الطنطورية > مراجعات رواية الطنطورية

مراجعات رواية الطنطورية

ماذا كان رأي القرّاء برواية الطنطورية؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

الطنطورية - رضوى عاشور
تحميل الكتاب

الطنطورية

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    review بعد سهر حتى الثالثة صباحاً وانا اكفكف دموعي أنهيت الطنطورية لا أعلم اي وصف يليق برضوى كي ألقبها به أم يكفيها شرفاً ان تكون رضوى عاشور وكفى ...

    أبطال الرواية كانوا جزءاً من يومي صادق الكبير بحزمه وقلبه الحنون حسن الهادئ وعبد ومريم المشاكسين والام رقية وأمين الدكتور الناجح المنهمك في عمله في مستشفى عكا .. في غمرة انشغالي اثناء يومي يتقافز الى ذهني أبطال الرواية فأجد نفسي أسأل هل ستسافر رقية وابنتها مريم الى الامارات في ظل الاوضاع الصعبة التي تعيشها لبنان وهل سيسافر عبد الى كندا وهل وهل ...؟؟! أحكي لإخوتي عن الرواية فينهرنني لا تحكي نريد أن نقرأ الرواية .. لا أخفي عليكم نمت ليلتي وأنا ما أزال أفكر بحسن ولحظة لقائه بأمه عبر الاسلاك المتشابكة رغم ان الرواية انتهت !!

    ماذا فعلت بي الرواية لا أدري وكيف عشت مع أبطالها الرائعون وكأنهم حقيقة وكيف أحببتُ رقية .. وكيف ستؤثر أحداث الرواية ف نفسك حتى بعد الانتهاء منها ..

    الرواية تحكي عن حياة رقية التي من قرية الطنطورة في فلسطين من الصبا حتى الشيخوخة ومروراً بتجربة اللجوء الى لبنان وفقدها لأبيها وأخويها وغير ذلك من الأحداث المؤلمة الرائعة المبكية ....

    تسرد الرواية أيضاً وقائع تاريخية بأسلوب أدبي رائع ...طبعاً لا أنكر فهناك بعض الأشياء التي لم تعجبني في الرواية ربما لاختلاف الثقافات وغيرها ولكنها بالمجمل رائعة وتستحق الخمسة نجوم ..

    أحببتها وأحببت رضوى وعشقتُ فلسطين ...

    أنصحكم بقراءتها ...

    1-6-2013 الثالثة صباحاً

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لقد سحرتنى رقية الطنطورية

    وأثرت فى بشدة.... بل آلمتنى

    فالحق والحق أقول أننى لأول مرة أرى القضية الفلسطينية من زاوية مغايرة لما أقتنعت به دوما.... لقد جعلتنى روضى عاشور أكتشف الإنسان الفلسطينى البسيط الذى تم تهجيره وقتل أهله أمام ناظريه فعاش يتيم الأهل والوطن.

    لعن الله الساسة والسياسة وكل من عمل للمصالح والأهواء ونسى أو تناسى هؤلاء.... ملح الأرض وطينها

    أثرت فى الرواية بشكل عام... ولكن هناك بعض الصور التى انفردت بتأثير كاسح.... وصف الشاطئ والنباتات والزهور والفرح الفلسطينى التقليدى.... الإحتلال فى 1948... التهجير للمخيمات... وصف إجتياح الجنوب.... صبرا وشاتيلا.... مستشفى عكا.... وأخيراً اللقاء عبر السلك الشائك على الشريط الحدودى وهدية الجدة لحفيدتها... مفتاح الدار القديم الصدئ الذى ورثته الجدة عن أمها وأهدته إلى حفيدتها على أمل العودة.

    العمل الذى تقدمه رضوى عاشور ليس رواية بل فيض مشاعر يتملك القارئ فيغلبه... لقد سمعت أن أفضل أعمال رضوى عاشور هو ثلاثية غرناطة - والتى لم أقرأها حتى الآن- وإننى أتسائل كيف يكون هذا العمل إذا كان هذا هو مستوى كتاباتها.

    لا أستطيع إضافة سطر آخر... فما جعلتنى رضوى عاشور أحسه لا يوصف بحق

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الطنطورية ... رحلة عمر

    في هذه الرواية رسمت رضوى ملامح الجرح الفلسطيني الممتد من النكبة الفلسطينية أي بداية الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين 1948 وحتى الاجتياح الإسرائيلي لجنوب لبنان، فكانت هذه الرواية صفحات من تاريخ فلسطين ترويها رقية بطلة هذه الرواية كجزء من سيرة حياتها.

    أول ما سيلفت نظرك فى هذه الرواية هو أن هذا العمل الرائع كان لكاتبة مصرية وليست فلسطينية، لكنها تروي ببراعة قصة العديد من القرى والحارات والأبنية وتصفها كأنها كانت هناك يوماً، تغوص في أدق التفاصيل فتغوص معها دون أن تشعر بشيء من الملل.

    الجدير بالذكر أنه أثناء قراءتي للرواية لم أركّز على الشخصيات بقدر ما كان تركيزي منصباً على الخلفية التاريخية للرواية، لأن رضوى لم يكن هدفها أن ترهقنا بزخم الأحداث المفتعلة لشخصياتها بقدر ما كان هدفها أن نعيش فعلاً زخم الأحداث التي كان يمرّ بها الفلسطينيون آنذاك.

    فهي تروي لنا حكاية أول فلسطيني تم تهجيره من أرضه، ليخرج تائهاً يتبعه الملايين، وتروي لنا قصة تشتتهم وحكاياتهم المتفرقة، لتكون لنا لوحة شاملة تامة الأركان

    باختصار .. رواية ساحرة .. فهي تنبض بالقضية الأشرف والأكثر قداسة .. فلسطين

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    مرة أخرى، استطاعت الرائعة #رضوى_عاشور أن تتحفنا بعمل روائي ومشروع معرفي. فمن بعد #ثلاثية_غرناطة والتي أرخت فيها بسرد روائي عبر ثلاثة أجيال تاريخ العرب في الأندلس، تأتي #الطنطورية لتؤرخ وتخلد معاناة الشعب #الفلسطيني منذ بداية الاحتلال.

    حاولت أن أماطل في هذا العمل كما لم أفعل من قبل، عله لا ينتهي ولكنه ككل شيء انتهى.

    على لسان رقية، نعيش زماناً لم نعشه ومآسٍ سمعناها، نحل ونرتحل معها أينما حطت وأينما رحلت. فمن طنطورة بدأ الرحيل الداخلي، إلى التهجير ومن ثم اللجوء مرورا بصيدا وبيروت. فاشتياق لكل محطة من أبوظبي، ووقفة في الإسكندرية فعودة إلى صيدا بانتظار العود الأخير.

    من صفحات الطنطورية تستطيع سماع صوت البحر، تستطيع أن تشتم رائحة أشجار البرتقال. تجري بين أسطرها كالفار من قصف أو اجتياح، ترى الشهداء والعملاء، ترى المقاومة والخيانة، ترى الخذلان والأمل، تشتم رطوبة الملاجئ، ولوعة الفقد، وتشعر بحنين الاشتياق. الطنطورية لا تحكي قصة رقية، الطنطورية تحكي قصة شعب، لا بل أمة بأكملها.

    كتبت رضوى الطنطورية، كما لو كانت نازحة أو لاجئة فلسطينية، لا روائية #مصرية

    رحمك الله يا رضوى

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    دايما بس اخلص من رواية بمسكها بستغرب إنو مجموعه من ورق قـادره تاخدك لمـكان بعييد

    قـادره تعيشك مع شخصيـاتها وتخليهم كأنهم عايشين مـعك وكأنهم أفراد من عائلتك

    أوجعتني هاي الـرواية بقرأ وبنفس الوقت بتوجع ع الحال إلي وصلناله من خذلان ويأس ووجع بـ نسببه لحالنا ولوطنا

    قـديش زمـان حـب الوطن كان مختلف .. كانوا حتى الاولاد الصغـار بيتربوا ع حبهم لفلسطين

    إلي لفتني إنو كان أبو الامين بيعلم حفيده يرسم خارطة فلسطين من وهو صغييير ويخليه يعين كل المناطق

    هلا كـم واحد فينا بيعرف يرسم خارطة وطنا ؟؟

    وكم المجازر والقتل والتشويه إلي صار بشعبنا وبالرغم من هييك ضلوا متسمكين بوطنهم

    أعجبت بـ عبد الرحمن ونغـاشته كان يضحكني بكـل مرة

    مقـدار البساطه والحب إلي بكنوه لبعض

    وتفأجات بقدرة رضوى عاشور على تفاصيل فلسطين .. أغانيها,عاداتها,وصفها للوز وكل شي

    كانت رواية فلسطينية بإمتيـاز

    نهاية الرواية كانت جزئي المفضل .. رقية الكبيـره حملت رقية الصغـيره مفتـاح بيتهم في الطنطورية

    لتحطه عقـد برقبتها ما بيغادرها لا ليـل ولا نهـار

    وإلا يجي اليـوم إلي رح نسـتعيد كل وطنـا فيه

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    من أكثر الروايات تاثيرا علي وكانت نقطة تحول ومستني شخصيا رقية، فهي جزء مني، و شعوري بالضياع الفلسطيني و العربي و بحثي الدائم عن هوييتي كان دائما يؤلمني وككل العائلات فأن ضياع فلسطين شتت عائلتي الكبيرة و الصغيرة و كل واحد في بلد و كل واحد يحمل جنسية، الفرقة و الشتات محتوم على أقاربي وعل كل من تشرد من ارضه و مهما كان السبب، وضيع الأرض يعني تدمير كل شئ حت المستقبل، فأقاربي مثلا سيصبح من نسلهم عائلات تتفرق في دول مختلفة و كل له جنسيتيه، شئ مؤسف جدا، و بقدر فرحة القرية عند قدوم العرب كنت انا فرحا بأنني عربي و مع الغربة و التنقل في العالم العربي ، تبين لي كم ان فلسطين بعيدة بل اني اكتشفت ان فلسطين ستتكرر وان الشعوب العربية ستتمزق و تتفرق حتى لو كانوا داخل بلد واحد ،مما ادخلني في رغبة عجيبة في الأنسلاخ عن كل ما هو عربي و لكن كما هي القصة، هي قصة جميع الفلسطينين و كل العرب ان من يفقد الأمل يخسر و من يجاهد يصل، فعاد الي الأيمان بأن العرب سينهضوا قريبا بما لا شك فيه واننا سنشاهد كل الفصول و تفتح الزهور و شواطئ القرى العربيه ان شاء الله ات

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    كيف لرواية واحدة أن تحمل هذا القدر من التاريخ .... والألم ؟

    هي ليست رواية فحسب .... إنها فلسطين

    لا أدري هل من العدل أن اختصر وطنا في كتاب

    حسنا لكن عشرون عاما - هو عمري - من البحث في تاريخ فلسطين ، لم يقربني منها هكذا

    لم يسمح لي برؤيتها من الداخل ،، لكن الطنطورية فعلت

    أحببت غلاف الكتاب ، أحببت نقاءه الذي يشبه تلك القرية البعيدة القريبة علي الشاطئ

    قالوا عن الطنطورية : أن تقطع شرايين يدك قد تكون أكثر رأفة من قراءة هذه الرواية.

    القسوة ليست في أنها تثير أوجاع الماضي فحسب لكن في كون الواقع لا يختلف في قتامته عن الماضي

    الفكرة الأشد رعبا أن لا شئ من معطيات الحالي يبشر بمستقبل أقل سوءا

    لو لم يحتو الأدب العربي إلا علي (الطنطورية) و(ثلاثية غرناطة) لكَفَتَا

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    5 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    أُنْسٌ مع العاشور رضوى لروحِها الرحمة (#الطنطورية) : حِكاياتٌ لا تُحكَى .. كيف تُمحى خطوط الجُغرافيا كيف يُزيَف تاريخٌ و حضارة ، ألمٌ .. حُبْ : (#وطن) ! - قِصَةُ ضياعٍ شاهِدَةٌ عليها أجيالٌ وَ دِماءُ مذابِح وفِداء .. قصفٌ يتلظى الأخضر و اليابس ، تنكيلٌ وَ تهجير .. إلا أن مِفتاحِ الدار !! لم يُفارِق عُنقْ الجدات : كيف يولد الصِغار في شتاتٍ و مُخيَم .. ف يكبرون و يكبُر معهم الحُلُم : (فلسطين #حُرة) .. ذِكرياتٌ تنؤ بحِملها جِبالْ ، تقطُن رؤوس .. قلوبَ : شعبٍ عربي ، ماخُطَ هُنا خالِد .. يُذكِرنا : بِ ملحمة .. ملحمتنا! مُمتَن لأيامٍ رِفقةَ هذِه الرواية ولا أراها إلا | حِبرٌ مِن أورِدَةِ فلسطين | - ❤ .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ااااهٍ على رضوى عاشور ...

    رواية بالفعل ان لم تقرأها فاتك الكثير

    جعلتني رضوى ,كعادتها " اعيش لحظات الفرح والالم مع شخوص الرواية ,وهنا بالأخص مع "رقيّة".ما شدني هذه المرة برضوى عاشور طريقة السرد اللتي جعلتني كأنني انا رقية اشعر بها وبما تريد قوله.

    ايضا بعد انتهائي من هذه الرواية ..فهمت اكثر بطريقة تفكير اللاجئ الفلسطيني وانينه الدائم لفراق الوطن والذي لم اعيه من قبل او بالاحرى لم افهمه جيدا ..الّا انني فهمته الان

    الطنطورية وثلاثية غرناطة بنظري من أجمل ما قرأت لكل منهما لها وقع جميل على نفسي

    من لم يقرأها للاّن ..عليك بقراءتها ^_^

    شكرا رضوى عاشور على ابداعك

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الرواية أهدتها رضوى لِـ مُريد ، وهي جديرة بالإهداء للعموم _ من شخص لآخر _ في صفحاتها تباعاً نجدنا ، بالإنتظار والخيبة والفرح الذي يداهمه الحزن ، عيون الأوجاع واشتباكات الحروف ، كُتبت بِحُب يسع كل شيء ، هي له ولي ولك ، هِي لنا ...

    بكرج القهوة الذي فار في غفلة التفكير بغيره ، تحضر الرائحة فتسافر الروح إليهم وتتأمل كيف " تمضي الحياة كالقطار السريع يمر خطفاً " ثم " ما موقع الخوف من وقفة الانتظار ؟ " ، " يتوارى في الصمت الكلام . يسكن متمرساً فيه " إذ " كيف تمر السنين ؟ كيف مرت ؟ في ومضة أم بطيئة كجمل يقطع صحراء تمتد في الأفق إلى مالا نهاية " .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من أجمل ما قرأت ..

    لا أمتلك حروفاً لأتحدث بها عن " الطنطورية " ؛ دقتها وروعة مافيها تجعلُها غنية عن حروفي.

    ما سأضيفه هو جزء من مراجعة الأبجدي " إبراهيم عادل " فهو مَثيل لما قد أقوله:

    " رواية رااائعة بـحق، جعلتني أعيش مع "رقية" وعائلتها يومًا بيوم ومكانًا بمكان!

    .

    لا أعرف كيف أعبِّر لرضوى عاشور عن امتناني بهذا العمل الرائع الراقي، ولكن هكذا هي دائمًا .

    تلهو مع الألم والأمل والفرح والحزن

    لتصوِّر لنـا تفاصيل الحيـاة

    .

    شكرًا لرضوى عـاشور على كل هذه الروعة "

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رغم انه بحكم العادة تهفوا قلوبنا الى فلسطين وكل ما يخصها حتى فى مجال الأدب لكن نادرا ما تجد عمل بجودة هذا العمل

    فقد استخدمت رضوى عاشور اللغه البسيطه القويه لتوصل لنا فكرتها واستخدمت حسها الأدبى العالى لتؤثر فينا. وأعتقد انه عانت شخصيا من المأساة لمعاناة زوجها هو الآخر منها. فقد فرقت بينهما هذه المأساة كثيرا لتطبع الطبعه الذاتيه فى العمل

    فى المجمل لا تملك إلا أن تشكر رضوى عاشور من قلبك على الأدب الراقى الذى تقدمه

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ‏لم تكن رواية فحسب بل شهادة تاريخية على مآسي الوطن المسلوب و الذي سيعود حتماً كلما قرأت لرضوى تغرقني في التفاصيل ، مبدعة حد الألم !‏

    الطنطورية، عين غزال، الصفورية... قرى فلسطينية

    غسان كنفاني، أنيس صايغ، ناجي العلي... أعلام فلسطينية

    الدلعونا، اﻷوف، الميجنا... أهازيج فلسطينية

    الشتات، اللجوء، الترحيل... هموم فلسطينية

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الرواية ببساطة رائعة بكل ما فيها من معاناة وحقائق

    باعتقادي انها وصفة النكبة وحرب 67 والمجازر التي حدثت بفلسطين ووضع الناس في تلك الفترة بطريقة مأثرة جدا

    لا يسعك الا ان تتخيل نفسك مع اللاجئين اللذين لجأو من قراهم الى قرى اخرى واخيرا انتهى الامر فيهم في المخيمات خارج فلسطين

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رائعة فى السرد فى المحتوى أمتعتنى :) يكفينى معرفتى ب رقية <3 صادق حسن مريم وعبد ورقية الصغيرة

    بكفينى أخر فصل فى الرواية أبكانى حقا

    رضوى عاشور حيث الإبداع والجمال

    الرواية كانت بداية تعارف بينى وبينها وهتكون العلاقة ممتدة بإذن الله

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أقرأ الرواية عام٢٠٢٣ النكبة الفلسطينية الثانية لترد رضوى على تساؤلات جيل تم تعميته عن الحقيقة عمدا او بغير عمد واقناعه انهم هم من باعوا الارض لتأتي حكايات رضوى لتشهد انهم لم يبيعوها هم دفنوا فيها بيدوا فيها هجروا منها ولم يهجروها

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    الكاتبة رضوى عاشور غيبت دور الجزائر المهم في القضية الفلسطينية رواية بسيطة لا يوجد فيها ابداع ادبي شخصيات الرواية لا يهتمون لقضيتهم تصرفهم ملابسات الحياة عن الدفاع عن وطنهم عذرا لكنها لم تعجبني .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    آه ، على رضوى عـاشور ،لم أرد لهذخ الرواية أن تنتهي لم أرد أن افارق رُقية ولا مريم ولا صيدا ولا بيروت ولا الطنطورية ، هي من الروايات التي تأخذ جزءاً منا وتسكن جزءاً أخر

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    عالم اخر مختلف روايته مليئة بالدموع ويشوبها القليل من الفرح ... مليئة بالحقائق ... احداثها متسارعة وتشمل حقبة زمنية طويلة ... استمتعت لأقصى درجة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    تصور واقع ومعاناة الشعب الفلسطيني .. شعبي الحبيب

    الرواية تمزج في سطورها بين الوقائع التاريخية من ناحية و الابداع الادبي من ناحية أخرى

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون