قرأت هذه الرواية عندما كنت بالإعدادية وشعرت بأن الأبواب توصد أمامي لأَنَّنِي توقعت أكثر مما ينبغي حيث أحلام مستغانمي تم تقريظها كثيرا مرئيا ومسموعا إلا أنني صدمت بأول رواية أقرأها لها الأسود يليق بك شعرت بينما كنت أقلب صفحات الرواية التي لم أستطع إنهاءها رغم أن ذلك ليس من عادتي بأنني أرى دوامات باللون الأسود والأبيض ثقب أسود مدموج بأبيض يرمى فيه كل موصوف في الرواية من باقات ورد ، ألغاز، موسيقى، أنهيت قراءتي بإغلاق صفحات هذه الرواية ويصعب علي الآن التفكير في محاولة قراءة رواية أخرى لها.