رائعة هي رضوى.. دائما بعد قراءتي لأعمال رضوى أقول في نفسي " وهوّ في حد ميحبّش رضوى"
أسلوبها المتميّز وخاصة في الطنطورية كان يسعدني كنت أشعر بسعادة من نوع اخر عند قراءتي للطنطورية. كنت أغووص في أحداث شخصياتها... وأعيش معها.. أتفاعل معهم بشتى المواقف...
ويجب أن أقر باني قد اكتسبت تفاصيل جمة عن فلسطين الحبيبة مما كنت أجهله...
رواية يغلب عليها طابع السلاسة فالاسلوب واللغة كالسهل الممتنع فيه من الحبكة ولكن بوقع جميل
أنصح الجميييع بقراءتها والاستمتاع بها