من أجمل ما قرأت والرواية ليس لها نهاية لان مأساة الشعب القلسطيني مستمرة لو الزمان تغير لكن الأحداث لم تتغير تتغير من مكان لمكان سواء الفلسطينين بسوريا او بمصر او بليبيا او باي مكان لكن الفرق الوحيد انه كان هناك مفتاح لبيوتنا في فلسطين الان لاندري مع من دفنت ....