

أنا خائف، وكيف اظهرت الخوف 😨 على مدار العمر وكيف قد نبتلع من ورائه أبشع ما يكون من معاني وكيف ان لحظتنا الفارقة تكون لحظة التحرر من الخوف

قطعةالسكر الاخيرة، أوجعتني لأبعد الحدود لأني ببساطة عشتها بكل تفاصيلها 😢😢😢

أقتباس:

تجيد إخفاء المشاعر وتظهر الوجه الصلب القاسي

دموع من لم تتعلم التعبير بالكلمات فأكتفت بالعَبرات

يجمع بيننا الدم الصعيدي الحامي والطباع صعبة المراس التي لم تُلينها السكنى في بحري

هل لمثلي نصيب من حُسن الخاتمة؟

يمزقني الحنين لكل من أحببتهم…لكنهم ليسوا هنا، بل هناك على الضفة الأخرى، غير إني لا أجيد السباحة ولا حارس النهر يقبل بي في قاربه

إثارة الشبهات وحدها كافية لإزاحة الخصوم

الجمل برك ولم يعد الوحش المسمى أبي ملء السمع والأبصار بل صار بقايا رجل هزمه المرض أو الحياة أيهما اقرب!!

🙏🙏🙏طبعا الدار المصرية اللبنانية اخراج ممتاز 👌🏻 كالعادة

الغلاف و العنوان معبرين عن المحتوى وفيهم معاني وإسقاطات منتقاه بدقة

واخيراً شكراً طارق على انك فعلاً قدرت تخليني أغير من رأيي 🙏

اعطي الكتاب مجملا ٣ نجوم.

حقيقة كانت مخيبة للآمال قليلا. توقعت افضل من ذلك.

و لكن سوف أبدي رأيي عن كل قصه على حدا.

القصة الأولى: توقعت الحبكة بها و لم اوفاجأ. لم تكن قصة جديدة وليس بها إبداع.

لم أحزن، كنت أشبه بمعدومة المشاعر، بل بالعكس، هي رعبتني قليلا لاني لم أفهم، اهو شبح يطاردهم ام ماذا؟

القصة الثانية: كانت أشبة بإثارة نفسية، لم تريحني لأنها كانت غريبة بعض الشىء.

استفزني عدم استيعابي لحقيقتها فلم أحزن بل انزعجت.

القصة الثالثة: حفزتني على التفكير العميق و كانت حزينة بعض الشىء، و لكنها اعطتني الأمل في مواجهه الظلام.

و لكن، وددت لو كان بها تحذير انها لا تناسب جميع الأعمار.

القصة الرابعة: مثل التي قبلها وددت لو كان بها تحذير انها لا تناسب جميع الأعمار.

ولكن أحداثها كانت مشوقة صراحتا، أردت معرفة المزيد.

كانت حزينة من نوع الحسرة على شىء.

أحببت ان القصة لم تبرر الأفعال المذكورة، بل بالعكس. و كانت للقصة عبرة جيدة.

القصة الخامسة: كانت قصيرة و ليست جديدة.

لم تجبرني على الإهتمام بها و لم اجد بها عمقا او مغزى.

القصة السادسة: كانت رحلة البحث عن قهوة لذيذة أكثر منها قصة حزينة.

القصة السابعة: لم أفهم شىء منها. كانت محيرة جدا و اعتبرتها هدرا للوقت.

القصة الثامنة: اكتشفت مؤخرا انها مكملة للقصة السابعة. فلم يعجبني تقسيمها كذلك.

كانت متوقعة جدا أيضا. و اتبعت السابعة في صفتها لهدر الوقت.

القصة التاسعة: كانت فلسفية بعض الشىء ولكنها كانت كافية لتسليتي. اعجبني مغزاها.

القصة العاشرة: و أفضل قصة في هذة المجموعة من وجهة نظري.

نجحت في التأثير علىّ و حركت الدموع في عيني.

كانت واقعية جدا و تخيلت نفسي مكان البطل ولذلك تأثرت و بكيت.

القصة الأخيرة هي السبب الأساسي لرفع تقييمي من نجمتين إلى ٣ نجوم.

يقولون ” العمر لحظة “ وقيل أيضا أنه

عند اقتراب الموت يرى الأنسان حياته تمر أمام

عينيه وكأنها شريط سينيمائى

حتما أنت مت ولكن فى ذات الوقت

تشعر أنك لازلت على قيد الحياه

من هنا التقط الكاتب الشاب " طارق عز “ طرف الخيط

وجعل لحظات النهاية فى عمر أبطال هذه المجموعة

هى التى تعرض حيواتهم الفائتة وتحكى لنا

كيف داهمهم الموت

منذ فترة طويلة لم أقرأ مجموعة أدبية بكل تلك

الروعة وهذا الجمال

حقيقى كنت أفتقد هذا النوع من الفن القصصى البديع

10 قصص أشبه مايكون ب 10 روايات قصيرة

كلها عالية المستوى وكتبت ببراعة وحس أدبى عالى

كل حكاية تنافس الأخرى روعة وإبداعا

وان كنت أرى من وجهة نظرى الشخصية

أن ( هيد ) قصص المجموعة وأقواها على الأطلاق

هى قصة " سحور فاخر مع الرئيس “، ولولا الحزازيات

والدواعى السياسية المعروفة، لا كانت الأجدر

بحمل عنوان الكتاب ، حقيقة أعجبتنى تلك القصة كثيرا

كما أنى أراها جديرة بتجسيدها فى عمل فنى

" موت مع إيقاف التنفيذ “ مجموعة قصصية متميزة

استمتعت بقراءتها وأحببتها

‏