الطنطورية > مراجعات رواية الطنطورية

مراجعات رواية الطنطورية

ماذا كان رأي القرّاء برواية الطنطورية؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

الطنطورية - رضوى عاشور
تحميل الكتاب

الطنطورية

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    0

    كأوتار العود حالي وكل وتر له انين خاص تنظنه يبكي حسرة الفراق ولكن اذا اجتمع مع اخوته اسمعك اعذب الاشجان

    ككرة من الصوف أنا ..... الوانها الوان علمي وكل لون يرجعني لحقبة من الزمان وكلها ترجعني الى وطني

    لم ازر لبنان ولا مصر ولكني خلت لوهلة روحي تتجول في عين الحلوة تزور شاتيلا وتبكي على صبرة تتلاعب مع امواج شط اسكندريه .... ولم يكتب الله لي زيارة الساحل الفلسطيني ولم يمنحي شرف تقبيل حيفا ولا مغازلة الناصرة ولكنني اظن انا عكا تربي ابنائي

    *******

    466 صفحة من اعذب ما يكون ترميك في ساحة الضحك احيانا وتدفنك في مقبرة جماعية احيانا اخرى .... سلمت الانامل ايتها الرائعة رضوى عاشو

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    الطنطورية هذه القرية الفلسطينية وظفتها رضوى عاشور بابداع الى كل فلسطين من خلال سرد لتاريخ طويل عريض من خلال اسرة فلسطينية. أحداث الهجرة والحروب والتغرب الفلسطيني، أنا شخصيا عايشت منها معظمها باستثناء حدث النكبة عام 1948 وشاهدتها أعمال مسرحية وأعمال تلفزيونية وأعمال سينمائية وصور فوتوغرافية بالابيض والأسود والملون وشاهدتها لوحات فنية صريحة وتعبيرية وشاهدتها أعمال كاروكاتير وأعمال نحت شاهدتها أعمال ورقية وأعمال الكترونية ولكن يظل الحبر عمل مقدس له ابداعاته التي لا تعيشها الا مع الرواية ومن خلال السرد. وقد أبدعت د. رضوى جدا بتصوير الشخصيات والنفسيات والأماكن.

    بطبيعة النكبة والحدث الفلسطيني يظل الحزن مسيطر على الاحداث جميعها ولا يستطيع الفرح ان يتسرب الى الرواية حتى مع النجاح الفردي للاشخاص سواء هذا النجاح بالعلم او العمل.

    تركز الرواية على استخدام رموز الصمود والبقاء بشكل رائع باستخدام ابرز عنصرين "المفتاح" و "الزيت والزيتون والزعتر".

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رقية كان لها تأثير عميق في شخصيتي. كم أدهشني هذا الإنتقال عبر الزمان الذي أصطحبتني فيه رضوى عاشور لأنتقل من الصفحات الأولى التي فيها فتاة صغيرة تلهو مع صديقاتها عند الشاطئ تراقب فتى يخرج من البحر حتى هذة العجوز التي تجلس في الحافة و فتى صغير يرسمها. تخبرنا كم يمر العمر هكذا مثلما مرت هذة الرواية الرائعة سريعا.

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رقيه .. زينب .. ابو الأمين

    :)

    لم اكن اريد لها ان تنتهي :(

    لا ادري كيف غيرتني رقيه الى هذا الحد

    احببت فلسطين اكثر ...عشقتها ..

    اشعر الآن باني عشت في الطنطوره في صيدا في بيروت

    رأيت بعيني ما حدث فيهم ..

    روايه رائعه بحق .احتاج لقراءه ثانيه مع انها محفوره الآن في الذاكره

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    من أجمل ما قرأت والرواية ليس لها نهاية لان مأساة الشعب القلسطيني مستمرة لو الزمان تغير لكن الأحداث لم تتغير تتغير من مكان لمكان سواء الفلسطينين بسوريا او بمصر او بليبيا او باي مكان لكن الفرق الوحيد انه كان هناك مفتاح لبيوتنا في فلسطين الان لاندري مع من دفنت ....

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية رائعة وانا بقراها كنت اتذكر حكي ستي و سيدي وبتكتشف انها كانت معاناة واحدة عند الكل ن ان كان بالتهجير وتوزع العيلة الواحدة في بلدان الشتات , وصعوبة تقبل فكرة انك لاجئ وما رح ترجع بعد فترة كل بيوتك و بياراتك و مزارعك خلص راحت , الله يرجعنا للبلاد

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    عندما تنتهي من قراءة آخر سطر في كتاب ما, تحمل الكتاب في يديك ثم تجلس وتتأمل تلك الوجبة الدسمة التي تلقيتها للتو .. وحينما انتهيت نم الطنطورية جلست شارداً مبتسماً, وهنا تحسست صدري فإذ بحبل ينتهي بفتاح عتيق لمنزل قديم في إحدى قرى فلسطين !

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    ساعدتنى الرواية على اختيار فتاة أحلامى "مريم" .. ولكن الأكثر تأثيرا فى نفسى فرح أهل الطنطورة بتدخل الجيوش العربية و المبالغة فى فرحهم غلى أن بكيت لأنى أعلم الحقيقة

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    تتعايش مع شخصيات هذه الرواية لحظة بلحظة كأنك بينهم رواية رائعة، ومن خلالها علمت بأمور كنت أجهلها من قبل

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    " ممتع ومعضل أن أصف شجرة لوز في الربيع (أكتبها مرة وإثنتين وثﻻثا . أقول: ﻻ فائدة . ملكة في أرضها ﻻ أملك زحزحتها إلى الورق"

    " لن تقتلك.... أنت أقوى مما تتصورين..

    الذاكرة ﻻ تقتل. تؤلم ألما ﻻ يطاق، ربما.ولكننا إذ نطيقه تتحول من دوامات تسحبنا إلى قاع الغرق إلى بحر نسبح فيه. نقطع المسافات. نحكمه ونملي إرادتنا عليه"

    " أحياناً نحتفظ بأشياء ربما يصعب أن نختزل قيمتها في معنى واحد"

    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    - لا أعلم من أين أبدأ في الواقع فأنا مأخوذة بما قرأت وبالحالة التي أعيش بداخلها مذ بدأت في الطنطورية لم أستطع مقاومة أن أتعمق بها أكثر وأخذتني أحداثها وتوالت بطريقة لم تدع لي مجالاً في تركها قبل أن أنهيها في مدة نسبياً قصيرة جداً .

    - كعادة دكتورة رضوى لا تجعلك تدخل إلى الأحداث وتخرج منها كأى كتاب آخر أو كأى رواية بل تدخلك معها إلى ملحمة ورسالة وقضية كبيرة وهامة ومعقدة وأحداث متشابكة ورغم تشابكها وتشعبها إلا أنك تجد نفسك جزءاً منها لا محالة تتشارك معهم مشاكلهم وتشعر معهم بما يدور في عقولهم وصدورهم لا تستطيع أن تمنع نفسك عن ذلك أبداً وكم أعشق هذا اللون من الروايات - ليست مجرد أحداث ولا أشخاص وحوار وصراع ولكنها تأريخ وتوثيق ومعاضرة لأحداث مهولة -.

    - في كل رهذه الرواية رأيت مريمة أخرى كالتي وجدتها في " ثلاثية غرناطة" ولكن مريمة هذه الرواية كانت رقية الطنطورية الفلسطينية القوية الرائعة التي لا أجد كلام أصف ما رأيته فيها حقاً بكيت معها وفرحت معها كنت معها في ذكرياتها ما مرّت به ليس بالهين أبداً ولا أعلم سبحان الله على قدرتها على تحمل كل ذلك .

    - شعرت في لحظات كثيرة أن هذه الرواية تصلح إلى حد كبير إلى أن تكون إمتداد لرائعة الراحل أستاذ غسان كنفاني " عائد إلى حيفا " فالأحداث متشابهة جداً والفكر العام لها متقارب جداً قد يكون بسبب أن المأساة الفلسطينية واحدة عند الكل ولكن بإختلاف التفاصيل لا أعلم لكنها ذكرتني بها جداً

    - ما أعجب له سبحان الله هى " مريم " وكم أثّر وجودها على حياة رقية وماذا كان ليحدث بدون وجودها وكأن أمين رحمه الله وجدها لتكون بقدر من الله هي قرة عين رقية وقلبها

    - على قدر ما كنت أتمنى ألا أصل لنهاية الرواية أبداً أريدها مستمرة إلا أنني تشوقت أيضاً لمعرفة كيف تنتهي مثل تلك الروايات وكل هؤلاء الأشخاص الذين يصلح كل منهم لأن يكوّن رواية خاصة به بحد ذاته وما مصير رقيّة

    - أحداث الرواية نفسها يا الله كم تضعك ولو في جزء من الصورة الخاصة بالوضع في فلسطين على مر السنوات وحال الأسر " قتل وترويع وتفريق شمل ولوعة وإنتظار " أصعب ما يمكن لإنسان أن يراه أو يسمعه أو يشعر به حتى ..الله ينصرهم ويغفرلنا تقصيرنا تجاههم يارب يااااااااااااااااارب

    - وصف حسن لصيدا في فصل " متتاليات " رائع رااائع

    "قالت مريم حسن على حق : قال لي : صيدا القديمة متتاليات من الضوء والظل . ويكون الزقاق معتماً لأنه ضيّق وعلى جانبيه دور ودكاكين وعليه عقود وقناطر قد تحمل هي أيضاً فوقها دوراً معلقة ولكنكِ قبل أن تعتادي الظل تفاجئك ساحة أو مستطيل مشمس"

    - حبيت جدااااااااااااا الأناشيد اللي كانوا بيغنوها طول الأحداث وبشكل خاص أغاني وأناشيد الأفراح جميلة وعذبة وراااااائعة كلماتها

    - عرفت الكثير من الحقائق التاريخية لم أكن أعرفها نهائياً صدمت للكثير منها وخاصة بما يتعلق بتورط القوات اللبنانية بقتل اللاجئين هناك وعمل مذابح .. .

    - التوضيح في آخر الرواية بخصوص بعض الكلمات أو المفردات لكان أفضل أن يكون في بداية الرواية ليسهل فهمه أثناء السير في الأحداث حتى لا تتوقف

    -بشكل عام رائعة رائعة رااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااائعة هى مثل ثلاثية غرناطة لا توصف بكلمات <3

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    حينما يترك الأنسان موطنه غصباً وكرهاُ ويفقد اهله وتلقى به الحياة إلى مخيمات وأطان ويشعر نفسه غريباً يلاحقه العدو فى كل مكان يذهب اليه (فطوبى لهم ..طوبى للغرباء ) ،إنهم تركو روحهم فى أوطانهم اجسلد متحركه تبحث عن روحها ..تراها بعيدا ولا تستطيع الوصول اليها ..

    "تمر الساعات بطيئة وموحشة كأننى أتحرك فى أرجاء مقبرة "

    "اختياران لا ثالث لهما ، إما أن يجتاحها حس عارم بالعبث ،لا فرق ، تعيش اللحظة كما تكون وليكن ما يكون ما دام المعنى غائبا والمنطق لا وجود له والضرورة وهم من بدع الخيال ؛أو تغدو ،وهذا هو الأختيار الآخر ،وقد وفّرها الزلزال ،كأنها الإنسان الأخير على هذه الأرض ، كأن من ذهبوا أورثوها حكايتهم لتعمر الأرض باسمهم وباسم حكايتهم ، أو كأنها تسعى فى الدنيا وهم نصب عينيها ليرضوا عنها وعن البستان الصغير الذى حلموا ربما أن يزرعوه "

    "موقع الدرس : الجنازة ،موضوع الدرس :الحياة .تُسلم بالجنازة.تُسلم للحياة "

    "ألم الغياب بدا كخيط دقيق مضفور بخيط آخر من الزهو ربما ،ومن الأمتنان لك"

    رقية من البحر فى "الطنطورة " إلى صيدا ثم بيروت ثم ابو طبى ثم مصر والعوده إلى صيدا بها فى كل بلد حكاية ...عاشت المجازر والقصف والكر والفر وبين نساء المخيم ...أخذ الكوت والعدوان أبها واخويها فى طنطورية وأخذ زوجها فى بيروت وظل يطاردها ويحصد الأحبه ولكن لم تمت الحياة فيها فكان الموت فى كل مكان يدعوها لأنتظار مصيرها ولكنها تفعل كل أمور الحياة (الطعام ،التعليم ، التربيه ، القراءة ، وصناع الكنزة و الأمل ...لاتكل ولا تمل ) فهى تمثل لى فلسطين وأُحى رضوى عاشور أن رقيه لم تمت فى نهايه الروايه لأن فلسطين لم تمت ابدا ...

    "فيتأكد لى مع كل صباح أن فى هذه الحياة رغم كل شىء ، ما يستحق الحياة"

    "وكان عشقا فى زمن الحرب حيث القتل على الهوية "

    "وعندما وصلنا صيدا فى العصر ،صرنا لاجئين "

    بعد القصف والمجازر لم تقف الحياه بل اصراراهم ع الحياه لن ينقطع سير الحياه فيهم جارى (الزواج والأفراح والأناشيد ورقص الشباب ) هذا اكبر هزيمه لعدوهم ..فمن يمت يلد عشره يصارعون على الحياة على ديورهم التى لم تقتح بعد ... علقت امهاتهم "مفاتيح "حول رقابتهن وتورثها لابناءها (طار ابوك واجدادك فى رقبتك بنيتى ، تزوجى وانجبى وربى واورثى " سنعود يوماً

    "أحياناً نحتفظ بأشياء ربما يصعب أن نختزل قيمتها فى معنى واحد"

    "سأحمل روحى على راحتى ...وألقى بها فى مهاوى الردى

    فإما حياة تسر الصديق .....وإما ممات يغيظ العدا"

    "طلع الزين من الحمام ..الله واسم الله عليه ، ويا ابو الحطة والعقال منين صايد ها الغزال "

    "يتعلم الرضاع . يكبر قليلاً ،يقبض بيده الصغيرة الناعمة إصبعها ويغلق قبضته عليه .يبتسم .يحبو. يزغرد كالعصافير .يمشى .يكون جملة مفيدة ثم ينطلق فى الكلام .يركض .إلى المدرسة .إلى الجامعة .إلى المرأة .إلى بيت يخصه واولاد"

    الحديث عن ناجى العلى وغسان واعلام فلسطين ولكم حديثها عن ابن الشجرة "ناجى العلى " ابن عين حلوة اثرنى ،فناجى هو من ادرك الحقيقه ..كان بمثابه ثورة لفلسطين

    "رسوم ناجى العلى تعرفنا بأنفسنا

    وعندما نعرف نستطيع "

    ستعودى يوما يا أرض البرتقال الحزين

    "يا طنطورية

    يا حيفاوية

    على سن باسم

    على ضحكة

    هاله

    البحر شباك

    ومشربيه ...

    وانت الأميرة

    ع الدنيا طاله."

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    "الطنطورية "

    *اسمها الغريب عليا هو اول ما لفت نظري و لما اسمت الكاتبة الرواية بهذا الاسم و لكن عندما بدءت احداث القصة و بدءت المؤلفة تصف في بحر طنطورة فنقلت حبها للهذا المكان الي فورااا لذالك خطر في بالي انه لابد ان ارى ذالك المكان و ارى هل هو فعلا بهذا الجمال التي تحكي عنه رقيا في القصة ، و عندما بدءت ابحث صدمت انه مكان اصبح ملك لإسرائيل و هي التي تستفيد منه و ليس اصحابه الاصلين :إنه ملكا لهم منذ قديم الاذل ، و لاني عشت مع بطلة القصة لحظة بلحظة من صغرها نقل إليا شعور إخواننا الفلسطنين برغبتهم القوية في استعادة اراضيهم و بيوتهم و أماكنهم التي ولدوا فيها و مات فيها من قبل أجدادهم وجزورهم الاصيلة و ايضا قتل فيها أهلهم من ابناء و أباء و اقارب و إخطلتط دمائهم بترابها دفعا عن ارضهم ضد المغتصبين اليهود و كان هذا اول لإفدة لي من تلك الروية أني اصبحت متضامنة بالكامل مع غخوننا الفلسطنين و أصبح لدي نفس شعورهم فإذا كنت اكره إسرائيل من قبل ، فاليوم حقدي و كرهي لها أصبح أكثر بكثيييير .

    * أثناء قرإتي لرويا تخيلت ان المؤلفة إستوحت القصة من شهود عيان لكن ما ادهشني ان بطلة القصة من وحي خيالها بالكامل و رغم ذالك نقلت الصورة للقارء بشكل مذهل و رائع كإنها فلسطنية الاصل و هي في الحقيقة مصرية ولكن وصفها للموضوع يدل على ثقفتها الواسعة و المجهود التي بذالته كي تقنع القارء بأن القصة حقيقية 100% لنعيش مع ابطال القصة ألامهم و تشتتهم في البلاد يسبب العدو الصهيوني .

    *لم اكن اعرف ان الفلسطنين لمجرد تشتتهم بسبب الصهيونين أصبحوا متهضين خارج بلاهم فكان صدمة لي عندما عرفت ما كان يعانيه إخوانونا الفلسطنين من بعض اللبنانين .

    * نجحت المؤلة ان تربطني و جدانيأٍ بالرويا فقد أحسست بنفس مشاعر البطلة في بعض الاماكن مثل عندما تجد احد بالصدفه من أهل قريتها التي طردت منها كان ينتابني نفس إحساس الفرحة و الحنين إالى الارض و البحر و انها و جدت احد دمائه تتشابه مع دمائها هذا في حد ذاته شعور قمة في الروعة خاصة في وسط الغربة الشديدة :) .

    *كان هناك شخصياات أثرت فيا في القصة بشكل كبير اولها مريم بروحها المرحة الذكية و الشخصية الاخرة هو أمين زوج روقيه إختفائه أحزنني كثيرا و أشفقت على روقية لان ليس فقط سبب العدوان الصهيوني فقدها لاهلها بل ايضا أخذ منها زوجها الذي يمثل كيانها الان فلم يعد لها احد غير أولادها ، احببت أيضا شخصية ام علي :)

    * الرويا بشكل عام تجسد حياه شخصية معينة في ظاهرها و لكن في الحقيقة هي قصة وطن مغتصب فيجب ان يقرءها و يعرفها الكثيرون ليعرفوا مدى الظلم الذي تعرضوا له إخواننا الفلسطنيون فهم المظلمين لا الظالمين الذين ينتشرون في انحاء مختلفة من العالم ، فهم ينتشرون بكل بساطة لسبب و احد انهم ممنوعون من دخول أرضهم التي كانت ملك لاجدادهم !!!!!!!

    *فانا اشكر الكاتبة و مؤلفة الروية لانها جعلتني انظر بعين جديدة لوضع فلسطين و الفلسطنين :) .

    * و لكن الطريف في الموضوع اني طول الرواية كنت اعيش الاحداث في بلاد الشام و غيرها الى ان ذهبوا الى مصر حينها أحسست اني كنت في غربة و رجعت إلى وطني و كان هذا الجزء من الروية من اجمل الاجزاء الى حتى و لو كان جزء صغير ^_^ .

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    خمسه من خمسه و يزيد ....قدمت لى رضوى عاشور سينفونيه روائيه 464 صفحه من المتعه المطلقه ....لا تستطيع ان تبالغ فى قصه شبه حقيقيه و احيانا تستغرب كيف يمكن ان يتحمل شخص ما كل هذا الظلم و الغربه بين بلاد الله ...استطاعت رضوى عاشور ان تكتب روايه فى روعه "ثلاثيه غرناطه" و حسبتها لن تستطيع و لكنها فعلتها و رب الكعبه

    كتاب يغير حياتك دون ان تشعر ...موقفى من القضيه الفلسطينيه كان دائما متأرجح بين التعاطف و الغضب و احساسى بانهم اضاعوا حقهم بايدهم ...مع رقيه تطبخ مشاعر جديده لا تفسير لها الا انها مزيج بين الكل بالاضافه لعدم تخيل تحمل كل هذا الكم من الشتات ...بين الطنطوره و سوريا و لبنان بيروت و لبنان صيدا و لبنان عين الحلوه و ابو ظبى و مصر القاهره و مصر الاسكندريه تتنقل رقيه و نتنقل معها بمفتاحها يلمس صدرها و همومها كما هى و قمصان زوجها المطويه دائما و 4 اولاد كالورد مختلفين عن بعضهم كلا نسخه من شخصيه سابقه مما فى الطريق....

    كيف يتنقل الانسان مسافرا بلا وطن يرجع اليه؟؟..حتى اذا فكر فى الرجوع فلا البلد بلده فالطنطوره اصبحت منتجع الصيد فيه للمتعه لا العمل ....قلتها رقيه لمريم فى اخر الروايه : "يلعن ابو الغربه" غريبه فانا طول الروايه يتردد فى نفس اللفظ

    ما يصل عن ال500 صفحه فى 3 ايام قرأتها او بمعنى ادق التهمتها و لم اشعر بكلل او بملل ...و اعترف بهروب دمعات صغيره احيانا فى بعض المواقف

    "مبهج ان انقل اغنيه فيتردد فى اذنى تلاوين الصوت و الايقاعات..ثم اتوقف , اتسأل..كيف تكون اغنيه و هى مسجونه فى الورق عاريه من لحنها الا لمن يعرفها و سمعها و غناها من قبل "

    هذا المقطع اثر فى تأثير غريب حقا , المعنى قديم لكنه بنكهه فلسطينيه يبقى حكمه اجيال

    song theme:

    الحاله العامه للقصه يتطابق بشكل غريب مع اغنيه فيروز"احترف الحزن و الانتظار"..و كأن الاغنيه فى خلفيه العمل طيله الوقت بنفس تنوعات اللالحان

    ****

    أحترف الحزن والانتظار

    أرتقب الآتي ولا يأتي

    تبددت زنابق الوقت

    عشرون عاما وأنا

    أحترف الحزن والانتظار

    عبرت من بوابة الدموع

    إلى صقيع الشمس والبرد

    لا أهل لي ..

    في خيمتي وحدي

    عشرون عاما وأنا

    يسكنني الحنين والرجوع

    .

    كبرت في الخارج

    بنيت أهلا آخرين

    كالشجر استنبتهم

    فوقفوا أمامي

    صار لهم ظلٌ على الأرض

    ومن جديد...ضربتنا

    موجة البغض...

    وها أنا أستوطن الفراغ

    شردت عن أهلي مرتين

    سكنت في الغياب مرتين

    أرضي ببالي وأنا

    أحترف الحزن والانتظار

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    ان تطوي صفحة من تلك الرواية كانك تنقش في ذاكرتك ومخيلتك آلآم لبشر ربما اغلبنا لم يزامنهم ولكننا سمعنا ولو لمجرد السمع عنهم.

    الموجع في حياتهم انهم كانوا " انسان " يريدون العيش بآمان في وطنهم لا اكثر من ذلك ولا اقل وانتهت حياتهم ايضا بسبب انهم " انسان " !

    الاستهانة بآلآم البشر احاول ان اتخيل طبيعة الانسان الذي يمتلك تلك القدرة الخارقة ان يجبر مئات من ادميين مثله ان يصطفوا مقابل حائط صامم اذنيه تماما عن توسلاتهم مغمض عينيه عن تلك الرجفة التي تنتاب اجسادهم من جراء شعورهم بالفزع وان كانت تلك الكلمة لاتفي كفاية بالوصف.

    كيف تستطيع كلمة " فزع " ان تصف شعور انسان مهان ، يساق لنهايته ، يغدر به من خلفه ، ينتظر دوره ، تدور في رأسه افكار عن زوجته، ابنه، ابنته، امه، ابيه، اخوته ، ماذا حل بهم؟ هل استطاعوا الهرب؟ هل مصيرهم مثله؟ هل ...؟ هل ...؟

    ولكن هناك شئ وحيد مسيطر عليه ويعرفه جيدا " اني خائف للموت " !!

    اذا كانت من القدرات الخارقة هو ان اقرأ الافكار ، اصبح غير مرئي ، استطيع الطيران ...

    فان القدرة ع تعذيب البشر والاستمتاع والتلذذ بآلآمهم فان هذا يحتاج لان تمتلك قدرة خارقة او ان لاتشعر انك كالبشر.

    مايزيد الغصة والمرارة في قلبي هو ان يصل الجحود بالانسان الذي امتلك القوة ان يقرر من يستحق ان يغدو انساناً ؟!!

    ما اصعب ان تنبش في ماضيك وتعيد الذاكرة ولا تجد فيها غير الالم والحسرة وتعود وتعود لاعماقها لتسترجع صور وذكريات من احببتهم لتستعين بها ع ذلك الحنين الذي يجرفك اليهم ولكن تٌشَل ذاكرتك كما لو انها عاجزة عن المضي ابعد من ان تصور لك صورهم وهم مع اكوام مثلهم يسيل منهم الدماء ورائحتهم متعفنة وتعبير واحد ع وجوهم " الفزع "

    تجد ان كل ما تبنيه، حياتك باكملها بعد تلك المأساة ما هي الا ظل لما حدث في الماضي،

    فالماضي جلي كالشمس في الذاكرة والحاضر ظل له فهو حقا يفقد تفاصيل الماضي مجرد ( صورة مبهمة ) للتحايل عليك لاقناعك انك اليوم لا الامس

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    مرة أخرى قتلتني رضوى!

    لماذا كل هذا الوجع في #الطنطورية؟!

    أكاد أجزم، يوماً ما ستقتلني رواية.. :)

    انتهيت للتو من قراءة الطنطورية، الرواية الثانية التي أقرؤها للراحلة الرائعة رضوى عاشور.

    من أين لها تلك القدرة العجيبة على كتابة تاريخ القضية بهذه الطريقة !

    تاريخ مثير للسخرية مكتوب بطريقة مثيرة للبكاء!

    - لماذا تصرين على قتلي يا رضوى؟!

    ربما ليست رضوى، إنه التاريخ، تاريخ فلسطين الموجع القاسي..

    تتحدث الرواية عن طفلة تهاجر من قرية الطنطورة قضاء حيفا في نكبة عام 1948 بعد مجزرة حلت بقريتها وأهلها، تنتقل الطفلة إلى غربتها في المخيمات، وكما قال كنفاني، عندما تصل صيدا في العصر تصبح كالآخرين لاجئة!

    هكذا تكبر الطفلة لتصبح في الغربة سيدة، تعيش في مخيمات جنوب لبنان، المخيمات اللي لاقت أفظع مصير.

    صحيح ان اللاجئين الفلسطينين جميعاً عانوا ومازالوا يعانون، لكني أكاد أجزم أن أكثرهم وجعاً وتشرداً هم الفلسطينيون في المخيمات اللبنانية.

    تتحدث الرواية عن كل ما لاقاه أخوتنا الفلسطينيون هنا، من حروب ومجازر، صبرا وشاتيلا، حرب 82 وغيرها الكثير، لم يقاتلهم الاسرائيليون فحسب، بل أيضاً ميليشيات سعد حداد وأمثاله.

    الرواية موجعة، موجعة جداً، تحكي قصة حياة مجموعة أشخاص، يمثلون الوطن، يتغرب أحدهم في الخليج وآخر في كندا، وثالث يتزوج بفتاة من أراضي 48 فيعجز عن الرجوع إلى لبنان ومقابلة أهله.

    أحداث كثيرة، تاريخ موجع وطويل ترويه رضوى في 463 صفحة، بكيت مع كل سطر فيها، وأعدت قراءة بعض صفحاتها مرتين وثلاث.

    في النهاية، لا أملك إلا أن أقول، تحية حب وسلام لأبطال فلسطين الذين صبروا وعاشوا وماتوا على أرض الوطن أو في الشتات.

    وعلى من ظل يعاني منهم السلام!

    #ميسم_عرار

    2 - يناير - 2015

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    هي رضوى عاشور....البحر و الزهر و شجر اللوز و رائحة القهوة....تكتب حتى تصير الكتابة حكاية تعيشها..أنت و هي و كل من يقترب من صفحات أدبها...تختار أوجاعاً لتسطر من ملاحمها ...و تركز على أحداث كادت أو تكاد تكون منسية...أبطالها أمثالي و أمثالك و أمثال باقي البشر...لكن ما عاشوه يعادل ما نعبشه نحن من حيوات مئات المرات....

    كم منا أحزنته فلسطبن...كم منا تألم من التغريبة الفلسطينبة...كم منا هفت روحه لعرس فلسطيني تقليدي... أو نذر يسير من زيتون يافا... لكن و هنا السؤال يطرح نفسه...من منا عاش التغريبة القلسطينية إلا الفلسطيني ...و من قرأ أدب رضوى عاشور ؟؟؟؟

    بعد أن قرأت ثلاثية غرناطة...ظننت أن بها أسقاطاً شديد الوضوح على نكبة فلسطين..حتى فوجئت بتلك الرواية التي تتخذ محورها من مآسى أهلينا في فلسطين...قلت في عقلي : أصرتي تقرئين الأفكار ببراعة أيضا يا رضوى؟؟

    أدبياً...لا تخلو من بعض الأسهاب...لكنه غير ممل لأنه اما احداثا كنت أتعطش لها عن النكبة أو حرب لبنان الأهلية..أو تفاصيل تجعل الحكاية مرسومة أكثر منها مكتوبة....كما أن القالب الروائي الذي يعتمد على ذاكرة الراوي جاء مناسب تماماً....فالذكريات تعطي للأحداث دائما رحابة أكثر من وقت حدوثها ....هذا من وجهة نظري....

    تاريخيا...برعت في الربط بين مآسي حرب لبنان الأهلية...و أمتداد مآسي الفلسطينين...تبعث رسالة لك مفادها ...الدم يتشابه...طالما كان مسفوكا بظلم و وحشية عنصرية و تمييز...الأنسان دائما هو الأنسان...

    عذراً...رواية لم اجد بها ما يعيب

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    بعد أن انهيت قراءتها شعرت أنني عاجزة عن التعبير عما أحدثته بي تلك الرواية .. شعور قاتل بالخزي والتقصير مع رغبة قوية في ذرف دموع تضاف إلى الدموع التي رافقتني على مدى الايام التي أمضيتها في القراءة ..

    "أهل فلسطين باعوا أرضهم لليهود "

    نعم هذا ما قالوه لنا .. كذبة توارثتها الأجيال التي تلت النكبة أرادوا بها تسكين ضمائرهم وضمائر أبنائهم إذا ما سألوهم يومًا عن فلسطين !

    أمضيت عمري كله لا أعرف عن تاريخ فلسطين إلا القليل .. نعم ألوم نفسي، وألوم مناهج التاريخ التي تدرس لنا في المدارس، لم نعرف عن تاريخ فلسطين سوى النكبة، ولم نعرف عن النكبة سوى تاريخها ! لم يقولوا لنا شيئًا عن المذابح، عن التهجير والتشريد في بلاد الله، عن معاناة الفلسطينيين في مخيمات الشتات ومعاناة من بقوا تحت قهر الاحتلال.

    كلما قرأت عن تاريخ فلسطين أزداد كرهًا لهذا العالم الذي احتمل كل هذا الدم وكل هذه الجثث والمقابر الجماعية التي احتضنتها أرض فلسطين والجنوب اللبناني وغدا ساكنًا مطمئنًا !

    رواية خيالية موثقة بأحداث حقيقية تروي تاريخ فلسطين من زمن النكبة إلى زمننا هذا، تأخذك معها دون أن تدري فتعيش أحداثها بآلامها الكثيرة وقليل من لحظات الفرح .. رائعة، بل أكثر .. لم أكن أدري أنني أعشق فلسطين إلى هذا الحد، ولا أنكر أنني كثيرًا ما تمنيت وأنا أقرأ فقرة من الفقرات التي تحكي إحدى المذابح - رغم علمي بواقعيتها - أن تكون أحداثًا من نسج خيال المؤلفة ..

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    ربما لا يدرك مرارة اللجوء و الشتات كما يدركها من تجرع من ذات الكأس, يسافر الناس كل يوم مبتعدين عن قراهم ومدنهم يتركون بيوتهم و الطرقات التي تربوا فيها, ولكنهم مطمئنين بأنهم يستطيعون العودة متى أرادوا.

    أما هؤلاء فأخرجهم الخوف مرغمين, وحبسهم الحنين, فهم على قيد الحياة ولكن لا يعرفون كيف يعيشون, سكنوا الانتظار . ظنوا بأنهم خرجوا لعدة أيام ولكن الأيام أمست شهور و الشهور أمست سنين و السنين أصبحت عمرا".

    تنعشهم نسمة تذكرهم بنسمات بلادهم, في داخلهم شوق للمطر, عل المطر يبلل التراب فتنبعث منه تلك الرائحة, الرائحة التي لم يستطيعوا نسيانها مهما خدعوا أنفسهم بأنهم ( خلص ) اعتادوا ونسوا .

    الكلمات تموت على شفاههم وتتساقط وكأنهم عاجزون عن التعبير .

    هم في الشتات يبحثون عن مكان يجمعهم ... ولكن أين ؟؟

    يؤرقهم هذا السؤال , كما أشياء كثيرة تؤرقهم , فأفكارهم أيضا "في شتات . ذكرياتهم أمست قلادة حول العنق وحقيبة سفر , يخطر في بالهم خاطر مخيف لا مكان لنا في هذا العالم , سفينتهم في بحر هائج يتسرب إليهم اليأس ويكاد يغرقهم , ولكنهم يرفضون الاستسلام لليأس وما زالت هناك فسحة الأمل .

    من لهم إلا الله

    رضوى استطاعت أن تشعرني برائحة القهوة وكأنها تفوح من الرواية لتداعب أنفي وببهجة الجنائن التي زرعتها رقية في منزلها لتؤنسها وبمذاق السماق

    ولكن بصراحة ضايقتني ببعض الألفاظ و السباب في بعض المقاطع وخربت عليّ , وتمنيت لو أنها لم تفعل

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    "كم حرب تتحمل حكاية واحدة ؟ كم مجزرة ؟ . لماذا اتورط في هذه الكتابة مالمنطق أن أعيش تفاصيل الكارثة مرتين ؟ "

    . .

    أوجعتني الحكاية !

    ألا يكفي هذا التعبير ؟

    لم تكُن رواية فحسب ، كانت حكاية #حياه !

    #الطنطورية رواية أجلتها حتى قرأت أغلب الكتب فبقيت أمامي تَجبرني أن اقرأها لامحالة .

    كتبت مسبقاً أنني لست من محبين الأدب الفلسطيني ولي تجارب معه غير جيدة ، #رضوى_عاشور غيرت رأيي واهتمامي بشكل هائل !!

    كم تردد في مسمعي فكرة :

    أن الفلسطينين باعوا أرضهم وصنعوا مأساتهم .

    كذبة !

    "رقية" بطلة الرواية و والدها وأبنائها والمخيم والجيران اثبتوا لي انها كذبة !

    عاشوا اقسى انواع العذاب والتنكيل للدفاع عن هذه الارض ولكن كانت تغتصب منهم جزءً جزء يخرجون من مدينة للمجاورة حتى انتهت كل المدن 💔

    صدقاً لا اعرف ماذا اكتب ولكن اوجعتني الحكاية وغالبتُ بكائي في اخرها . .

    أبدعت رضوى عاشور ، مدهشة ، مذهلة ، احبها،و جعلتني أحب وهذا يكفي أن يُغير الكاتب رأيك وفكرك وقلبك فهذه قوة الكتابة ♥

    أنصح بالرواية جداً جميلة جميلة جميلة وراقية وحزينة :( والله هي ابلغ من هالكلام واجمل !

    شكراً رضوى

    اسفة فلسطين ..

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    2 تعليقات
المؤلف
كل المؤلفون