رغم انه بحكم العادة تهفوا قلوبنا الى فلسطين وكل ما يخصها حتى فى مجال الأدب لكن نادرا ما تجد عمل بجودة هذا العمل
فقد استخدمت رضوى عاشور اللغه البسيطه القويه لتوصل لنا فكرتها واستخدمت حسها الأدبى العالى لتؤثر فينا. وأعتقد انه عانت شخصيا من المأساة لمعاناة زوجها هو الآخر منها. فقد فرقت بينهما هذه المأساة كثيرا لتطبع الطبعه الذاتيه فى العمل
فى المجمل لا تملك إلا أن تشكر رضوى عاشور من قلبك على الأدب الراقى الذى تقدمه