فقد كان الطهاة يعكفون على شواء عدد لا بأس من الخراف والشياة حتى امتلأت سماء النزل بسحابة حُبلى برائحةِ اللحم، أمطرَت في جوفنا لُعابًا، سال شوقًا إلى
المؤلفون > أسامة عبد الرءوف الشاذلي > اقتباسات أسامة عبد الرءوف الشاذلي
اقتباسات أسامة عبد الرءوف الشاذلي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أسامة عبد الرءوف الشاذلي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من mostafa ، من كتاب
أوراق شمعون المصري
-
❞ أتدري يا بني؛ إن الحياة في الصحراء هي الفطرة، فالأصل في الحياة هو الحركة والتنقل من مكان إلى مكان، وحينما يُكثِر المرءُ من الترحال لا يتعلق قلبه بشيء ويدرك أن الحياة في ذاتها رحلة تنتهي، لتبدأ رحلة أخرى في مكان ❝
مشاركة من Ohood Abdullah ، من كتابأوراق شمعون المصري
-
قوم! لا تتعجلوا الشكوى والسخط عند أول نازلة تحل قريبًا منكم! وتذكروا أن من أخرج لكم الماء من بين ثنايا الحجر، قادرٌ على أن يطعمكم من فوقكم ومن تحت أرجلكم.
مشاركة من Lujain . ، من كتابأوراق شمعون المصري
-
كان أبي يصب الماء فوق رأسي فرحًا تذكرت قوله «إن من أنجانا من فرعون لن يهلكنا في البرية»، وأدركت على صغري أن الإيمان والعقل قد لا يجتمعان أحيانًا!
مشاركة من Lujain . ، من كتابأوراق شمعون المصري
-
أن تشعر بأنك كلما اقتربت ابتعدت، وكلما دنوت بَنوت، أن يحدوك الأمل ثم تتجرع خيبته مرات ومرات، ذاك هو التيه وتلك هي مرارته
مشاركة من Donia Yahia ، من كتابأوراق شمعون المصري
-
❞ وكأنما عصفت عبارتُه بمصراعيْ نافذة أملٍ فتحتْها لسنين، فأوصدتها في وجهها فجأةً! ❝
مشاركة من Norhan ، من كتابعهد دميانة
-
❞ ولكنه يعلم أن الزهد هو رفاهية القادر، وقدَرُ العاجز. ❝
مشاركة من Norhan ، من كتابعهد دميانة
-
❞ ولكنه يعلم أن الزهد هو رفاهية القادر، وقدَرُ العاجز. ❝
مشاركة من Norhan ، من كتابعهد دميانة
-
❞ ماهي حياتُكم؟! إنْ هي إلا بخارٌ يظهرُ قليلًا ثم يَض ❝
مشاركة من Norhan ، من كتابعهد دميانة
-
❞ القدَرُ يا بني هو التدبيرُ بميزان الحكمة، واللّطفُ بميزانِ الرحمة، والتقويمُ بميزان العدل، وكل ما يقدِّره الله لنا يكون إما لحكمةٍ يدبِّرها، أو لطفٍ من رحمته، أو تقويمٍ لما أعوجَّ من أمرنا، ولذا وجب علينا الثناء على قدره في كل ❝
مشاركة من Asmaalfahad ، من كتابأوراق شمعون المصري
-
❞ اعلم يا (شمعون) أن قضاء الله ليس بسهمٍ طائِش وإنما سهمٌ نافِذ تحكمُه يدُ القدَرِ، فيُصيبُ به مَن يشاء وقتما يشاء لعلمٍ نجهلُه وحِكمةٍ لا نستقيها. ❝
مشاركة من Asmaalfahad ، من كتابأوراق شمعون المصري
-
❞ هو تلك الأسنان الصفراء التي تآكلت حروفُها وتكشَّفت جذورها، كشجرة مُعمِّرة جُرِّفت الأرضُ من تحتها. ❝
مشاركة من Norhan ، من كتابعهد دميانة
-
❞ هو تلك الأسنان الصفراء التي تآكلت حروفُها وتكشَّفت جذورها، كشجرة مُعمِّرة جُرِّفت الأرضُ من تحتها. ❝
مشاركة من Norhan ، من كتابعهد دميانة
-
نها بميزان العدل يا (عمرو) ولا تزنها بميزان النفع! ولعل عدلًا تصيبه يكن خيرًا من نفْع ترجوه.
مشاركة من Khaled Aly ، من كتابأوراق شمعون المصري
-
❞ قرر أن يعود للعمل. العمل هو غمامة العين في ساقية الحياة، لو نُزعت لترنح المرء ساقطًا من دورانها العابث الذي لا ينقطع ❝
مشاركة من Kareem ، من كتابعهد دميانة
-
نعم، فالكل مسخرٌ لأمره، إلا أنت! إن شئت آمنت به وإن شئت أنكرته! لن يمنع نعيمه عنك إن جحدته! ولا يضمن لك نعيم الدنيا إن آمنت به! فالجزاء كله مؤجل للآخرة وهذا أصعب ما في الأمر، فلو كان السفر قريبًا لعلمنا مقصده، ولكن بعدت علينا الرحلة وطُمست عنا نهايتُها!
مشاركة من Rihab Yehya ، من كتابأوراق شمعون المصري
-
فنظرت إليه مشدوهًا وقلت:
ـ حرية الاختيار!!
أجاب:
مشاركة من Rihab Yehya ، من كتابأوراق شمعون المصري
-
الملائكة، والجن، أتدري لماذا؟!
هززت رأسي وأنا لا أزال مأخوذًا بكلماته فقال:
ـ لأنك من تحمل الأمانة! أتدري ما الأمانة يا (شمعون)؟!
هززت رأسي نفيًا، فقال:
ـ إنها حرية الاختيار!
مشاركة من Rihab Yehya ، من كتابأوراق شمعون المصري
-
الملائكة، والجن، أتدري لماذا؟!
هززت رأسي وأنا لا أزال مأخوذًا بكلماته فقال:
ـ لأنك من تحمل الأمانة! أتدري ما الأمانة يا (شمعون)؟!
هززت رأسي نفيًا، فقال:
ـ إنها حرية الاختيار!
مشاركة من Rihab Yehya ، من كتابأوراق شمعون المصري
-
قال:
ـ والشمس والنجوم والسماء والأرض والبحار والجبال، كلها مخلوقات الله العظيمة، أليس كذلك؟
قلت:
ـ بلى.
قال:
ـ ولكنك أنت خلق الله الأعظم!
انتابتني رعدة وأنا أردد:
ـ خلق الله الأعظم!!
قال مؤيدًا بإيماءة من رأسه:
ـ نعم، بل أنت أعظم من
مشاركة من Rihab Yehya ، من كتابأوراق شمعون المصري