خرجت من الرواية وأنا أفكر: كم مرة ظننا في حياتنا أن شخصًا ما هو "المنقذ"، فإذا به يفتح فينا بابًا للوجع؟ وكم مرة كنا بحاجة أن ننقذ أنفسنا بأنفسنا، دون انتظار أحد؟
رواية ممتعة
خرجت من الرواية وأنا أفكر: كم مرة ظننا في حياتنا أن شخصًا ما هو "المنقذ"، فإذا به يفتح فينا بابًا للوجع؟ وكم مرة كنا بحاجة أن ننقذ أنفسنا بأنفسنا، دون انتظار أحد؟
رواية ممتعة