ظننته فيصل - عبير حامد
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

ظننته فيصل

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

هرعت نحوه واحتضنته، كان كلانا مغمورًا باللهفة والشوق، نعم فيصل ذلك الرجل الذي أحب من ملأ حياتي ونثر فيها الياسمين كنت بقربه أستريح من الخوف من القلق من عناء التفكير، من عشرات المعارك التي أخوضها مع نفسي كنت أختبئ فيه من حماقات أفكاري". يختلط الواقع بالوهم، ويفقد العقل القدرة على استيعاب الصدمات تلو الصدمات، يخلق عالماً يشبه الحقائق، فتنجذب ياسمينة إلى فيصل، لكنها ترى الشفقة في عيني زوجته بدلا من الغيرة. رواية تتلاعب بالأفكار، من ذلك النوع الذي تسير فيه مع المؤلف واثقا أنك لن تضل الطريق، لكن بعد أن تتضح الصورة تجد نفسك تستعيد الأحداث برؤية جديدة.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
كن اول من يقيم هذا الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية ظننته فيصل

مراجعات