الطنطورية > مراجعات رواية الطنطورية

مراجعات رواية الطنطورية

ماذا كان رأي القرّاء برواية الطنطورية؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

الطنطورية - رضوى عاشور
تحميل الكتاب

الطنطورية

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    كيف انتهت بتلك السرعة ؟ لحن عذب سريع لم أشعر بالوقت معه .. معاناة حياة اللاجئ ومعنى خسارة الوطن .. ربما عائلة رقية كانت الأوفر حظاً ..واستطاعت أن تنجو ولو جزئيا من كل ما حدث

    ليست كثلاثية غرناطة حيث كان الحزن مسيطرا حتى آخر كلمة تقرأها ..

    كما قال د.صبري حافظ من الراويات النادرة التي تغنيك عن قراءة عدد من المراجع الكثيرة والمتنوعة عن فلسطين .. فلسطين :)) أحببتك وأحببت أهلك أكثر وأكثر ..

    لـ فترة شعرت أن رضوى عاشور فلسطينة أبا عن جد .. اللغة .. الأغاني ..الثياب .. الطعام .. الرموز

    أحببت مريم جدا وتعلقت روحي بها لا أدري لماذا ..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    لم أفاجأ أن رضوى عاشور كتبت عملاً عن فلسطين، فهي ومنذ ارتباطها بمريد البرغوثي صارت فلسطينية.

    الطنطورية عمل رائع ومميز جداً يحكي قصة رقية، أو رقية تحكي قصة تهجيرها من فلسطين إلى صيدا، زواجها، قصص أطفالها الذين شبوا على حب فلسطين.

    هذا أول عمل أقرؤه لرضوى، لن يكون الأخير بالتأكيد، ورضوى في عملها تنتهج أسلوب الرواية التاريخية مثل أمين معلوف.

    تطور الشخصيات كان ممتازاً جداً، قوياً وعميقاً.

    اللهجة كانت متقنة إلى حد 90 بالمئة. كانت هناك بعض الألفاظ التي تميل للهجة المصرية.إضافة لبعض الأخطاء اللغوية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    تجربتي الأولى مع رضوى عاشور و حتماً لن تكون الأخيرة

    كاتبة عبقرية تسرد التاريخ بأسلوب روائي بعيد كل البعد عن الملل

    و تستفز القارىء للبحث عن تفصيل أكبر للأحداث التاريخية الواردة و أنا كقارئة أعشق هذا النوع من الكتب :)

    ترتيب الرواية رائع و كل فصل منها حكاية مكتملة بحد ذاتها

    انتقال عبقري بين الماضي و الحاضر و تحرك سلس بين الأماكن و الشخوص

    أحببت ربطها بين شخوص الرواية التي اختلقتها من وحي خيالها مع الشخصيات الحقيقة كناجي العلي و معروف سعد و أنيس الصايغ و غيرهم

    تجربة جميلة و غنية :)

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    روايه اكثر من رائعه ....جميله جدا تحاكي الواقع الفلسطيني بل تجعل القارئ يعيش الاحداث بادق تفاصيلها معلنا عدم الانسحاب والتمسك الشديد بدفتي الكتاب ..شعور اللهفه والشوق للاحداث وكانك تتمنى لو انها لم تنه الروايه...بدايه وليس لها نهايه.....تجعلك تشعر وتخوض مختلف المشاعر والاحداث التي تعيشها الشخصيات ...من حزن وفراق..براءه..شجاعه..نشامه....الكرم..تفتح عينيك وتنشط ذاكرتك تسقي القلب بأحداث النكبه والتهجير وكيف ان من هجروا عاشوا وماتوا وهم على امل الرجوع الى اراضيهم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رائعة هي رضوى.. دائما بعد قراءتي لأعمال رضوى أقول في نفسي " وهوّ في حد ميحبّش رضوى"

    أسلوبها المتميّز وخاصة في الطنطورية كان يسعدني كنت أشعر بسعادة من نوع اخر عند قراءتي للطنطورية. كنت أغووص في أحداث شخصياتها... وأعيش معها.. أتفاعل معهم بشتى المواقف...

    ويجب أن أقر باني قد اكتسبت تفاصيل جمة عن فلسطين الحبيبة مما كنت أجهله...

    رواية يغلب عليها طابع السلاسة فالاسلوب واللغة كالسهل الممتنع فيه من الحبكة ولكن بوقع جميل

    أنصح الجميييع بقراءتها والاستمتاع بها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الوجع الفلسطيني متجسدا في كل حرف من حروف الرواية

    سلك شائك و حشد من بشر على جانبيه. تتصدر الرسمة امرأة بثوب فلاحي ترفع ذراعيها عاليا. تحمل طفلة في الأقمطة على وشك أن تحملها لشاب في الجانب المقابل من السلك يرفع يديه باتجاه الطفلة. على صدر الطفلة مفتاح كبير عتيق يغطي ثلثي جسمها. الخلق على جانبي السلك كلهم طوال. خطوط فارعة تميل خفيفا على كل جانب في اتجاه الجانب الأخر كأنها تلتقي في تعريشة توشك أن تكون قوسا.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أن تكتب شيئا عايشته وأحسسته وتوصل احساسك للقارئ فذاك ما يجب ان يكون عليه الكاتب،بالعودة الى الراحلة رضوى عاشور والتي هي مصرية المولد والمنشأ والتي ربما لا يربطها بفلسطين غير العروبة وزوجها مريد البرغوثي،والتي كتبت باحساس فلسطيني نسوي وكذا ذكوري كتبت من قلب "الطنطورة " و"عكا " و "صيدا " رغم أن احساس اللاجئ الفلسطيني لا يختزل في 466 صفحة الا انها احيته في سطورها فلسطين تنبض في كل حرف من الطنطورية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    مصرية تكتب عن لبنان و فلسطين وكانها عاشت هناك. وهذه من النقاط المحسوبة لرضوى عاشور. حول مجهوداتها في البحث و صبر اغوار التقاليد الفليسطينية .وكذا الاحداث بالتفصيل الممل . ما يعاب على الكتاب هو الاطالة والاطناب. وكثرة الحكي. بحيث قد نتجاوز محطات من الرواية.دون ان نجد ان الكثير قد فاتنا. لكن على العموم يجب احترام الكاتبة على حسن صياغتها. للاحداث الاجتماعية على الخصوص. في تلك الفترة من الزمن .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية جميلة, ولكن تستلزم بعض المثابرة من القارئ.

    أصبت بداية القصة بخيبة أمل لما أحسسته تغطية سطحية لنكبة 48 , و خلو هذه المرحلة من أي زخم عاطفي. و كدت أضع الرواية جانبا. و لكني سعيد أنني لم أفعل.

    عندما وصلنا لصيدا و بيروت, تغلغلت الرواية بأعماقي, ونقلت الكاتبة باحساس مرهف مرارة و تراجيدية الحياة الفلسطينية في لبنان

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كل ما مؤلم في حياة الفلسطينيين هو في هذه الرواية، عن الهجرة القصرية، التطهير العرقي، المعاناة بعد النزوح والمخيمات، الحالة التي يرثى لها في مخيمات لبنان: من منع العمل، زيارة مخيم آخر إلا بتصريح، ما حدث من حركة أمل والكتائب في إبادة الفلسطينيين، اجتياح اسرائيل للبنان.

    ليست مجرد رواية، هي تاريخ على لسان رقية بطلة القصة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    إن الدمج بين الأدب الروائي و الكتابة التاريخيةعمل ممتع ,لأن الأديب عليه أن يلم بالماهيةة التاريخية لإطار روايته الزماني و المكاني, وفعلا من خلال المقدمة التي قرأتها للمؤلف رضوى عاشور و التي تناول فيها رحلة المرأة الطنطورية و أسباب رحلتها الإلزاميةإلى لبنان’وجدت أنه تناول دور الروائي و المؤرخ في الوقت نفسه.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الخمسة نجوم أضعها كاملة، أجادت رضوى التعبير والوصف عما أصابنا من نكبات، بدءاً من التهجير مروراً باللجوء ثم الحروب والمجازر وتخاذل الكثير عن احقاق الحق الضائع، أضحكتني بعض المواقف في الرواية وأبكتني في مواضع أخرى، غلب شعور الحنين والرقة على الرواية الممزوجين بالشوق والأسى، باختصار من أجمل ما قرأت لهذا العام

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    قرأتها بقلبي وعشت كل حدث حتى نسيت أنها رواية.. وهنا أرفع القبعة لرضوى التي نسيت بأنها مصرية تكتب بل أحسست فعلا ان رقية الطنطورية تخط سيرتها الذاتية.. عمل مرهق وممتع وجميل.. شممت رائحة فلسطين واستطعمت أكلها وكأني منها.. بكيت لكل مجزرة وغصّ دمعي لكل فقد.. وضحكت في مواقف وفرحت.. ياليتها لم تنتهي؟!...

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    لا بد أن يكون هذا العمل مرجعية هامة في تاريخ فلسطين القديم وما رافقه من إرهاصات و ويلات طالت الدول المجاورة

    وما ارتكبه اليهود من مجازر حرب ومذابح بحق البشرية لم تبصرها العيون كافة

    ولكن هكذا كتب وجدت لتكون الدليل وناقوسا بارزا في عالم النسيان والتناسي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رقية هي كل فتاة فلسطينية وغالبا عربية في وضعنا البائس هذا …

    أحب تلك الروايات ذات الطابع التاريخي وجميل ماحوته من تراث فلسطيني من عادات وتقاليد وأهازيج ، أتمنى أن أَجِد مثلها في مجتمعنا العربي عامة والسوري خاصة ، المِحنة نفسها والتاريخ يعيد نفسه …

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    هى بالفعل كما وصفت .. ملخص لما حدث فى فلسطين بطريقة توثيقية روائية .. مكنش فيه افضل من مشهد الاحتفال و مشهد ظهور ناجى الجديد فى اخر مشاهد الرواية ليكون خير خاتمة ليها .. ثلاثية غرناطة و الطنطورية .. إبداع د/رضوى عاشور لا ينتهى بجد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    الرواية لسه ما قرأتها وصرلي من فترة ببحث عنها مش عارفة الاقيها ممكن قرات عنها اشي بسيط بس مبينة رائعة على قد ما نفسي اقرأها لانها بتعكس الواقع اللي عاشو شعبنا الفلسطيني بليز اذا اي حدا بلاقيها مجانية موجودة يحكيلي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    مازالت أتساءل كيف لشخص لم يعش المأساة و لم يكن من اهله ولم تزور فلسطين مرة ان تسطر هاتي الملحمة وبكل التفاصيل والشخصيات الحية من أجمل روايات التى تحدثت عن المأساة الفلسطينية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كتاب رائع سيجعلك تعيش مع الطفلة رقية الى ان تفقد كل شي في حياتها ثم تسترجع بعضه في ابناءها ثم تفقد مرة اخرى

    قصة فتاة في فقد الوطن والعائلة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من أجمل ما قراءت مؤخرا قضيتنا الأهم حال الأمه التى ذهبت فى ثبات عميق نتمنى من الله أن يخرجنا منه على خير ويهبنا القوة لإرجاع أرضنا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون