من أجمل ما قرأت ..
لا أمتلك حروفاً لأتحدث بها عن " الطنطورية " ؛ دقتها وروعة مافيها تجعلُها غنية عن حروفي.
ما سأضيفه هو جزء من مراجعة الأبجدي " إبراهيم عادل " فهو مَثيل لما قد أقوله:
" رواية رااائعة بـحق، جعلتني أعيش مع "رقية" وعائلتها يومًا بيوم ومكانًا بمكان!
.
لا أعرف كيف أعبِّر لرضوى عاشور عن امتناني بهذا العمل الرائع الراقي، ولكن هكذا هي دائمًا .
تلهو مع الألم والأمل والفرح والحزن
لتصوِّر لنـا تفاصيل الحيـاة
.
شكرًا لرضوى عـاشور على كل هذه الروعة "