الأسوَد يليق بكِ > مراجعات رواية الأسوَد يليق بكِ

مراجعات رواية الأسوَد يليق بكِ

ماذا كان رأي القرّاء برواية الأسوَد يليق بكِ؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

الأسوَد يليق بكِ - أحلام مستغانمي
أبلغوني عند توفره

الأسوَد يليق بكِ

تأليف (تأليف) 3.7
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    2

    لم أستفيد منها بأي شئ

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب غاية في الروعة

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    nice book

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    كلام جميل يدل على الموهبه و البلاغه. تقرأه و تضيع فيه، يأخذك الى مكان آخر. ممتع ان تقرأه، ولكن اجد نفسي عاجزه عن وصفه.

    انه كغلاف هديه جميل جداً و راقي، تراه فلا تستطيع ان تنتظر ان تفتحها، لترى ما هو الشي الثمين الذي يحتويه هذا الفن، ولكن للأسف عندما تفتحها تكتشف ان ما فيها متكسر و عديم القيمه، شي لا يسوى اي شي.

    وهذا الشي هو الأحداث التي تغليفها كلمات اخآذه ولكن محتواها روايه سيئة.

    لو ان أحلام كتبت تلك الكلمات في كتاب خواطر لكن افضل، بدل ان تضيعها في هذه الروايه و تضيعنا معها، نبحث عن بدايه الأحداث و عن التسلسل.

    في هذه الروايه، لدينا شخصيات رئيسيه تنسى أسماءها وانت تقرأ كل تلك الحوارات، سواء حوارات داخليه أم خارجيه.

    طلال، لبناني الجنسية، رجل أعمال ثري جداً جداً جداً. شخصيته قديمه، من أيام زمان، سي السيد، الرجل المستبد الذي كلامه أوامر و يحصل على ما يريد، لم اكن اعرف ان أحدا مازال يجد في مثل هذه الشخصيات جاذبيه! خاصة عندما تتصرف بغباء.

    أما هي، اعتقد اسمها هاله؟؟ لا أريد ان ابذل جهد في البحث عنه، فهي مطربه جزائريه تغني ضد الإرهاب و الاضطهاد التي تعاني منه بلدها، خاصة بعد ان قتل أبوها و أخوها هناك.

    وجدت شخصيتها متناقضه، تحدث نفسها عن الكبرياء و الشرف، و ليس لديها اي منها، تحاول ان ترضي رجل متزوج حتى تنجح علاقتهم، تتخلى عن مبادئها و تستسلم لهوسه المرضي.

    ما يفعله الاثنين و كيف يعيشون مؤسف حقاً.

    مؤسف ان ترى الخيانه و الفساد و الفجور محور قصه و أساسها وكأن هذا هو الصح، هذه هي الحياه، وليس هناك مغزى آخر، ليس هناك تصحيح لخطأ، لا يوجد ندم على اقتراف معاصي، على خيانه، على قلة أدب، الندم الوحيد الموجود ان المعصية لم تستمر!

    لا ادري ما سبب ان تصور المرأه بهذه الصورة ، ذليله، غبيه، تتخلى عن كل مبادئها و مصداقيتها من أجل رجل غبي متسلط.

    في إحدى لقاءاتهم تسأله "صدقا لا أرى مالذي ينقصك لتكون سعيدا"

    ينقصه الإيمان و الاحترام و الأخلاق.

    يحزنني ان تنتشر مثل هذه الأعمال بين الأيدي الشابه التي تقرأ عن الفساد و انعدام الأخلاق كأمر عادي في الحياه.

    عادي ان يخون الرجل زوجته طالما انه بطل قصتنا

    عادي تبدأ بينهم علاقه

    عادي ان ترغب البطلة في استمرار العلاقه

    عادي ان يلاحق رجل امرأه ليس له بها صله و يتحكم فيها و في تصرفاتها

    والمطلوب منا ان نأسف لعدم استمرار هذا الحب الذي في الحقيقة مجرد حلقه من حلقات حياة البطل.

    وكأننا نشاهد مسلسل مدبلج.

    خساره كل الكلام الرومانسي الجميل يضيع بين هذا الخراب.

    في الحقيقة كنت سأتوقف عن القرأة لولا رغبتي في ان أكون قادره على مناقشتها فيما بعد.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    واخيرا انتهيت من تلك الرواية .. اول لما عرفت ان احلام نزلت رواية جديدة كنت مشتاقة جدا انى اروح واشتريها بس لما عرفت ان سعرها 60 جنيه قررت استنى لحد لما تنزل الكترونى والحمد لله نزلت بسرعة

    المهم .. بعد الانتهاء من قراءة الاسود يليق بك كنت محتارة اديهاما بين 3 او 4 نجوم فقررت اديها 3 نجوم ونص .. الرواية ف مجملها كويس للى اول مرة يقرأ لاحلام .. بس اللى قرأ ليها اى رواية ف السابق هيشعر ان الرواية دى امتداد لما سبق .. احلام مصممة تحصر نفسها ف نفس القالب والاطار الادبى دون اى تغيير .. حتى الكلمات والتعبيرات اللغوية تكاد تكون هى هى . لدرجة ان لو حد قرأ الرواية دى من غير ما يعرف مين اللى كاتبها هيعرف انها لاحلام بالبديهة

    اعجبنى تطرق احلام فالرواية للوضع السياسى ومأساة اللاجيئن وغيرها - هى ف ذلك تسير ع درب رضوى عاشور من حيث اقحام السياسة ف اى عمل ادبى بس من غير ملل - ومنكرش انى كرهت البطلة ف اوقات كتير لما كانت بتسكت ع اهانة طلال ليها - بالمناسبة هو اسمه طلال ولا هاشم ؟ - بس النهاية فأجئتنى كتير ومكنتش نهاية من النوع النمطى المتكرر

    اعجبتنى اقتباسات كتير من الرواية :

    “الحداد ليس في ما نرتديه بل في ما نراه . إنّه يكمن في نظرتنا

    للأشياء . بإمكان عيون قلبنا أن تكون في حداد... ولا أحد يدري بذلك”

    “الحبّ هو اثنان يضحكان للأشياء نفسها، يحزنان في اللحظة نفسها، يشتعلان و ينطفئان معاً بعود كبريت واحد ، دون تنسيق أو اتّفاق”

    “مأساة الحب الكبير ليست في موته صغيراً بل في كونه بعد رحيله يتركنا صغاراً”

    “إنّ الفقير ثري بدهشته ، أما الغنيّ ففقير لفرط اعتياده على ما يصنع دهشة الآخرين .

    “اليد التي تُعاقب لأنّها كتبت كلمة أحبّك إنّما هي يد أعِدّت لإطلاق الرصاص”

    “كنا نريد وطنا نموت من أجله، وصار لنا وطن نموت على يده”

    “الحب هو ذكاء المسافة . ألا تقترب كثيرا فتلغي اللهفة ، ولا تبتعد طويلاً فتنس

    “الاعجاب هو "التوأم الوسيم" للحب”

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    أحلام مستغانمي صديقتي منذ سنوات شبيبتي ،، كنت على موعد أسبوعي معها من خلال مجلة زهرة الخليج .. أول ما تطالع عيني هو مقالها ، بيني وبينها علاقة مودة ومحبة دون أن تعرف ذلك

    انقطعت تلك العلاقة بعد أن منُعت زهرة الخليج من دخول غزة لأسباب لا أعرف هل هي سياسية أم أمنية أم احتلالية .. لا أدري

    ثم عندما عادت كانت أسعار تلك المجلة خيالية وبالتالي أقلعت عن شراءها لأن موازنة "فتاة مراهقة" لم تسمح لها بشراء تلك المجلة في ذلك الوقت

    وقد عادت المياه لمجاريها مع عصر الانترنت والبي دي أف ، لكني هذه المرة لست تلك القارئة المراهقة بل أصبحت في سن يسمح لي باختبار واختيار طرق جديدة في علاقتي مع كُتابي المفضلين واصبحت وجهة نظري في الكتابات ناضجة ومختلفة عما سبق ، وهنا مع أحلام احترت ماذا اقرأ لها من كتبها.. لقد اخترت أن ابدأ من أخر أعمال كاتبتي المفضلة "الأسود يليق بك".. وأتمنى آلا تخذلني ..

    بداية الرواية مشجعة مع أني بدأت في القراءة ثم توقفت لأن قصص الرومانسية لم تعد تستهويني كثيراً هذه الأيام ، لكن عهد الصداقة بيني وبين أحلام فرض عليا واجب القراءة لها مرة أخرى

    بلا شك أبدعت أحلام في استخدامها للغة وتطويعها بشكل يميزها عن الأخريات ، لكن كان يجب عليها التجديد في الأفكار ، فالقصة مستهلكة ، رجل ثري " رجل أعمال " يرمي بشباكه حول مطربة شابة

    حتى الآن لا يشفع لأحلام عندي سوى لغتها الجميلة والراقية ، ولي عتب عليها باستخدام اللهجة الجزائرية ، فهي صعبة الفهم علينا كشوام وكمصريين أيضا ، لو أنها ابقت عليها باللغة الفصحى لكان أجمل .. حتى ولو كانت لمسة وفاء منها للهجتها " الأم " لو صح التعبير

    عموما مع انتهاء الرواية أخيراً ، لا يمكنني إنكار استمتاعي بالقراءة وخصوصاً نهايتها ، وقد خرجت بكم من الاقتباسات الجميلة والتي سوف ترافقني في ذاكرتي

    فكرت في إعطاء الرواية أربع نجوم إلا أني غيرت رأيي وسوف امنحها خمس وذلك لأسباب خاصة بي

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    اعرف احلام مستغانمى من خلال بعض الاقتباسات التى كنت اقرأها لها على النت

    تحدث الكثيرون عن الاسود يليق بك منهم منهم من يراها رائعه ومنهم من يراها العكس

    اول ما اقرأ لاحلام مستغانمى

    واحساسى هو الانبهار والندم الشديد لانى لم اقرأ لها سابقا

    ماهذه اللغة ماهذه التعبيرات

    ربما كانت القصة نفسها ليست جديده

    لكن جمال السر غطى على كل شىء

    من اروع ماا قرأت

    انها تخطفك وراء النجوم

    تجذبك الى عالم خاص

    فعلا رائعه

    بالنسبة للبطل هاشم فهو لم يحب هالة فى اى وقت من الاوقات

    لقد كانت تحدى جديد

    او وسيلة لاضاعة الوقت من شخص سادى بكل بساطه

    لا يهمه سوى مايريد ولايهم من يضيع ويدمر فى الطريق

    علاء وندير ابكونى كثيرا

    يالها من حياة وياله من خوف ان نصبح يوما كالجزائر فى تلك الفترة

    خاصة اننا قاب قوسين او ادنى:(

    الرواية مليئة بالاقتباسات

    "كنا نريد وطناً نموت من أجله، وصار لنا وطن نموت على يده."

    "إن الحياة لا تعطيك شيئاً إن لم تأخذ منك مقابله شيئاً آخر."

    "البيت يصنع جماله من يقاسموننا الإقامة فيه."

    "كل دم مستباح، حتى دم الأقارب والجيران مادام القاتل على قناعة أنه يقتل بيد الله .. لا بيده."

    "الحب هو ذكاء المسافة. ألاّ تقترب كثيراً فتُلغي اللهفة، ولا تبتعد طويلاً فتُنسى. ألاّ تضع حطبك دفعة واحدة في موقد من تحب."

    كل حكم يصنع وحوشه ويربى كلابه السمينة التى تطارد الفريسة نيابة عنه وتحرس الحقيقة بأغتيال الحق

    حين تخجل المرأة تفوح عطرا جميلا لا يخطئه انف رجل

    راحة القلب فى العمل والسعادة هى ان تكون مشغولا الى حد لا تنتبه معه انك تعيس

    لاتحاول ان تجعل ملابسك اغلى شىء فيك حتى لاتجد نفسك يوما ارخص مما ترتديه

    المال لا يجلب السعادة لكن يسمح لنا ان نعيش تعاستنا برفاهية

    الشعوب العربية حتى وهى تطمح للتحرر تحن لجلاديها

    تتأأمر على نفسها تخلق اصنامها تقبل يد خانقها تغفر لقاتلها

    تواصل تلميع التماثيل بعد سقوطها تغسلها بالدموع من دم جرائمها

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    وحدها ثلاثية أحلام مستغانمي السابقة ، وتحديداً الأولى، هي ما استبقى القارئ ليتمّ صفحات «الأسود يليق بكِ»، والتي صدرت للكاتبة قبل أشهر.

    أعتقد أن ثلاثية «ذاكرة الجسد» و«فوضى الحواس» و«عابر سرير» هى أفضل ما قد كتبت أحلام مستغانمى وخصوصا ذاكرة الجسد

    الأسود يليق بك تكرار لكل ما قد حدث فى ثلاثيتها السابق ذكرها، وشعرت بأن هناك مقاطع مكررة بحذافيرها.

    فيها تركز كثيرا أحلام مستغانمى على الشخصية الأنثوية كعادتها وقوتها وعدم انكسارها أمام الرجل بل ويمكنها الاستغناء عنه دائما وقوتها حتى فى أكثر لحظات الحب رومانسية ورقة، فهى تتعمد ان تشعره دائما بأنها حرة ولن ترضخ لأى تبعية، مع أنى لا أتفق تماما مع هذا الجزء ولكن تكراره المبالغ فيه فى كل رواياتها وخصوصا هذه الرواية أشعرنى بأنها لا تملك أى شئ اخر لتتحدث عنه أو كما يقولون "مفلسة ابداعيا"

    هناك الكثير من الصدف الغير طبيعية فى الرواية، وكأنها لم تستطع حيل لحبك الرواية سوى بالصدف ، ولكن تبقى أحلام مستغانمى متميزة فى طريقة سردها للرواية ومقولاتها التى تمس وترا حساسا عندنا جميعا خاصة نحن النساء.

    من أحلى مقولاتها بالرواية:

    “الحداد ليس في ما نرتديه بل في ما نراه . إنّه يكمن في نظرتنا للأشياء . بإمكان عيون قلبنا أن تكون في حداد... ولا أحد يدري بذلك”

    “حتى الكلمات تتطلب منه إعادة نظر: "الوطن" "الشهيد" "القتيل" "الضحية" "الجيش" "الحقيقة" "الإرهاب""الإسلام" "الجهاد" "الثورة" "المؤامرة" "الكفار": أتعبته اللغة أثقلته، يريد هواء نظيفا لا لغة فيه. لا فصحى و لافصاحة و لا مزايدات ،كلمات عادية، لا تنتهي بفتحة أو ضمة أو كسرة.. بل بسكون يريد الصمت.”

    “لا أفقر من امرأة لا ذكريات لها فأثرى النساء ليست التي تنام متوسّدة ممتلكاتها، بل من تتوسّد ذكرياتها.”

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    بصراحة الى الان لم استطع ان اخفي صدمتى عند قرائتى للرواية و اذهلنى مستواها المتواضع للغاية و تفككها و عدم ترابطها الى حد كبير

    هذا اول لقاء لي باحلام مستغانمي ككاتبة رواية اعتدت ان اقراء لها بانتظام مقالاتها بزهرة الخليج و العديد و العديد من الاقتباسات التى تبلور فلسفتها الخاصة عن الحب و الحياة و كنت اعجب بلغتها الراقية و اسلوبها الرقيق و احياءها للرومانسية من جديد

    الاسود يليق بك .... عنوان جذاب و بداية قوية عن علاقة حب تنشا بين مغنية من الاوراس و رجل اعمال اعتاد مطاردة الحياة في كافة صورها كنت انتظر بعد ذلك تسلسل قوي الاحداث صعود و هبوط في العلاقة تصوير ادق للمشاعر و بالطبع سيناريو اخر غير هذا السيناريو المخزى توقعت ايضا ان تستغل القصائد الغنائية كاغان تشدو بها البطلة لتجسيد مشاعرها فلم اجد و كونها مغنية لم يضف اى اضافة للاحداث و اساءت الكاتبة استغلال هذه النقطة ( لو قرات روايةلا تطفئ الشمس لاحسان عبد القدووس و شخصية ليلى و فتحى لادركت الفارق )

    انتهت القصة و لم اعرف هل احب رجل الاعمال البطلة ام رغبها ام كلاهما .... معالم الشخصية ضاعت و تاهت للاسف وسط الاسراف في وصف مشاهد البذخ و الرخاء

    ايضا اقحام موضوع الارهاب في الجزائر جاء مبتور في الاحداث .... احسست لوهلة ان الكاتبة نسيت هذا الامر !!

    و تاتى النهاية الضعيفة للغاية و لعلها اضعف ما في القصة نهاية قصة الحب مع موقف يشبه بقية تصرفات البطل ( لا ادرى اين المفاجاءة بالنسبة للبطلة حقيقة و هى التى من المفترض اعتادت منه هذا ) لتتركه بلا رجعه و ينقلب كل شيء

    هناك الكثير و الكثير من التعقيبات للاسف و لكن لا تحضرنى جميعها الان

    نجمة واحدة فقط هى تقييمى للقصة و ذلك من اجل الاستعرضات اللغوية و ليس اكثر !!

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كعادتها احلام ... الرجال لديها حكام او طغاه و النساء لديها شعوب ...يحلو لها ان تربط بين مآساتنا العاطفيه و طامتنا السياسيه ..اذا تكلمنا عن احلام كتركيبات لغويه و اوصاف ..لا احد يضاهييها.. لكن ..لاكن موضوعيه ..

    مقارنة بذاكرة الجسد و فوضي الحواس .. يبدو البناء الدرامي للروايه مفككا .. هناك اجزاء تبدو كانها ف غير موضعها ...فمثلا .. عندما بدات تقص لنا عن جدها .. بعد العوده من المطار بدا هذا الجزء بالكامل في غير موضعه ..ماذا اتي بذكر الجد الآن ؟؟ و الطامه ان ذكره لم يتكرر ثانية و لم اجد له تاثير ف الاحداث ثانية .. ابعدتني عن حالة العاشقه التي كانت تنتظر ان تري حبيبها و هجرها القدر ..

    اجزاء آخري كثيره ياتي فيها ذكر الذكريات في غير موضعه ..

    اعجبني اهتمامها باللهجات في كل بلد بين سوريا و مصر و االجزائر ..( الجزء الخاص بمصر اسرني :) اللهجه و حكايات العازفين ..كام يحدث حقا لدينا :)

    و ياتي السؤال الاهم هنا .. لماذا لم تذكر اسم البطل سوي ف النهايه ... هاشم .. حتي لم ياتي ف بالي طوال الروايه انني لم اعرف اسمه ... ام ذكرت اسمه و لم انتبه ... انتبهت فقط عند النهايه ؟؟ لا لا بالتاكيد لم تذكر اسمه .. عندما اتت ساعة الفراق ذكر ت الاسم .. ليبدو اسوء الاسماء حينها ..

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    " الأسود يليق بك " رواية كقطعة كبيرة من الشوكولا المغلفة بورق فاخر , تتلذذ بأول قضمة منها , ثم تغدو سائر القضمات مجرد شوكولا

    لغة جميلة , كلمات منتقاة بعناية , تشبيهات مبهرة ترميك بعيداً في سماء الخيال , حوارات ذكية يتجاذبها طرفان برشاقة ...

    ما عدا هذا , الرواية سطحية , تشبه الروايات الرومانسية التي تقرأها المراهقات و تخبئنها تحت وسادة الأحلام . شخصيات خيالية و ساذجة , قصص حب مشوهة , حبكة غير ناضجة , تناقض غير مفهوم , حشو بالأحداث الوطنية , تكرار للجو العام الذي لون رواياتها السابقة , و مع شخصية كالسيدة أحلام كنت أبحث عن أكثر من مجرد استعراض عضلات لغوي , كنت أبحث عن أكثر من مجرد رواية أخرى .

    أحببت الشخصيات الثانوية في الرواية , وجدت فيها عمقاً و واقعية . كذاك الذي هرب من أحضان الوطن لأحضان البحر فمات مرتين , مرة و هو يستغني عن هويته الوطنية كي يقبله الأخر و مرة حين التهمه البحر و هو نكرة

    أعتقد أنني بهذه الرواية شفيت تماماً من الجنونة المستغانمية التي انتابتني بعد " ذاكرة الجسد " فاللغة و ان تكن استثنائية , الا أنها لا تؤسس وحدها رواية استثنائية

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    أول تجربة لي لقراءة شيء لأحلام مستغنامي هي هذه الرواية . .

    الرواية قرأتها في يوما واحد من شدة ما تأثرت بها رغم انا مفرغة الاحداث . . ما يجعل الرواية دسمة هو الإحساس الذي يفيض فيها . .

    تستمر أحلام في مسلسل هجومها على الرجل الشرقي، وتتهمه وتكيل عليه ملايين الأتهامات، وتنتقد الشرق بكل ما فيهِ، وهي لا تعلم انها تكتب سيرة رجلٍ غربيّ، وليسَ شرقيّ. فقد اعتاد الغرب أن يضربوا مثل النهايات السعيدة بالشرقْ، والحزينة والمغزية بأنفسهم . . ولو راجعتم الروايات الشرقية الأصلية غير المتأثرة بالغرب . . سترونها كلها بنهاية سعيدة انتهت بالزواجْ . .

    رأيت نفسي في شخصية طلال عدة مرات، ولا أنكر هذا . . وكل رجل رأى نفسه في هذه الشخصية على الأقل.

    أبدعت احلام مستغانمي في سرد الأحداث، وذكر ما حصل في الجزائر، وأنصفت علاء فيما ذكرت عنه بالنهاية . . ولكنها هاجمت الإسلاميين . .

    إقتباسات عديدة ستبقى معي للأبد من هذه الرواية . .

    أعتقد أن هذا الأسلوب الروائي، وبرغم جماله لا يليق أن تكون كاتبته فتاة . .

    وكما قلت ( الحُب برئ من أحلام مستغانمي )

    تحياتي

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    في البداية احب ان اعترف مدى حبي وتقديري لتلك الكاتبة الاكثر من رائعة ،، وصفت الكاتبة علاقة الحب التي نشأت بين الطرفين بين مغنية بدأت غناءها بالصدفة وبين رجل ثري بشكل مثير ومشوق في البداية ثم اكتشفت "وهذا رأي " ان تلك العلاقة يتحكم بها شخص واحد فقط وهو الرجل فهو يقرر الإنقطاع عن حبيبته متى شاء ويقرر لقاءها متى يشاء.. وهي مسلوبة مأخوذة بحبه جاهزة لأي لقاء يطلبه منها فالرجل يقرر متى شاء كيف يسير إيقاع الحب ومتى يوقف الإيقاع ،،ارى ان احلام هنا تحاول ان تعكس بعض صور المحتمع الشرقي من سلطة الرجل وسلبية المراة ،،،،، ورغم تقديري ل أحلام الكاتبة ولتلك الرواية الرائعة الا انني للأسف لم استطع ان ارى احلام مستغماني في تلك الرواية ،، لم استطع ان ارى روعة "ذاكرة الجسد" و"فوضى الحواس" "عابر سرير".

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    انتهيت منها لتوي .. انها اول تجربة لي مع احلام ولا اظن انها الاخيرة ..رائعة تلك الرواية اعجبتني منذ اول حرف فيهاا الي اخر كلمة كتبت علي اوراقها

    رائعة هي ف الوصف وفي التعبير بلغة اقرب الي الشعر من النثر ..حلقت معها في كل رحلة طارت لها وعشت معها كل الاحاسيس المتضاربة اعجبتني طريقة طلال ف اجتذابها لكنني كرهته الف مرة في كل مرة تذكرت فيها انه يفعل ذلك لنفسه وليشعر بعظمته لا لحبه لها او لاسعادها كرهت انانيته واحببت كبرياءها

    جميلة نهايتها ف ان كانت تلك نهاية الرواية فهي بداية حياة جديدة لهالة حياة لم تكن لتعرفها لولا ما عاشته ع يد طلال

    تستحق الاقتباس كلها حتي الاقتباسات التي اختارتها لمؤلفين اخرين كأنها كتبت ف الاصل لتوضع في هذه الرواية

    تستحق القراءة ♥

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    اسلوب الكتابة هو اروع ما فيها القصة عادية لكن بجمل تشبة الشعر

    أو أجمل صورة متحركة تجعلني أدور في فضاء غرفتي علي أنغام الدانوب الأزرق

    والكلمات منتقاة بعناية لتحرك القلب فتبعث الدفء

    وربما ما راعني وانا أقرأ أني كنت أبحث عن الجزائر

    لأقرا عنها ومنها ولربما كانت قرأتي لما حدث في الجزائر مما

    جعلني أكثر قلقاً لما يحدث في مصر اليوم

    لربما كلن مستقبلنا يشبة تاريخ الجزائر حينها

    لقد كان هذا الوصف شديد الشبة بواقع مصر اليوم

    فهل يأتي علي يوم يصبح الحب من المحرمات في بلادي ؟؟

    لكن في النهاية أحببت الرواية ككل بشخصياتها بصورها بنغماتها

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    هذه قراءتي الأولى لمستغانمي.

    الكلمات رائعة والأسلوب أخاذ جعلني اقرأ الرواية كاملة من الغلاف إلى الغلاف برحلة طيران واحدة.

    لكن الحبكة الروائية شبه معدومة والأحداث مرتبة بأسلوب بسيط وهناك الكثير من اللغة المباشرة في طرح المواقف السياسية على عكس العمق واللا مباشرة في العواطف و الانفعالات.

    أعيب على الكاتبة محاولتها جعل المحرمات والكبائر سهلة و محببة للنفوس.

    أو على الأقل عدم اتخاذ موقف منها بالحد الأدنى.

    أعتقد أن أحلام لها رصيد كبير جدا من الصور الفنية المستحدثة التي ابهرتني بروعتها و جمالها.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    قرأت هذه الرواية عندما كنت بالإعدادية وشعرت بأن الأبواب توصد أمامي لأَنَّنِي توقعت أكثر مما ينبغي حيث أحلام مستغانمي تم تقريظها كثيرا مرئيا ومسموعا إلا أنني صدمت بأول رواية أقرأها لها الأسود يليق بك شعرت بينما كنت أقلب صفحات الرواية التي لم أستطع إنهاءها رغم أن ذلك ليس من عادتي بأنني أرى دوامات باللون الأسود والأبيض ثقب أسود مدموج بأبيض يرمى فيه كل موصوف في الرواية من باقات ورد ، ألغاز، موسيقى، أنهيت قراءتي بإغلاق صفحات هذه الرواية ويصعب علي الآن التفكير في محاولة قراءة رواية أخرى لها.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    لـا أعـرف ! ,,

    الكثيـر يختلفـون فـي آرائهـم للحكـم علـى هـذهِ الـروايـة .. لكـن مـا أعتـقدهُ مِـن وجهـةِ نظـري أنهـا روايـةٌ مملـة و أحـداثُـها بطيئـة السـريـان .. حيـث إنَّ أفكـاري تشـتت بينمـا كنـتُ أقـرأهـا .. فَـ " فـوضى الحـواس " و شقيـقاتها أعجبتـني أكثـر ..

    لكـن مـا أعجبنـي فـي الـرواية بـلاغة كـلمات الآنسـة " أحـلام " .. حيـثُ إنهـا أرغمـت عقلـي علـى تخخيـل الأحـداثِ بصـورة جميلـة جـداً ..

    إلّـا أنَّ الـروايـة بشكـل عـام لَـم تستهـويني ! ,,

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    لـا أعـرف ! ,,

    الكثيـر يختلفـون فـي آرائهـم للحكـم علـى هـذهِ الـروايـة .. لكـن مـا أعتـقدهُ مِـن وجهـةِ نظـري أنهـا روايـةٌ مملـة و أحـداثُـها بطيئـة السـريـان .. حيـث إنَّ أفكـاري تشـتت بينمـا كنـتُ أقـرأهـا .. فَـ " فـوضى الحـواس " و شقيـقاتها أعجبتـني أكثـر ..

    لكـن مـا أعجبنـي فـي الـرواية بـلاغة كـلمات الآنسـة " أحـلام " .. حيـثُ إنهـا أرغمـت عقلـي علـى تخخيـل الأحـداثِ بصـورة جميلـة جـداً ..

    إلّـا أنَّ الـروايـة بشكـل عـام لَـم تستهـويني ! ,,

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    الكتاب عمل صجة مو طبيعية بالعالم العربي !

    وكثير من عُشاق القراءة شعروا بحماس شديد قبل ما يقرونه حتى وأنا منهم:""

    بس بعدين إنخذلت.

    ما كان زي ما توقعته!! النهاية مُبهمة.

    ما حبيته:"" الجزء المفضل عندي إنها وصلت لنا معاناة الجزائرين مع الحروب:"

    وكيف إنها أخذت منهم اولادهم وفرقت العوايل عن بعض:""

    كنت أتخيل كيف شكلها وهي تغني على المسرح لشخص واحد!

    أتخيل كيف ممكن يكون شخص بكمية الغرور والكبرياء والخفاء إللي هو كان عايش فيه!

    ثلاث نجمات منصفة جدًا.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون